عرض العناصر حسب علامة : الفقر

فيسبوكيات

نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول حول الواقع المزري الذي يعيشه السوريون، بالمقارنة مع غيرهم من شعوب في الدول الأخرى، يقول البوست:
• «قال دول الغرب عندن طيارة بلا طيار شايفين حالهم.. نحنا عنا صوبيا بلا مازوت.. وجرة غاز بلا غاز.. ولمبة بلا كهربا.. وكل هالشي متواضعين..».

الطبقة العاملة وضرورة التغيير

المؤشرات السياسية على الأرض تؤكد على وجود حلول سياسية للأزمة السورية، والتبدل في مواقف الأطراف المختلفة الدولية والإقليمية التي لها علاقة بالأزمة السورية، نتيجة التغير في موازين القوى، تؤكد على تلك المؤشرات، بالرغم من كل المواقف التي يطلقها المتشددون لإعاقة أية حلول يمكن أن تؤمن الوصول إلى حل سياسي يُنهي الأزمة السورية على أساس المصالح العميقة للشعب السوري.

المجاعة والمهمة الحياتية العاجلة

ورد على موقع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة (WFP)، عبر حسابه على «تويتر»، بتاريخ 7/11/2020، ما يلي: «مَعْلمٌ قاتمٌ آخر: الجوع في سورية بلغ مستويات قياسية. ما يقرب من نصف العائلات السورية، أو 9,3 مليون شخص، يعانون الآن من انعدام الأمن الغذائي. ما لم يتم اتخاذ إجراء عاجل، سنواصل تحطيم الأرقام القياسية التي لا نريد تحطيمها»، والحديث هنا عن الجوع!

عودة 3 ملايين نازح سوري إلى مناطق استقرارهم و7 مليون لا يزالون ينتظرون

أكثر من 6,4 ملايين إجمالي تعداد النازحين السوريين داخل البلاد... ولكنّ إجمالي حركة النزوح أعلى من هذا المستوى بكثير، فالعديد والعديد من النازحين السوريين اضطروا للانتقال من منطقة إلى أخرى لمرات متتالية. حيث تشير منظمة OCHA التابعة للأمم المتحدة، بأن مجمل حركة النزوح بين عامي 2016 وحتى شهر 9-2020 فاق 10 ملايين نازح.

فيسبوكيات

نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست متداول على الصفحات العامة والخاصة حول واقع التردي في الخدمة الكهربائية، يقول البوست:
«في بلادنا تختفي الكهرباء بالبرودة وتتبخر بالحرارة وتتكاثر بالفواتير».

شو جابرك ع المر؟ والله الأمّر..

كتار كتير من السوريين المسحوقين يلي بعدون عايشين بحضن الوطن عم يلجؤوا لكتير طرق ليقدروا يأمنوا احتياجتون من أكل أو طبابة... ووصلوا ليبيعوا غراضهم ومقتنايتهم..

عامان من التدهور الاقتصادي السوري السريع... و«السياسات القناصة»

تعيش سورية أزمتها السياسية لعامها العاشر على التوالي، وقد كانت الأزمة الاقتصادية رديفاً دائماً للتداعي السياسي، بل كانت أساساً ومقدمات لها... ولكن ما كان يجري حتى عام 2018 هو مرحلة في الأزمة الاقتصادية، وما جرى ويجري خلال عامي 2019-2020 هو مرحلة أخرى، أصبح فيها التدهور الاقتصادي المتسارع أساساً لاهتزاز البنية، ووصول الأزمات الاجتماعية إلى كوارث إنسانية.

ترند سوري «قهر»

بالبداية حابة أشرح معنى كلمة «ترند»... هل الكلمة هي خاصة بمواقع التواصل الاجتماعي، بما إنو صرنا بعصر الإنترنت والتكنولوجيا...

العادة بالبدن ما بيغيرها غير الكفن..

سؤال بيخطر ع البال: معقول الشذوذ اللي فرضوه على حياتنا خلال السنين الماضية ولهلأ يصير مشروع بحكم الاستمرار والعادة؟

بصراحة... لقمة العمال في مهب الريح!

تعاني الطبقة العاملة السورية تاريخياً- وتفاقمت المعاناة بشدتها الواضحة منذ أن تبنت الحكومات المتعاقبة السياسات الاقتصادية الليبرالية- بالهجوم على مكتسباتها وحقوقها الاجتماعية، وتستمر بقضم ما تبقى من هذه الحقوق، تماشياً مع  مصالح الناهبين الكبار والمراكز المالية الرأسمالية الدولية