عرض العناصر حسب علامة : الفساد

كلية الآثار في جامعة دمشق تحتضر.. العميد لا يدري والمحاضر يتخبط والمراقب يستهزئ!

تعرف كلية الآداب بنفسها فتقول إنها تهتم بإعداد الكوادر العلمية وتأهيلها وتربيتها تربية متوازنة متكاملة لتكون عناصر فعالة في بناء المجتمع، وتساهم في التنمية الشاملة من خلال ربط الكلية بالمجتمع، ويتجلى ذلك من خلال بناء طلابها منهجياً وعلمياً وعملياً في شتى العلوم الإنسانية والاجتماعية من خلال المحاضرات النظرية والعملية والمعسكرات الإنتاجية السنوية للطلاب.

انعقاد مؤتمر الشيوعيين السوريين الحادي عشر

عقد الشيوعيون السوريون مؤتمرهم الحادي عشر في يوم الجمعة الواقع في 28/4/2006 تحت الشعارات التالية:

■ يا عمال العالم ويا أيتها الشعوب المضطهدة اتحدوا!

■ كرامة الوطن والمواطن فوق كل اعتبار!

■ تحرير الجولان واجب مقدس وعلى رأس أولويات الشيوعيين السوريين!

■ وطن حر بشعب مقاوم!

■ الحرية للوطن، الثروة للجماهير، والديمقراطية للمجتمع!

■ الالتزام بميثاق شرف الشيوعيين السوريين.

■ الوطن في خطر ولا خيار أمامنا إلا المقاومة الشاملة!

■ غلاء الأسعار = إفقار الشعب = إضعاف الوحدة الوطنية!

■ لا سيادة ولا تقدم ولا استقلال من دون اجتثاث مراكز الفساد والنهب الكبير.

الخطة العاشرة على الطاولة الاقتصادية سياسات غير واضحة ومصادر تمويل افتراضية وغياب للوثيقة المرجعية

حظيت الخطة الخمسية العاشرة منذ بداية إعدادها في أروقة هيئة التخطيط بالكثير من الجدل والندوات والإعلام، ولم يكن خفياً على أحد بأن جانباً كبيراً من سيل التصريحات الرسمية والضجيج الإعلامي الذي رافق الخطة حتى إقرارها من قبل مجلس الشعب، كانت تهدف إلى تمويه النواقص الواضحة في الخطة مثل معدل النمو المقترح ومصادر تمويل الخطة والموقف من المسائل الاجتماعية.

تعدد المبادرات.. وبيت القصيد!

من جملة النتائج الأولية للحركة الشعبية أنها حركت المياه الراكدة في الوسط السياسي السوري، وفرضت على أغلب القوى والنخب السياسية الانخراط في النشاط، كل من موقعه وكل حسب مصالحه ودوره، وعلى أثر ذلك كثرت وتكثر المبادرات كحلول افتراضية للأزمة الوطنية الراهنة، وبغض النظر عن النيات الطيبة نعتقد أن معظم المبادرات والمواقف لم ترتق إلى مستوى الحدث وأبعاده ومآلاته المحتملة، وتعاني في الحد الأدنى من القصور المعرفي في فهم الواقع السوري.

القطاع الكهربائي.. بين الفساد والهدر والخلل الإداري الكبير

عندما نتحدث عن التخبط الإداري في مؤسسات وشركات القطاع العام بمختلف مناحيها وإداراتها، عن تشابك المصالح بين أصحاب رؤوس الأموال وفئات متنفذة، يبقى حديثنا قاصراً، وهو نوع من الهروب من المشكلة الأساسية، التي لم تأتِ عفوياً، ولم تأت نتيجة أخطاء في التنمية والبناء الاقتصادي، وإنما جاءت بفعل فاعل، ولا تزال آثارها قائمة، وتنعكس بشكل خطير على  الميادين الزراعية والصناعية كافة، وأخيراً المعيشية على المواطنين كافة.

يساهمون.. وإن بـ«طوبة» افتراضية

ظهر في فضاء الإنترنت المحلي- إذا صح التعبير- مؤخراً، مئات الصفحات والمواقع الشخصية التي أطلقها شباب سوريون، وغالباً ما تتسم هذه الصفحات الجديدة بتناولها لمواضيع متصلة بمستجدات الحياة (ولنقل السياسية) في البلاد، سواءً لجهة إبداء الرأي وتثبيت المواقف، أو لجهة النقد والتحليل وتحميل الصور والفيديوهات ذات الصلة.. فمن أين ظهر كل هذا الزخم.. ولماذا؟!.

رائحة فساد في محطة ضخ النفط في تل البيضا!

ما يزال الفساد يصول ويجول في المؤسسات الحكومية، يعلن عن نفسه على الملأ, (يدوس) على القانون، يسخر من كل من يغار على المصلحة العامة، وكل من يهتم بالشأن العام.

أحقاً هم عمال؟!

هناك الكثير من مواقع العمل الحيوية في البلاد، تتيح للعاملين فيها أن يستولوا على مال منهوب كبير، إما على شكل رشى وهدايا «محرزة»، أو على  شكل تعدّ مباشر على المال العام بأشكال وأساليب مختلفة.

العمال المؤقتون بالمخابز في دير الزور ومشرعو الهيمنة والفساد

يمكن لأي متابع لما يجري في الوطن على مختلف الصعد أن يرى ببساطة أن ما تتعرض له سورية هي مؤامرة داخلية بالدرجة نفسها، لأن المؤامرات الخارجية لم تتوقف يوماً، ولا يمكن أن تنجح دون مؤامرة تنفذها القوى المتسلطة..