عرض العناصر حسب علامة : البطاقة الذكية

البوكمال وبدعة الطابور الأبجدي

الصورة المرفقة هي للازدحام من أجل الحصول على مخصصات الرز والسكر في البوكمال، ولتذهب إجراءات الوقاية من الكورونا، وكل الحديث عنها، إلى الجحيم!

المواد التموينية والتطفيش الذكي

يبدو أن المعاناة من أجل الحصول على المخصصات التموينية لن تجد طريقها إلى الحل، فبعد تزايد الازدحام أمام منافذ بيع السورية للتجارة خلال الأسبوعين الأخيرين من شهر تشرين الثاني الماضي، وعدم تمكن البعض من استلام مخصصاته، اختصرت السورية للتجارة عدد منافذها المخصصة لهذه الغاية، ما يعني: أن الازدحام سيستمر وكذلك المعاناة.

تجارب فاشلة على حساب المواطنين

إبداع جديد يضاف للإبداعات الرسمية في خلق الأزمات، والمزيد من الطوابير، تمثل بقرار مراقبة عمل وسائط النقل العامة في دمشق من خلال توزيع بطاقات خاصة على كل منها، لتدوين بعض البيانات الخاصة بتاريخ التعبئة ورقم العداد وغيرها من البيانات، وذلك لضبط سير وعمل هذه الوسائط، والتأكد من أن المازوت المسلم والمخصص للنقل قد استخدم لغايته.

رغيف الخبز من أزمة إلى أخرى دون حلول..

تفاقم جديد لأزمة الخبز يلوح في الأفق، وقد بدأت ملامحه بالظهور من خلال زيادة الازدحام أمام المخابز والأفران، وتوقف بعضها عن العمل، فيما تزايد نشاط السوق السوداء على الرغيف.

التخفيض غير المعلن للدعم هل سيحل أزمة الخبز؟

بعد تفاقم أزمة الخبز، وبعد أن تزايدت مستويات الازدحام على طوابير الانتظار أمام المخابز والأفران، وبعد أن ارتفع سعر ربطة الخبز في محيط هذه المخابز إلى حدود غير مسبوقة، حيث وصل سعر الربطة إلى 500 ليرة، استغلالاً وفساداً، وافقت الحكومة خلال جلستها بتاريخ 15/9/2020 على الآلية الجديدة لتوزيع الخبز عبر البطاقة الإلكترونية، بما يتناسب مع عدد أفراد الأسرة.

المعاناة مع البطاقة الذكية في حلب

أعدت الحكومة البطاقة الذكية للمواطنين لتسيير وتسهيل تقديم بعض الضرورات الحياتية العامة افتراضاً، المازوت والغاز وبعض المواد الاستهلاكية (رز- سكر- زيت...)، ثم تبعها مؤخراً مادة الخبز أيضاً.

محروقات.. مخصَّصات المسافر قيد الإلغاء!

كشفت «مصادر مسؤولة» في شركة محروقات، عبر إحدى الصحف المحلية بتاريخ 2/6/2019، «عن وجود دراسة لخطة جديدة بالنسبة لمخصصات البنزين للسيارات الخاصة، تشمل مخصصات خدمة المسافر، وذلك خلال الشهر الحالي، لافتةً إلى أن كمية المئة لتر شهرياً المخصصة للسيارات الخاصة سوف تبقى مئة لتر مدعومة، في حين المخصصات الأخرى يمكن أن يتم تعديلها، وقد تقرّ بين يوم وآخر».