عرض العناصر حسب علامة : البطاقة الذكية

"بطاقة ذكية" للطلاب في جامعة حماة

بيَّنَ رئيس جامعة حماة الدكتور محمد زياد سلطان لـ "الوطن أون لاين" أن الجامعة ستعتمد بطاقة إلكترونية للطلاب بديلة عن بطاقة الطالب الورقية، وذلك في تجربة تعد الأولى من نوعها وتطبيقها خلال امتحانات الفصلية الأولى للعام الدراسي الحالي.

مازوت التدفئة والصناعي...المواطن من تحت الدلف لتحت المزراب

أوجدت «حكومة حل الأزمات» حلاً خلبياً لمشكلة تأخر توزيع مازوت التدفئة، عبر تكثيف توزيعه خلال الفترة الحالية، ولكن على حساب إيقاف توزيع حصة المازوت الصناعي، مبينة أن نسبة التوزيع مرتبطة بالكميات المتوفرة، وذلك حسب تصريحات لشركة المحروقات.

الوقت المبدد غصباً من عمرنا.. المستنزف أصلاً

بين الطوابير الفيزيائية والطوابير الإلكترونية المستحدثة عبر الذكاء من أجل الحصول على حقنا ببعض المواد المدعومة، بالإضافة إلى ما درجت تسميته بمواد التدخل الإيجابي، يتم بعزقة حياتنا وهدر وقتنا واستنزاف جهدنا، بالإضافة إلى تكاليف الإنفاق الزائد من جيوبنا وعلى حساب معيشتنا المتردية أصلاً.

رغيف الخبز الدمشقي أيضاً... رهن التجارب الفاشلة

بات رغيف خبز المواطن رهن التجارب الحكومية المتخبطة هنا وهناك، فبعد الفشل الذريع لقرار توطين الخبز الأخير عبر «البطاقة الذكية» في محافظات «اللاذقية- طرطوس- حماه»، تستعد الجهات المعنية لتطبيق الآلية ذاتها في محافظة دمشق!

السورية للتجارة مستثناة من عقوبات حماية المستهلك..

المواد المدعومة أصبحت حلماً للمواطن، فجلّ تفكيره حُصر بها، ويا ما ترى هذا المواطن مشغولاً بـ «تطبيق وين» ليتأكد من دوره إلى أين وصل، فطابور المنتظرين يطول قبله ويقدر بالآلاف، وبات المواطن يتأكد بأول الأسبوع وآخره، وعدد المنتظرين لا يتناقص إلا قليلاً، وذلك على جميع المواد المدعومة بلا استثناء، وهذا ليس بجديد!

تكامل والمزيد من ابتلاع الحقوق

في كل يوم ومطلع كل فجر جديد نستيقظ على ارتفاعات في كافة الأسعار، والأهم أسعار المواد الغذائية التي أصبحت هي الأغلى ثمناً في سورية، حتى أنها تفوق الأسعار عالمياً.

السورية للتجارة تتمدد بعيداً عن مهامها..

تعتبر «مؤسسة السورية للتجارة» الواجهة الجديدة للاستيلاء الحكومي «غير الجديد»، ولكن بالطريقة الإلكترونية، عبر ما يسمى بـ «البطاقة الذكية» وآلية التوزيع عبرها، على ما يسمى «الدعم» على المواد المُقننة، أو إن صح القول «شفط» هذا الدعم تباعاً!