في حزيران 2011، وبينما كانت طائرات الولايات المحدة و«حلف الأطلسي» تقصف ليبيا يومياً، كانت وزيرة الخارجية الأمريكية في حينه «هيلاري كلنتون» تزور دولة زامبيا الأفريقية
في الخامس من أكتوبر/تشرين الأول الجاري وقّع ما يزيد عن عشرين قوة سياسية تونسية من ضمنها حركة «النهضة) وأحزاب قومية ويسارية على خارطة الطريق التي اقترحها الاتحاد العام التونسي للشغل في جو لم يخل من بعض المشاحنات بين مختلف الأطراف…
يومان متتاليان، عبّرا بشكل واضح عن مواقف المتحدثين فيهما. يوم الأحد السادس من الشهر الحالي، ألقى رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو خطاباً في مؤتمر (رؤيا لـ «إسرائيل« عام ٢٠٢٠) الذي عقد في جامعة بار إيلان.
لعب التوازن الإقليمي في محاولة احتواء الأزمة اليمنية، وتحديداً دول الجوار، والسعودية على وجه الخصوص، دوراً في«حل» مؤقت للأزمة اليمنية وذلك ليس حرصاً من آل سعود على اليمن «السعيد» بل من أجل منع امتداد هذه الأزمة إلى الداخل السعودي
إثر انقسام السودان إلى شمالي وجنوبي في يوليو 2011 ، تكبد الشمال خسائر اقتصادية فادحة قُدرت تقريباً بثلاثة مليارات دولار سنوياً، فيما لا يملك الجنوب أي مورد اقتصادي حقيقي باستثناء النفط والذي يفتقر إلى منفذ لتصديره ليكون الخاسر الأكبر هو…