قاسيون
								
								
						           
								
					email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.				
								
							 
		     
							
						
			
						
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							ورد في دستور الجمهورية العربية السورية المادة /46/:
1 - تكفل الدولة كل مواطن وأسرته في حالات الطوارئ والمرض والعجز واليتم والشيخوخة.
2 - تحمي الدولة صحة المواطنين وتوفر لهم وسائل الوقاية والمعالجة والتداوي.
3 - تكفل الدولة الخدمات الثقافية والاجتماعية والصحية وتعمل بوجه خاص على توفيرها لكل قرية وفقا لمستواها.
أطلت علينا الحكومة مؤخرا بمشروعها للضمان الصحي الذي بينت فيه آلية تطبيقه وتنفيذه المتدرجة، محددة المبلغ الواجب دفعه كاشتراك للاستفادة مما يقدمه هذا القانون من علاج ودواء بـ 3% من أجر العامل و6% يدفعها رب العمل سواء أكان قطاعاً خاصاً أو عاماً.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							صدر كتاب جديد للباحث الاقتصادي منير الحمش، يحمل عنوان «الاقتصاد السياسي، الفساد- الإصلاح- التنمية»، يتحدث فيه المؤلف عن العلاقة بين الفساد والتنمية، حيث يعيق الفساد إي عملية تنموية أو إصلاحية، ويعيق الدولة عن استعادة دورها التنموي، ويعتقد الحمش، وكما جاء في  مقدمة كتابه أن «خطورة الفساد ليست في نتائجه الاقتصادية فحسب، بل في نتائجه الاجتماعية، وفي خلخلة العلاقات بين أفراد المجتمع، وإقامتها على أسس غير سليمة».
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							لا بد من الوقوف عند مثل هذا ا الرقم الذي يشكل خطراً اقتصادياً واجتماعياً محدقاً بسورية في المستقبل القريب، فأن يذهب خمس الموازنة على استيراد مشتق نفطي واحد، في بلد منتج للنفط منذ 40 عاماً فهذا ما يجب الوقوف عنده كثيراً، والتساؤل عن أسباب عدم إمكانية هذا الاقتصاد على تموين نفسه من المازوت، وعن عدم وجود استراتيجية طاقة تقليدية، أو بديلة تخفف هذا العبء على موازنة الدولة، وتكون قادرة على توليد إيرادات بدلاً من استنزاف الإيرادات،  فقد أشار مدير عام شركة محروقات المهندس عبد الله الخطاب أنه في العام 2006 تم استهلاك حوالي 8 ملايين و900 ألف م3  من المازوت استوردت سورية منهم حوالي 50% وبقيمة تصل إلى حدود 2 مليار دولار أي ما يعادل 100 مليار ل.س.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							خلفية:
يعيش فادي مع أفراد أسرته في منزل متواضع في أحد أحياء أحزمة السكن العشوائي التي تطوق دمشق. وهو الابن الأكبر لوالده الموظف.
يحتاج فادي إلى نحو ساعة ونصف للوصول إلى جامعته سيراً على الأقدام، أو إلى ساعة ونصف فقط للوصول إليها باستخدام المواصلات العامة.
وفادي هذا طالب مجتهد. تخرج من كلية الاقتصاد بدرجة جيد جداً، ولأنه لم يجد عملاً يساعد به والده على تكاليف المعيشة المرهقة والمتصاعدة فقد قرر أن (ينكب) من جديد على دراسة الماجستير علها تساعده على الحصول على فرصة عمل مناسبة.
يبدأ فادي بالتحضير لبحث الماجستير بالخطوة الأولى المعتادة.... جمع البيانات والإحصاءات المتعلقة بموضوع البحث.... أول الإحصاءات المطلوبة كان معدل النمو الاقتصادي في عام 2004. يذهب فادي إلى المكتب المركزي للإحصاء للاستعلام عن هذا الرقم.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							تتوالى النتائج الكارثية للانفتاح الاقتصادي وتحرير الأسواق والانغماس في السياسات النيوليبرالية في مصر، وها هو الشعب المصري يقطف «ثمارها» المرة، ويكتوي بنارها جوعاً وفقراً وبطالةً ومرضاً وأمية واضطهاداً وتهميشاً.. ورغم أن هذه النتائج لا تقتصر على مصر، بل تطال كل من سار في ركب العولمة المتوحشة، إلا أن أرباب القرار الاقتصادي في سورية لا يتعظون، وما يزالون مصرين على سحب البلاد والعباد إلى الفخ ذاته تحت شعارات التنمية والتحديث ومواكبة العصر..
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							ماذا سيحدث عمّا قليل..؟
هذا هو السّؤال الذي يدمغ اللّحظة الراهنة دمغة قاسيةً بقوّة طعنةٍ في النّحر..
ماذا سيحدث..؟؟
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							افتتح في مكتبة الإسكندرية معرض «ثورة مصر» الذي تنظمه «ذاكرة مصر المعاصرة» بالمكتبة، بالتعاون مع شعبة المصورين الصحفيين المصريين، وبرعاية جريدة «المصري اليوم»، ويستمر المعرض حتى التاسع من الجاري. 
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							قررت إدارة قناة «آي فيلم» «قناة الأفلام والمسلسلات الإيرانية المدبلجة للعربية» بث المسلسل التاريخي «المختار الثقفي» للمخرج الإيراني داود مير باقري خلال دورتها البرامجية الخاصة بشهر رمضان يومياً.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							أعلن المركز الثقافي الفرنسي في دمشق إلغاء فيلمين فلسطينيين كانا أدرجا في إطار «مهرجان الأفلام الفرنسية العربية» الذي انطلقت فعالياته في الثالث من تموز الحالي، هما فيلم «ميناء الذاكرة» للمخرج كمال الجعفري، و«الزمن الباقي» لإيليا سليمان.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
					
												
						 
							
												
							«لست الإله فكن عليماً.. أن شمسك سوف تغرب/ واعلم بأن القصر.. يوماً سوف يهدم/ فوق عرشك بالذنوب.. وبأن ملكك بائد/ ولسوف يأتي من جلاليب الخمود.. موسى.. ليعصف بالعصا كل القيود/ فتُشق مصر وترتعش.. وتهز من تحت البحار.. عروش مجدك».