قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
بعد طرح شركة الحديد على الاستثمار، وأمام احتجاجات عديدة كانت تطلب تطوير الشركة لمضاعفة إنتاجها وليس طرحها على الاستثمار، اتخذ قرار بوقف الاستثمار، والسعي لتطوير الشركة، وخلال أكثر من عام لم تتخذ خطوات جدية في هذا المجال.
ختام ندوات جمعية العلوم الاقتصادية لهذا العام لم يكن كما يرتجى، فعلى الرغم من أهمية المحاضرة (اقتصاديات السياحة في سورية)، وعمق رؤية المحاضر، إلا أن المركز الثقافي العربي بالمزة، لم يضم إلا بضع عشرات من المتابعين والمهتمين.. وقد كسر هذا الواقع في ختام المحاضرة، الحوار الجماعي بين الحضور والمحاضر الدكتور نزار عبد الله، الذي أسهب في عرض الواقع السياحي السوري مبيناً زيف الأرقام الإحصائية للسياح الزائرين، وكاشفاً عمليات تهريب الآثار التي ما تزال جارية على قدم وساق، مقترحاً عدة نقاط لتطوير السياحة، منبهاً إلى خطورة سياحة المتعة التي أصبحت الواجهة السياحية عندنا..
متابعة لرصدها آراء الاقتصاديين حول اللحظة الحياتية الراهنة للمواطن السوري، وما آلت إليه بعد التغيرات الطارئة على بنية النظام الاقتصادي، التقت نشرة «سورية الغد» د. قدري جميل، وسألته رأيه، فقال:
احتار أهالي حي «الدويلعة» بدمشق في أمرهم بعد مرور ثلاثة أشهر على المهلة المحددة لتزفيت الشارع الممتد من مفرق أبو عطاف باتجاه منطقة الكلاس، هذا الشارع الذي بدأت عمليات التجميل فيه منذ شهر آذار الماضي أسوة بباقي شوارع عاصمة الثقافة العربية، على أن تنتهي هذه العمليات والأعمال المحسنة له، قبل عيد الشعانين الذي يحتفل به المواطنون - سكان هذا الحي وهذا الشارع بالذات- عادة في نيسان من كل عام.
جرمانا، البلدة المدينة، ترزح مثل غيرها، تحت الكثير من الضغوط الاجتماعية والاقتصادية والبيئية والخدمية.
يباغتنا الموت أحياناً.. يرهقنا بحضوره الثقيل، وقبل أن يمضي، يختطف منا قمراً..
كتب الرفيق الراحل هشام الباكير هذه المادة، بعيد صدور نتائج الانتخابات الأخيرة لمجلس الشعب..
بعد عشرات السنين من المطالبة والانتظار والتلكؤ، يجري حالياً تنفيذ مرحلة أولى من شبكة الصرف الصحي في قرية «الرصيف» في منطقة الغاب - محافظة حماة، وهذا الجزء من الشبكة يخدّم ثلث منازل القرية فقط.
متابعة للمادة التي نُشرت في «قاسيون» العدد (305)، ما يزال خبر إقامة «مكب النفايات في منطقة مقالع إسمنت طرطوس» معلقاً، فلم تتقدم حتى الآن أية جهة رسمية بنفي أو تأكيد إقامة المكب المذكور، فيما يزداد مواطنو المنطقة قلقاً، ويضيقون ذرعاً من هذه اللامبالاة تجاه مخاوفهم ومطالبهم المحقة في إبعاد المكب عن هذا الموقع الذي سيتسبب بأضرار فادحة في حال إقامته على خمس قرى على الأقل هي: متن الساحل، زمرين، السودا، بعشتر، حصين البحر.
رداً على ما نشرته قاسيون من تساؤلات حول مصداقية لقب الدكتوراه الذي يستخدمه (مأمون الحلاق) صاحب مؤسسة المأمون الدولية وجامعة المأمون الخاصة في القامشلي والذي أنكرت منحه إياه الجامعة الأمريكية في لندن وأي معرفة لها به، وعنوانها على شبكة الإنترنت:
www.richmond.ac.uk