عرض العناصر حسب علامة : قطاع غزة

الكيان الصهيوني يتوهم فصل غزة.. وطهران تهدد بالرد في حال تعرضها للعدوان

جاء قرار ما يسمى بالمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر باعتبار قطاع غزة «كياناً معادياً» «تتويجاً» لـ«جهود» إسرائيلية- أمريكية، تدعمها مواقف التواطؤ من جانب دول «الاعتدال العربي» والسلطة الفلسطينية، طيلة الأشهر الماضية، ضمن محاولة تطويق حركة حماس وإسقاط خيارها بالمقاومة، بغض النظر عن أي ملاحظات على سلوكها. وهو قرار يبتغي بالدائرة الأوسع توجيه رسائل تهديد واضحة لكل القوى التي تتبنى هذا الخيار سواء في الداخل الفلسطيني أو في المنطقة.

طلاب كلية زراعة.. معاً لكسر الحصار

هكذا أرادوه... معرضاً لتعزيز ثقافة المقاومة، لذا لم يفتتحوه بقص شريط حريري بل كان مدخل المعرض يمثل إحدى حواجز التفتيش الحدودية وكان الافتتاح بقص شريط شائك فيه.

«القسام » تطور عملياتها النوعية كماً وتمويهاً..

تزداد على نحو لافت وآسر براعة وجرأة العمليات الجديدة التي تنفذها فصائل المقاومة الوطنية الفلسطينية الباسلة والتي تؤكد أن الرد الفلسطيني نحو التحرر والتحرير في الأراضي المحتلة مع آلة القتل الإسرائيلية أصبح يعتمد فعلاً منطق «الحرب المفتوحة» و«الخطوة بخطوة» نسبياً، رغم الاختلاف الجذري في موازين القوى بالمعنى العسكري ولكن بما يؤكد شجاعة المقاومة المستندة إلى حقها.

خبر «الحفاوة القطريَّة» كما ورد في صحيفة «هآرتس الإسرائيليَّة» ليفني في قطر- نهاية المقاطعة: إسرائيل والجزيرة تبحثان في سبل التعاون

تشرع إسرائيل وشبكة التلفزيون العربية «الجزيرة» في الأسابيع القريبة القادمة في حوار على مستوى عالٍ بهدف تحسين التعاون بين إسرائيل وشبكة التلفزيون التي تعتبر الأكثر شعبية باللغة العربية. 

تزامناً مع تهديدات أولمرت.. حشود إسرائيلية كبرى على تخوم غزة

هدد ايهود أولمرت في كلمة استهل فيها افتتاح اجتماع حكومته الأحد الماضي أن الكيان الإسرائيلي يقترب من نقطة الحسم في مسألة الوضع في محيط قطاع غزة ، مشدداً على أنه لا يمكن السماح باستمرار هذا الوضع ويتوجب العمل لتمكين سكان جنوب «إسرائيل» من «العيش بأمان».

القدسُ عاصمةً... لأية ثقافة؟

بحلول العام 2009، الذي ابتدأ وسط فوضى مشاهد الدم والخراب القادمة من قطاع غزة، ستواجه الثقافة العربية المعاصرة استحقاقاً كبيراً، بعد أن اختيرت مدينة القدس المحتلة (أو رمزية اسمها على الأقل) عاصمةً للثقافة العربية في هذا العام. لايمكن لأحد بالطبع أن يشكِّك في أهمية هذه الخطوة وضرورتها، كما لايصحُّ التساؤل عن أحقية القدس في تبوُّء هذه المكانة، ولكن ما تثيره هذه المناسبة من إشكاليات سيدفعنا إلى طرح بعض الأسئلة التي تتعلَّق أساساً بحاضر الثقافة العربية، وبما يمكن لها أن تقول في هذه التظاهرة الإستثنائية.

مملكة «آل سعود» تموّل العدوان الإسرائيلي على غزة

الهجوم الإسرائيلي على غزّة خيارٌ جرى التحضير له منذ فترةٍ طويلة، واتخذ قرار تفعيله قبل تسلّم إدارة أوباما مهامها في البيت الأبيض. فالتغيرات الحاصلة في واشنطن غير ملائمة للتوجهات التوسعية في تل أبيب. إذن، حاولت إسرائيل الضغط على الرئاسة الأمريكية الجديدة بوضعها أمام الأمر الواقع.. لكن لتنظيم عمليتها العسكرية، اضطرت إسرائيل للاستناد إلى دعم شريكين عسكريين جديدين هما المملكة العربية السعودية ومصر، أصبحا يمثلان محوراً صهيونياً - إسلامياً مفارقاً. تقوم الرياض بتمويل العمليات، هذا ما يكشفه تييري ميسان، في حين تنظّم القاهرة عملياتٍ شبه عسكرية.

مقال جديد معركة غزة وتحويل الصراع إلى قضية إغاثة إنسانية

منذ أن بدأ الحصار العدواني على قطاع غزة، كان واضحاً بالنسبة للقاصي والداني أن أنظمة ما يعرف «بمحور الاعتدال العربي» شريكة في هذا الحصار، وعلى رأسها النظام المصري الذي استمر بإغلاق معبر رفح حتى في وجه المساعدات الإنسانية. وما إن تحول هذا الحصار إلى عدوان عسكري مباشر حتى أصبح الاستمرار في إغلاق هذا المعبر مشاركة مفضوحة في العدوان على غزة وشعبها ومقاومتها .

غزة: حساب «السرايا» و«القرايا»..

لا يزال التخبط يحكم الأداء السياسي الإسرائيلي في «معركة غزة»، وجوهر هذا التخبط يعود إلى عدم قدرة الكيان على تحديد «أسباب استمرار تماسك الجسم العسكري الرئيسي لحماس وعدم انهياره بعد ثلاثة أسابيع من الضربات الجوية والبرية والبحرية العنيفة».