أهالي الرقة في جحيم الإرهاب

معظم أهالي الرقة كانوا يعتمدون في معيشتهم على استثمار محاصيلهم الزراعية، حيث تعتبر مدينة الرقة مدينة زراعية، بعلاً أو سقياً، نظراً لوجود نهري الفرات والبليخ، ونظراً لتوسع استصلاح الأراضي فيها خلال العقود المنصرمة بالإضافة إلى استخدام الوسائل الحديثة بالري.

تساؤلات طلابية مشروعة

انتهت امتحانات الفصل الأول في مرحلة التعليم الجامعي، وبدأت نتائج المواد بالظهور تباعاً، كما بدأت علامات الاستفهام بالتعاظم لدى الطلبة، عند كل نتيجة لمادة من المواد الامتحانية، حيث فوجئ البعض منهم بالنتائج، مقارنة بجهودهم المبذولة.

حلب المدينة والريف بأسوأ أوضاعها الإنسانية

الواقع الإنساني لأهالي مدينة حلب يتدهور يوماً بعد آخر، بسبب استمرار المعارك بالمدينة وبمحيطها، مع الاستهداف المتواصل للبنى التحتية فيها، واستمرار الحصار شبه المطبق عليها، حيث النقص بالمواد الغذائية والأدوية، وبالخدمات العامة، من ماء وكهرباء وغيرها.

مطبات: في انتخاباتنا الصحفية

خمس سنوات قادمة سيديرها اتحاد الصحفيين السوريين بأنفاس خبرناها.. هذا ما أفرزته الانتخابات التي انتهت منذ أيام قليلة على إيقاع مناقشات وصفت بالمشاكسة، وتصريحات تحدثت عن ضيق حال الاتحاد، وتقصير المؤسسات الإعلامية، وضرورة تعاونها مع وزارة الإعلام، وكذلك التأكيد على…

«عمو اعطيني كِشْمَة!»

إنها ليست عبارة تسول لطفل مشرد.. إنها صرخة جوعٍ.. صرخة البحث عن الحياة والبقاء، يطلقها أطفال دير الزور المحاصرين والجياع، صرخة يطلقونها وراء البعض ممن يحصل على ربطة خبزٍ بعد ساعاتٍ طويلة من الانتظار والوقوف أمام الفرن، والتي لا تقل…

قيمة الاستهلاك «صفر» لا تمنع الغرامة وتنذر بما هو أخطر

ربما لن تكون الحادثة غريبة، أو غير معتادة، إلا أنها تشير فعلاً إلى حجم التقاعس الموجود في الدوائر الرسمية، على حساب المواطن الذي يكون دائماً ضحية الاستهتار.ذهب منهل «ص»، لدفع فاتورة الكهرباء وهو يحمل في جيبه مبلغ 10 آلاف ليرة…

في ريف حماه الفساد يستثمر في دماء الشهداء والجرحى أيضاً

ليس خافياً على أـحد أن الشعب السوري، نتيجة الكارثة الإنسانية التي تلم به، هو بحاجة لكل أنواع المساعدات، وأهمها المساعدات المادية (العينية أو النقدية). حيث أصبح وضع المواطن المعيشي في أسوأ حالاته، نتيجة الأزمة الكارثية والنزوح والتشرد والعوز من جهة،…

رواية «كاذبة» رفعت عنها الغطاء شبكة تسول تديرها امرأة.. وأفرادها أطفال دون العاشرة

اسم الطفل «غيث» شغل حديث كثر من سكان مدينة جرمانا. رغم أنه غير معروف شخصياً للجميع. لكن قصته التي أثارت الرعب والتساؤلات في تلك المدينة، ألقت الضوء على «ظاهرة» استفحلت في دمشق وريفها خلال سنوات الحرب.