أكدت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية بأنها لا تزال تعمل لإعداد إطار قانوني لتأسيس مكتب لمقاطعة الشركات التركية التي اسهمت في تخريب الاقتصاد الوطني السوري.
سعت فرنسا في عام 1919 إلى تأسيس شركة مساهمة عرفت باسم مصرف سورية ولبنان بالتعاون مع المصرف الإمبراطوري العثماني الذي مكنها من السيطرة على معظم الوكالات والامتيازات العائدة للمصرف العثماني مما سهل عليها احتكار أهم الفروع الاقتصادية التي نهبت البلاد…
تضع معظم شركات شحن البضائع في صدر مكاتبها عبارة« لسنا مسؤولين عن فقدان الاغراض» طبعاً بحجة توتر الوضع الأمني وممارسات الحواجز المختلفة على الطرق البرية، بين المحافظات الشمالية الشرقية ودمشق..
بما أن الحكومة تعاني من نقص الموارد، وتبحث عنها طيلة الأزمة، نقترح عليها اقتراحاً بسيطاً وهو أن تأخذ الربع (25%) من إيرادات الأغنياء والأقوياء المحصلة سنوياً، لتعيد إنفاق ما سحبته (استثنائياً) خلال الأزمة مع أصحاب الربح من موارد أصحاب الأجور،
تجمع «قاسيون» في هذا العدد مجموعة بيانات أصدرتها الجهات الرسمية حول الخسائر والأضرار المادية المباشرة وغير المباشرة، في القطاعات الحكومية تحديداً، بالإضافة إلى بيانات حول الصناعة في القطاع الخاص الصناعي، تاركين التقديرات الصادرة حول أضرار الزراعة في سورية، وحول المؤشرات…
لماذا لا يرتاح أعضاء إدارة قضايا الدولة عندما توصف الهيئة أنها (محامي الدولة) في حين رأينا النائب العام في كثير من المواقف يفتخر بأنه محامي الشعب ومحامي الشعب ما هو إلا محامي الدولة والنائب العام هو استثناء في المحاماة عن…
تترك الحروب والنزاعات آثارها الواضحة على الحجر والبشر، تلك الندوب قد تزول بفعل الزمن, ولكن هناك آثاراً تقلب حياة الأشخاص رأساً على عقب وخاصة تلك التي تجعلنا عاجزين عن القيام بأبسط الأمور اليومية, فلا يعود بمقدورنا أن نمسح وجوهنا بأيدينا…
مع تزايد معاناة المواطنين السوريين بشكل عام، وأبناء محافظة حلب بشكل خاص نتيجة تفاقم الأزمة الوطنية الشاملة، وتصاعد العنف المزدوج، أصبحت المآسي جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية للمواطنين ...
أقامت منظمة حلب لحزب الإرادة الشعبية حفلاً تابينياً بمناسبة أربعين الرفيق سالم الدهش( ابو طارق) بحضور حشد من الرفاق والأصدقاء وذوي الفقيد، وقد ألقيت في الحفل كلمة ذوي الفقيد ألقتها ابنته سيرين الدهش جاء فيها:« أن تودع الأب الحنون والصديق…
لامراء أن من بقوا من أترابنا يحفظون عن ظهر قلب كثيراً من أبيات الشعر لشعرائنا الكبار الذين أنشدوا للوطن وللشعب,وبخاصة ما أبدعوه في تصوير الجلاء وتمجيد الانتصار الذي صنع حرية سورية الغالية, وتحضرني اليوم أبيات من قصيدة فرحة الجلاء: