«ريف دمشق الآمن» غياب المشافي الحكومية.. صحة الريف: مشفى في جرمانا بعد 5 سنوات وآخر في قطنا قريباً

سيطرة المسلحين على بعض مناطق ومدن ريف دمشق، وخروج أغلب المراكز الصحية عن الخدمة هناك، إضافة إلى نزوح السكان للمناطق الريفية الآمنة، ساهم في تأزيم الوضع الصحي، وبدأت الشكاوى تزداد عن سوء الخدمات الصحية وعدم ملاءمتها لازدياد عدد السكان.

«سيانو».. ومشكلة الصرف الصحي!

في العقود السابقة، كانت مياه الأمطار والصرف الصحي تصرف بطريقة أكثر حضارية من الطريقة التي تتبعها كل من بلديّتيّ سيانو وعين شقاق الحديثتين، اللتين لجأتا إلى تصريف المياه المالحة باتجاه الأنهار والسواقي، ضاربتين عرض الحائط بكل النظم والتشريعات التي تحضّ…

جسر جوي حكومي متأخر إلى الحسكة

يأمل سكان محافظة الحسكة والنازحين إليها من المحافظات الساخنة، أن تساهم مبادرة وزارة النقل المتأخرة، بتخصيص طائرتي شحن لنقل احتياجات المحافظة الشاسعة من دمشق واللاذقية، إلى مدينة القامشلي، في تخفيف ولو جزء من مشكلات الحياة التي خلفتها الأزمة السورية خلال…

دير الزور.. شهر تحت حصار داعش..!!

منذ ما يقارب الشهر ودير الزور تحت حصارٍ خانق من قبل التنظيم التكفيري داعش.. هذا الحصار على حيي الجورة والقصور، شمل الاتصالات بأشكالها كافة وذلك عبر قطع الكبل الضوئي في منطقة الشولا التي تبعد حوالي 30 كم جنوب غرب المدينة،…

فساد علني .. من سيحاسب؟!

نشرت صفحات التواصل الاجتماعي مؤخراً عن فساد علني مكشوف سائد في بعض مديريات النقل الداخلي، في ظل غياب أي تساؤل من الجهات المعنية الرقابية وغيرها، وحسب روايات بعض العاملين فإن ظاهرة الفساد متفشية في أغلب المديريات وخصوصاً مديريتي الاستثمار، والشؤون…

برسم وزير الصحة؟

مرضى الكلية على مذبح السوق السوداءتمتنع صيدلية وزارة الصحة منذ مدة عن تزويد مرضى الكلية بالأدوية الضرورية التي لايمكن الاستغناء عنها للمرضى الذين أجروا عمليات زرع كلى،.

ندوة حوارية في (ثقافي) طرطوس

أقام المركز الثقافي بطرطوس حوارية بعنوان مجلس الشعب ودوره في الأزمة السورية بحضور أعضاء مجلس الشعب السادة يوسف أسعد وصباح أحمد ومحمود بلال..

من الذاكرة: ويتوسع العالم يوماً بعد يوم

من المصادفات النادرة ما حدث معي عصر يوم الأربعاء الماضي فبعد أن أنهيت قراءة كتاب «دفتر السجن» للقائد الفيتنامي الشهير هوشي منه، عدت لأتصفح الغلاف والمقدمة، وإذ بصوت جرس الهاتف يرن، وكان المتصل رفيق العمر أبو سمير الذي بادرني عقب…