مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
ما زالت بلدات محافظة درعا تعاني من نقص في الخدمات العامة، وخاصة الكهرباء، حيث لا تزيد ساعات الوصل عن 3 ساعات خلال اليوم في الكثير من الأحيان في البعض منها، وغيابها التام عن بعضها الآخر، مع ما يعنيه ذلك من تأثير مباشر على الأعمال والمهن، ناهيك عن متطلبات الحياة اليومية وضروراتها وتكريس الاستقرار فيها.
يتناسى بعض المسؤولين بأنهم مؤتمنون لخدمة هذا الشعب وتيسير أموره وخدماته في المحافظة.
حددت جامعة دمشق موعد بدء امتحانات الدورة التكميلية لطلاب السنوات الأخيرة في الكليات والمعاهد التابعة لها، اعتباراً من يوم الاثنين 3/9/2018 ولغاية الاثنين 10/9/2018.
فوجئ بعض الطلاب من الحاصلين على شهادة التعليم الأساسي لدورة عام 2018، بعدم قبولهم في الصف الأول الثانوي العام (العلمي أو الأدبي) رغم حصولهم على درجات القبول المطلوبة فيه، وذلك بسبب السن.
الريف الشرقي في دير الزور يمتد إلى الحدود العراقية بمسافة 125 كم، القسم الشمالي منه، أي: شمال نهر الفرات وما يسمى (الجزيرة) ما زال نصفه تحت سيطرة «داعش» التكفيرية المحمية أمريكيّاً، والنصف الآخر تحت سيطرة (قسد) المدعومة أمريكياً.
تزايد الازدحام على كوى إدارة المرور في دمشق، وذلك على إثر التعميم الصادر عن الاتحاد السوري لشركات التأمين، والقاضي بإلزام جميع المتقدمين بطلب الحصول على التأمين الإلزامي السنوي للسيارات، بإرفاق وثيقة براءة ذمة مالية من المرور، بالإضافة طبعاً إلى البطاقة الشخصية وشهادة سير للمركبة (الميكانيك).
تزايد الحديث عن «أزمة بنزين» في محافظة طرطوس على إثر البدء باعتماد البطاقة الذكية لتعبئة الآليات بمادة البنزين في المحافظة «على سبيل التجربة».
الدراجات النارية وسيلة نقل ومواصلات رخيصة وسهلة الاستعمال، لأصحاب الدخل المحدود والفقراء والمستضعفين في الأرض من العمال والفلاحين والموظفين وغيرهم، وخاصةً في الأرياف، وقد ارتفعت أسعارها، حيث يبلغ سعر الدراجة الجديدة 375 ألف ليرة، والمستعملة كحدٍ أدنى، 125 ألف وحسب نظافتها، وهي ليست وسيلة نقل فردية فقط، بل تنقل أيضاً أسرة بكاملها، كما وتُنقل عليها أكياس السماد والبذار وغيرها.
تنتظر بعض البلدات المحاذية لطريق مطار دمشق الدولي، والقريبة من مدينة المعارض، منذ عام 2014 وحتى الآن، ما ستسفر عنه الوعود الرسمية على مستوى استكمال إعادة تأهيل البنى التحتية، والخدمات العامة فيها، تمهيداً وتسهيلاً لعودة الأهالي إليها.
أكد العديد من الأهالي ممن عادوا إلى مدينة دير الزور، أن التحسن في أوضاعهم بطيء جداً، وأن أمور إعادة الإعمار غير واضحة، كيف ومتى، بعكس تصريحات المسؤولين في المحافظة والحكومة.