مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
تتزايد شكاوى المواطنين اليومية في الكثير من المدن والبلدات حول النظافة والقمامة، ومواعيد ترحيلها وقلة عدد الحاويات في الشوارع وعلى مفارق الحارات، مع ما يرافق تراكم القمامة من تداعيات سلبية على المستوى الصحي والبيئي، ناهيك عن تكاثر الحشرات والقوارض، وعن الروائح الكريهة والأذى البصري.
صدر عن محافظة دمشق مؤخراً قرار ذو شقين بخصوص دخول السيارات إلى المدينة القديمة، الشق الأول: يتعلق بسيارات نقل البضائع دخولاً وخروجاً من وإلى سوق الحريقة، أما الشق الثاني: فيتعلق بدخول السيارات إلى محور سوق مدحت باشا.
تعد مدينة عدرا الصناعية من أكبر المناطق الصناعية في العاصمة دمشق وأهمها، ويعمل في معاملها ومنشآتها الحرفية عشرات الآلاف من العمال الذين يلزمهم الكثير من الخدمات، ومنها أن تكون مراكز إرشادية تشرف عليها النقابات للتعريف بها وبمهماتها وبدورها تجاه العمال، وأن تكون تلك المراكز نقاط استقطاب لتنسيب العمال للمظلة النقابية، وتعرفهم بحقوقهم وبكل ما يلزم ليصلوا إلى موقف: أن النقابات هي من تمثل مصالحهم، وهي من تدافع عن حقوقهم ومطالبهم، التي يحاول أرباب العمل تغييبها وخاصة حقهم في الانتساب للتأمينات الاجتماعية.
أصدر مدير مطار دمشق الدولي أ.نضال محمد قراراً بفصل ثلاثين عاملاً ومتعاقداً وخمسة وأربعين عاملَ تنظيف بسبب قيامهم بأعمال ثانية غير المكلفين فيها، كجر العربات أو المناداة على المسافرين حسب زعمه أإضافة إلى عقوبة منع التعاقد معهم مرة أخرى.
استقرت الأوضاع في بلدة يلدا وعاد جزء هام من أهلها إليها، خاصة مع بدء عودة الخدمات ومؤسسات الدولة إليها، وعودة المواصلات كذلك الأمر، ومع ذلك ما زالت هناك بعض المعيقات من أجل استكمال عودة جميع أهلها إليها.
بدأ موسم قطاف التفاح، وبدأت معه معاناة الفلاحين المرتبطة بالتسويق كما كل عام، بين الأحلام الوردية المتعلقة باستجرار كامل المحصول من قبل السورية للتجارة بأسعار تشجيعية، وبين واقع الاستغلال من قبل التجار والسماسرة الذين يعمدون إلى تخفيض الأسعار من أجل تحقيق أعلى هامش ربح ممكن على حساب الفلاحين وجهدهم ومعيشتهم بالنتيجة.
لماذا توقفت عمليات تنظيف وتعزيل نهر تورا، وهو أحد أكبر فروع نهر بردى داخل دمشق؟
مع عودة قسم من أهالي الريف الشرقي في دير الزور الممتد (من المدينة إلى البوكمال جنوب نهر الفرات)، إلى منازلهم، حيث وجدوا بيوتهم قسم منها مدمَّر بالكامل، وقسم منها مدمَّر جزئياً وقد تعرضت للتعفيش، ولا تتوفر أي من مستلزمات الحياة فيه.
مضى عام تقريباً على انتهاء حصار أحياء دير الزور، ودحر التنظيم الفاشي التكفيري داعش من بقية أحياء المدينة، وريفيها الشرقي والغربي جنوب نهر الفرات، بينما ما زال ريفها الشمالي، نصفه تحت هيمنة «قوات قسد» ونصفه الآخر تحت سيطرة داعش..
تراجع الواقع التعليمي والعملية التعليمية لم يعد بخافٍ على أحد، لا من حيث مقدماته ولا من حيث نتائجه، وصولاً إلى تسليع التعليم، وبروز ظاهرة «دكاكين التعليم» على هامشه.