مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أنّى اتجه المواطنون فالمصائب تلاحقهم.. فبالإضافة لمعاناتهم السابقة من التهميش والقمع والغلاء وارتفاع الأسعار وانخفاض مستوى المعيشة قبل الأزمة إلى مصائب القتل والخطف والاعتقال والتدمير والتهجير خلال الأزمة والتي تتزايد وتتضاعف في متوالية هندسية لا تُبقي ولا تذر
إذا كان التّعدي على الأملاك العامة وحتى الخاصة في المناطق التي خرجت عن سيطرة الدولة قد أصبح أمراً سهلاً وشائعاً بقوة السلاح ولا يستطيع أحد محاسبة من يقوم بذلك، فإنّ التعدي عليها قائماً في المناطق التي تحت سيطرتها أيضاً يتم بقوة النفوذ والمال والفساد
بدعوة من لجنة دائرة الشباب في مدينة السقيلبية ندوة شبابية تحت عنوان جنيف2 وآفاق الحل للأزمة الوطنية
لايزال جزء واسع من مناطق الغوطة الشرقية يرزح تحت أقسى أشكال الحصار المزدوج. مدينة «مسرابا» إحدى هذه المناطق فهي تعاني ومنذ عدة أشهر ويلات الحصار فقراً وجوعاً وغلاءً، ناهيك عن الأخطار الناتجة عن عمليات الصراع المسلح
ما زال وهم الحسم والإسقاط مسيطراً.. ما زال وهم التحرير والتطهير مسيطراً.. وما زالت الممارسات التي تعمق الأزمة وتزيد التوتر مستمرة.. وما زال الوطن والمواطن في الطرفين يعاني ويدفع ضريبة التعنت سواء من دماء أبنائه أو خراب بناه التحتية والخدمية.. والمتشددون من الطرفين يرفضون وقف العنف والحلول السياسية..
يعمل في مديرية تربية الحسكة ومجمعاتها التربوية العشر، نحو 50 خريجاً جامعياً شاباً موزعين على اختصاصات كلية التربية من إدارة وتخطيط وإحصاء ووسائل تعليمية وغيرها، ولأول مرة يتاح لاثنين منهم يتمتعان بسمعةٍ جيدة ومقدرة علمية وعملية عالية أن يكونا في موضع المسؤولية وإذا ما تم تثبيتهما به يمكن أن يحققا نقلةً مهمة في خدمة العاملين من المعلمين والمدرسين وخاصةً في مجال أتمتة العمل والتخلص من المركزية والروتين وبعض الفساد المرتبط بهما..!
ظهرت مؤخراً ظاهرة اجبار المواطنين على السخرة لصالح مجموعات من «الدفاع الوطني» في منطقة حي الزهور ودف الشوق وهي تتسبب بزيادة الاحتقان لدى أهل المنطقة مما ينذر بآثار سلبية قد تطال هذه المنطقة المتاخمة لمناطق ساخنة عسكرياً كاليرموك ويلدا والتضامن...
منذ يوم الجمعة 21 /2 وعلى أثر اغتيال ضابط، فرض حصار شامل على مدينة قدسيا في ريف دمشق، والتي تضم حوالي 400 ألف مواطن من سكانها وممن حُجروا إليها من مناطق التوتر سواء من المنطقة أو المحافظات الأخرى..
أكد النقابيون في نقابة عمال استصلاح الأراضي في مدينة حمص خلال مؤتمرهم السنوي، والذي عقد في 5/2/2014، على دور القطاع العام في حماية المجتمع، وترسيخ صمود سورية بوجه ما يخطط لها
ظهرت مؤخراً، ظاهرة الإجبار على العمل كسخرة في المناطق المتاخمة لـ«مخيم اليرموك» و«الحجر الأسود»، وهذا ما يعاني منه شبان حي «الزاهرة القديمة»، و«دف الشوك»، حيث يتم أخذ الشباب من الطريق، والاحتفاظ بهويته الشخصية وهاتفه المحمول حتى لا يتمكن من الفرار، ويجمع الشباب في مكان معين حيث يتم نقلهم إلى مكان العمل بعد أن يقلوهم بسيارة «بيك آب» تحت تهديد السلاح