موسم القمح في دير الزور بين العطش والتكاليف!
على الرغم من كل الحديث الرسمي وتسمية هذا العام بعام القمح، إلا أن الإنتاج والنتائج لم تكن كما جرى الترويج له والمبالغة في الإعلام على مستوى البلاد، ومنها دير الزور.
على الرغم من كل الحديث الرسمي وتسمية هذا العام بعام القمح، إلا أن الإنتاج والنتائج لم تكن كما جرى الترويج له والمبالغة في الإعلام على مستوى البلاد، ومنها دير الزور.
وصلت قاسيون شكوى من بعض أهالي موحسن في دير الزور حول تزايد المعاناة من غزو الحشرات التي تمنعهم من النوم بالنتيجة من كثرتها وتكاثرها، لتتضافر مع غيرها من العوامل التي تحول دون الاستقرار النهائي في المدينة.
للفلافل السوري تاريخ فريد، ومن يريد «تنبيش» تاريخ هذا الطعام الشعبي، سيكتشف عملية «نصب» بطيئة تطبخ على نار هادئة، ولكن مستمرة ضد لقمة الموطن السوري الفقير! فلنجري حساباً بسيطاً لا يحتاج إلى جهود العلماء للتأكد من وجود حرب على لقمة الشعب السوري المفقر.
بعد كل المصاعب والكوارث التي حلت بالقطاع الزراعي نتيجة السياسات الليبرالية للحكومات المتعاقبة، والتي فاقمت وضاعفت من تأثيرها الأزمة الكارثية التي تعصف بالبلاد، فالفلاح في هذا الزمن زمن الأزمة هو وربه يقاتلان!
جرى خلال الاجتماع السنوي للهيئة العامة لغرفة صناعة حلب، الذي عقد بتاريخ 8/5/2021 بحضور وزير الصناعة، استعراض الكثير من المشاكل والصعوبات التي تعترض عمل القطاع الصناعي بشكل عام، وفي حلب بشكل خاص.
بعد كل الإجراءات التي طالت المواد التموينية المدعومة (سكر- رز- شاي) خلال الأشهر الماضية، ها هي السورية للتجارة تحجب مادة الشاي عن بعض المواطنين!.
تحدث الرفيق محمود نصري أبو غسان لقاسيون عن ذكرياته النقابية منذ العام 1955 في نقابة المزرقين ونقابة عمال البناء في حلب، وننشر أدناه القسم الثاني من اللقاء:
ليست المرة الأولى التي يشتكي فيها العاملون في مطبعة نقابة العاملين من الظلم والاستهتار في حقوقهم ومكتسباتهم العمالية، فقد نشرت قاسيون في السنوات الماضية وشرحت وضع المطبعة آنذاك، وردّ نقيب المعلمين في حينه على المقالات وتمت استعادة بعض الحقوق، ومن ضمنها الوجبة الغذائية متمثلة في مادة الحليب باعتبارها مادة وقائية تحمي العمال من مادة الرصاص وغيرها من المواد الضارة الأخرى.
«اتفاق وشيك مع الجانب السوري، لتوريد الغاز السوري إلى العراق».
500 ليرة أجرة الراكب في سرافيس المدينة العمالية في عدرا، أو هذا هو مبلغ الإذعان الذي فرض على المواطنين تسديده لقاء الانتقال من المدينة العمالية في عدرا إلى دمشق وبالعكس، مؤخراً!