مراسل قاسيون

مراسل قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

قدسيا تصرخ: «لا للحرب»..!

احتشد عدد من أهالي مدينة قدسيا في العاصمة السورية دمشق، صباح اليوم الجمعة 30/9/2016، احتجاجاً على استمرار العنف في البلاد، مطالبين بوقف الحرب والتصعيد الميداني، والقبول بالتسوية السلمية في المدينة التي تشهد نزاعاً مسلحاً أودى بحياة العديد من أبنائها، فضلاً عن الدمار الكبير الذي خلفه هناك. ورفع المحتشدون لافتات كتب عليها «لا للحرب.. نعم للسلم».

ظاهرة انفلات السلاح لمصلحة من؟؟

تداولت بعض وسائل الإعلام، وبعض صفحات التواصل الاجتماعي، خبراً مفاده أن ثلاثة أشخاص قتلوا بإطلاق أعيرة نارية من أسلحة حربية، وذلك في بلدة تعنيتا- بانياس التابعة لمحافظة طرطوس مساء يوم الثلاثاء 13/9/2016.

عاصمة الياسمين عطشى

يعاني الأهالي في الكثير من أحياء العاصمة دمشق من مشكلة تأمين المياه، منذ ما قبل العيد وحتى الآن، حيث استمر القطع في بعضها لعدة أيام على التوالي، وتجاوزت في بعضها الـ 10 أيام بانقطاع مستمر.

في حماة.. أزمات جديدة تضاف إلى سابقاتها

يعاني أهالي مدينة حماة، والوافدين إليها نزوحاً، من جملة من الصعوبات الحياتية اليومية على المستوى المعيشي والخدمي، وقد ازدادت هذه المعاناة إثر زيادة أعداد النازحين إليها مؤخراً، بعد الموجة الأخيرة بنتيجة اشتداد المعارك الدائرة بمحيط المدينة.

كيف عايشين؟ (قيس من بانياس)

يعيش قيس في مدينة بانياس مع زوجته عبير وأبنائه الثلاثة. قيس، الأربعيني العامل في إحدى الشركات الخاصة يحصل على 35 ألف ليرة سورية راتباً شهرياً، هي الدخل الثابت الوحيد الذي يواجه به جملة متطلبات الحياة اليومية في الظروف التي تسابق الأسعار فيها أية إمكانية للدخل الثابت..
"قاسيون" زارت قيس في المنزل المتواضع الذي يستأجره وسألته: "كيف عايشين؟!"..

في حلب.. الفوضى منظمة!

    منذ بداية الأحداث في مدينة حلب تعرض القسم الغربي منها بفعل الانفلات الأمني لفوضى، تحولت بالتقادم إلى عمل منظم، اتضح مع الوقت أنها تدار من قبل متشددي طرفي الأزمة، ممن حاول ومازال يعمل على رفع كلف الحرب، وخاصة عندما تحول الحل السياسي إلى مسار جدي فرض على الأطراف جميعها.

 

 

خميس: «نحن حكومة العمال والفلاحين والفقراء»!!

بتاريخ 7/8/2016 تم عقد اجتماع جمع كل من رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال وأعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد، مع كل من رئيس الحكومة وبعض الوزراء، وذلك في مبنى رئاسة مجلس الوزراء.

حيتان الاستغلال وأزمة البنزين المفتعلة

عاد الازدحام إلى الكازيات مجدداً في العاصمة دمشق منذ ما يقارب الأسبوعين وحتى الآن، بعد أن سبقتها المحافظات الأخرى بذلك، حيث لم ينحسر الازدحام فيها لا جزئياً ولا كلياً، وقد بات طابور الانتظار من أجل التعبئة يستغرق من ساعة إلى ساعة ونصف بالحد الأدنى، هذا إن توفرت مادة البنزين في الكازية، وقد يستغرق أكثر من ذلك بكثير في بعض الأحيان.

بدك راتبك؟ صفّ عالطابور..!

بات مشهد الازدحام على الصرافات الآلية طبيعياً ومعتاداً طيلة الشهر، ومعاناة البحث عن صرافات موضوعة بالخدمة ودون ازدحام لم تعد مقتصرة على بداية الشهر أو نهايته، بل أصبحت تلك المعاناة يومية في ظل خروج العديد من تلك الصرافات عن الخدمة.