إقلاع العملية التعليمية في حلب هومطلب مشروع
صدر عن وزارة التربية تعميمٌ، إلى جميع مديريات التربية في المحافظات، بإنهاء تحديد مركز عمل العاملين لدى مديرية تربية حلب، المحدد عملهم في هذه المديريات.
صدر عن وزارة التربية تعميمٌ، إلى جميع مديريات التربية في المحافظات، بإنهاء تحديد مركز عمل العاملين لدى مديرية تربية حلب، المحدد عملهم في هذه المديريات.
ما زالت السرقات والتخريب هي الفيصل المانع في موضوع استعادة الحياة لشرايين حلب المقطوعة كهربائياً.
تزايدت شكاوى سكان حي عش الورور من واقع شبكة الصرف الصحي في الحي، حيث تجري المياه الآسنة في الطرقات وبين المنازل، وحتى في داخلها أحياناً، وخاصةً في الجادات المرتفعة من الحي، مع ما يرافق ذلك من احتمالات تفشي الأمراض والأوبئة، بالإضافة إلى الروائح الكريهة التي تطغي على الحي بأكمله نتيجة ذلك، ومع اقتراب فصل الصيف يخشى السكان من تفاقم هذا الحال بشكل أسوأ.
تعود التحركات الشعبية اللبنانية للتظاهر مجدداً، في ظل ما تتخذه السلطة السياسية من إجراءات مجحفة بحق السواد الأعظم من الشعب اللبناني. حيث شهد الأسبوع الفائت احتجاجات عدةً، نظَّم الحزب الشيوعي اللبناني عدداً منها، وشارك بكثافة في أخرى.
بعد اليوم لم تعد البيوت تنغلق على أسرارها، بل باتت مبعثرةً فوق هامات أصحابها وعلى وجوههم، يكفي أن تسير في شوارع المدينة، فترى الهموم متراكمةً على أكتاف سكانها، أو متراميةً على جنباتها، منهم من قَطَب حاجبيه، ومنهم من راح يُكلم بها نفسه، فضغط الأزمة بكل أبعاده الاقتصادية والمعيشية، ويومياتها أنهكت ذاكرته، وحاصرته بأحداثها المتراكمة، خلال «يومه- أسبوعه- شهره- وعامه».
صدرت العديد من القرارات والتعليمات الخاصة بموضوع العاملين في محافظة دير الزور، سواء من أجل تحديد أماكن العمل لمن خرج من المدينة إلى غيرها من المحافظات، أو من أجل الاستمرار بصرف الاستحقاقات والرواتب والأجور، أو من أجل تمديد التعاقد مع من انتهى عقده، وغيرها الكثير من القضايا.
تشكل مؤتمرات الاتحادات المهنية محطةً مهمةً في نشاط التنظيم النقابي كونها تضع العمال أمام مهام عديدة، على رأسها واقع الإنتاج وصعوباته واقتراحات الحلول وبدا واضحاً بأن الدفاع عن القطاع العام الذي برز خلال مؤتمرات النقابات قد تصدّر المؤتمر المهني الأول الذي أقيم في صحارى يوم الخميس الماضي.
أهالي منطقة التل، وبعد استقرار الوضع الأمني والعسكري فيها، وبعد أن استعادت المؤسسات الخدمية دورها المناط بها، افتراضاً، وبعد زيارة محافظ ريف دمشق إليها، ووعوده بعودة الخدمات، واستكمالها من أجل عودة الحياة إلى طبيعتها في المدينة، ما زال الأهالي بانتظار تنفيذ الوعود حتى الآن.
المنطقة الصناعية بحمص، والواقعة على طريق حمص حماة، حالها كحال غيرها من المناطق الصناعية في البلاد، حيث أصابها الكثير من التخريب والسرقة والتعفيش، ناهيك عما أصابها من تدمير في البنى التحتية، وخاصةً على مستوى الطاقة وحواملها.
في عتمة الليل، وبخطى خائفة، عبروا الظلام بحثاً عما تبقى لهم من حياة، فراراً من بطش تنظيم وضعهم بسجن كبير، ومن جحيم معارك قادمة، انتظارها أسوأ من وقوعها على رؤوسهم.