لمصلحة مَنْ فرض الإجراءات التعسفية بحق الفلاحين؟
مع اقتراب موعد الحصاد بما يعنيه من أعباء ومعاناة جديدة ترهق كاهل الفلاحين ولا سيما في ظل الأزمة الراهنة المنفجرة منذ أكثر من عامين، وارتفاع الأسعار وتقطع سبل النقل والإمداد وزيادة أسعار النقل
مع اقتراب موعد الحصاد بما يعنيه من أعباء ومعاناة جديدة ترهق كاهل الفلاحين ولا سيما في ظل الأزمة الراهنة المنفجرة منذ أكثر من عامين، وارتفاع الأسعار وتقطع سبل النقل والإمداد وزيادة أسعار النقل
منذ شهرين تقريباً ولا تزال الطرق المؤدية إلى داخل مدينة النبك والمحاذية للطريق الدولي (دمشق– حمص) مغلقة، باستثناء مدخل وحيد يستعمله السكان والقادمون إلى مدينة النبك، وهو الواقع مباشرة مقابل ما يعرف بـ «الثكنة»
يوماً بعد يوم تتعقّد تفاصيل الحياة المعيشية اليومية للمواطنين، ويزداد حجم معاناتهم مع التصعيد المستمر للصراع المسلح بجعلهم حطباً لنيران حربهم المدمّرة. وتظهر مع استمرار هذه الأزمة وتداعياتها الكارثية في البلاد، وتتراكم مشاكل وصعوبات جديدة في حياة المواطنين لتزيد من ثقل حملهم فيعانون الأمرين، وأحلاهما مرُّ
عقد مؤتمر الرابطة الفلاحية في منطقة الغاب التابعة لمحافظة حماة بتاريخ 19/3/2014 تحت شعار «عندما يكون الفلاح بخير يكون الوطن بخير»، وتناولت أعماله «واقع القطاع الزراعي والعراقيل والمشاكل التي يعانيها هذا القطاع- واقع الجمعيات الفلاحية- الفساد- آثار الأزمة على الفلاحين ومعيشتهم- تراجع دور الدولة في دعم الفلاحين والقطاع الزراعي»
أحيت دائرة النساء في حزب الإرادة الشعبية بمحافظة حماة احتفالاً موسيقياً في صالة مسبح «عين الورد» في مدينة السقيلبية بمناسبة يوم المرأة العالمي وعيد الأم حيث حضر العشرات من النساء والأمهات الاحتفال
دخل ريف دير الزور الشرقي، مركز آبار النفط والغاز، حلقة صراعٍ وقتال جديدة اتخذت طابعاً واضحاً أكثر عشائرية وخاصةً في منطقة البصيرة نقطة التقاء نهر الفرات مع رافده الخابور والقرى المحيطة بها كـ «خشام وجديد عكيدات وجديد بكارة وبلدة الشحيل» على ضفة الفرات اليسرى، وهي تحت سيطرة القوى التكفيرية كـ«داعش» و«النصرة» بالإضافة لبقية الكتائب المسلحة الأخرى..
خلال فترة الأزمة حرم مئات آلاف الطلاب من الدراسة في مختلف مراحل التعليم، وما زالت معاناة الطلاب المزدوجة مستمرة، وخاصةً في الدوام وأداء الامتحانات في المناطق المتوترة كما كليات جامعة حلب والفرات في الرقة والحسكة
بعد معاناة طويلة لخريجي قسم علم الاجتماع في الجامعات السورية، وبعد عشرات السنين من تخرجهم وحرمانهم من المسابقات، وبعد استبشارهم خيراً في عهد الوزير الأسبق الذي فتح باب المسابقة لهذا القسم عام 2001، فأضاف خطوة جديدة إلى تطوير التعليم في سورية ولا سيما بإفتتاح قسم (المرشد الأجتماعي) أسوة بالدول المتقدمة بالتعليم،
وصلت إلى مكتب «قاسيون» في المالكية شكوى من مزارعي قرية كربلاء الذين عانوا كما غيرهم في المنطقة من موجات المناخ القاسية التي تكررت خلال العام الماضي، وتشير الشكوى إلى تكاسل الحكومة السابقة في رعاية شؤون المزارعين هناك، علماً أن دعم الزراعة كان على حد زعم الحكومة السابقة من أهم الأولويات، وفيما يلي الشكوى كما وردت ووقعها عدد من أبناء القرية:
ظل التأمين الصحي الحلم الذي تمنت تحقيقه الطبقة العاملة السورية، وبعد صدور المرسوم التشريعي رقم 45 لعام 2011، والقاضي بتأسيس شركة سورية مساهمة للتأمين الصحي أصبح الحلم قاب قوسين أو أدنى من التحقيق خاصة وانه جاء لينهي عذابات العمال مع شركات التأمين،