مراسل قاسيون

مراسل قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

مسلحون يجتاحون معمل أسمنت البادية..!

بات الهجوم على المنشآت الاقتصادية والخدمية العامة لاستباحتها وسرقتها، هدفاً دائماً للمجموعات المسلحة التكفيرية خصوصاً وغير التكفيرية، وذلك لما فيها من أجهزة وآليات وآلات ثمينة.  كما طال أيضاً الممتلكات الخاصة الإنتاجية والمهنية،والممتلكات الشخصية من منازل وسيارات وغيرها.. وعمال القطاعين العام والخاص،هم أول ضحايا هذه الاعتداءات،حيث يحرمون من مصادر عيشهم مع أسرهم، ناهيك عن معاناتهم السابقة من النهب والتهميش، ومن الغلاء والتهجير، وغير ذلك مما أفرزته الأزمة الحالية..

معلمو دمشق لم يقبضوا «ترفيعاتهم»؟

تشكل الأجور والرواتب المصدر الأساس لمعيشة العاملين في الدولة وأسرهم، والتي كانت كغيرها من المكتسبات قد تآكلت قيمتها الشرائية في السنوات العشر الأخيرة نتيجة السياسات الليبرالية والنهب والفساد وتحرير التجارة وتحرير الأسعار التي التهمت كل الزيادات اللاحقة، ويضاف إلى ذلك التعدي عليها سواء من أرباب الأعمال أو الدولة بحرمان العاملين أو تخفيض قيمة العلاوات الأخرى.

ريف دير الزور : صراعٌ تكفيري على النفط والغاز

منذ يوم أمس الخميس 1/5 يشهد ريف دير الزور الشمالي الشرقي على ضفة نهر الفرات اليسرى، قتالاً عنيفاً بين المجموعات التكفيرية، (داعش) ومن يواليها من جهة، و(جبهة النصرة) ومن يواليها، من جهة أخرى، وذلك للسيطرة على آبار النفط والغاز في المنطقة.

اعتصام حاشد لأهالي كفرون

حتشد طوال يوم الثلاثاء 30/11/2010 جمهور غفير من أهالي كفرون ومشتى الحلو والقرى المحيطة بهما بالمئات عند أطراف غابة الشهيد باسل الأسد في الكفرون، احتجاجاً على محاولة المتعهد البدء بتنفيذ مشروع مكب القمامة الذي تحاول بعض الجهات في محافظة طرطوس إقامته في المنطقة رغم الاعتراضات الشعبية الكبيرة عليه.

مؤسسة استصلاح الأراضي والإرث المشوه

الحلّ والدّمج والاستثمار والمشاركة الوهمية والخصخصة المباشرة؛ كلها عناوين إصلاح كاذبة سببت المزيد من التشوه والتدمير لمؤسسات وشركات قطاع الدولة إضافةً لمعاناته السابقة، ما جعلها عرضة للأهواء الليبرالية التي تريد الإطاحة بها علناً، وهذا ما تثبته الوقائع كل يوم ويتجلى انعكاسه بشكل مباشر على الإنتاج وعلى العاملين في هذه المؤسسات والشركات..

مؤسسة استصلاح الأراضي والإرث المشوه

الحلّ والدّمج والاستثمار والمشاركة الوهمية والخصخصة المباشرة؛ كلها عناوين إصلاح كاذبة سببت المزيد من التشوه والتدمير لمؤسسات وشركات قطاع الدولة إضافةً لمعاناته السابقة، ما جعلها عرضة للأهواء الليبرالية التي تريد الإطاحة بها علناً، وهذا ما تثبته الوقائع كل يوم ويتجلى انعكاسه بشكل مباشر على الإنتاج وعلى العاملين في هذه المؤسسات والشركات..

أربعة عمال يموتون خنقاً؟!

لقي أربعة عمال حتفهم خنقاً بالغاز أثناء عملهم في تنظيف خزانات الغاز في قرية تل عدس التابعة لحقول النفط بالرميلان في محافظة الحسكة، والمؤسف في المسألة عدا قصة الموت القاسية، أن هؤلاء العمال كانوا يعملون بشكل يومي، ولكنهم غير مشمولين بالمظلة التأمينية أو النقابية التي يمكن أن تؤمن لهم حقوقهم، والتي فقدوها بموتهم نتيجة إهمال الجهات المسؤولة عن عمليات تنظيف 

الغاب بلا «مواسم»

بدعوة من منظمة حزب الإرادة الشعبية في مدينة السقيلبية عقد بتاريخ 16/4/2014 في مكتب الحزب اجتماع موسّع للفلاحين، حيث حضر الاجتماع عدد من الفلاحين وبعض أعضاء مجلس إدارة جمعية الشهيد «فايز منصور» الفلاحية.

الهاون «الأعمى»..!

شهدت وتشهد العديد من مناطق التوتر في البلاد وخصوصاً مدينة دمشق إطلاقاً عشوائياً لقذائف «الهاون» تستهدف غالباً مناطق يقطنها مدنيون، شملت حتى المدارس والجامعات وذهب ضحيتها كثير من المواطنين الأبرياء، بما فيهم أطفال وطلبة جامعات ومدارس...

«حلب» من تحت الدلف لتحت المزراب

إن الغياب شبه التام لدور مؤسسات جهاز الدولة، وتقاعس بعضها في تحمل مسؤولياتها تجاه المواطنين، والاشتباكات المسلحة وقذائف الهاون والقصف والسيارات المتفجرة، والاعتقالات وأعمال الخطف والقنص، والتبعات الاقتصادية والمعاشية المتفاقمة للأزمة، كلّ ذلك بات سمة دائمة للمأساة اليومية التي يعيشها المواطنون منذ أكثر من ثلاث سنوات.