حلب.. إرهاب داعشي.. وعقوبات رسمية!
مع سيطرة ما يسمى ب«تنظيم الدولة الإسلامية» داعش على ريف حلب الشرقي والشمالي الشرقي، قام التنظيم بالسيطرة على مؤسسات الدولة.
مع سيطرة ما يسمى ب«تنظيم الدولة الإسلامية» داعش على ريف حلب الشرقي والشمالي الشرقي، قام التنظيم بالسيطرة على مؤسسات الدولة.
مظاهر الفساد باتت واضحة وضوح الشمس، وآثارها على واقع البلاد والعباد لم تعد خافية على كل ذي بصر وبصيرة، والقضية التي نحن بصددها والتي سنعرض لها بناء على ما تقدم به أحد المواطنين العارفين بخفايا الأمور المتعلقة بقضية توزيع الأدوية وبيعها من منابعها إلى مراكز توزيعها والحلقات الوسيطة المسوقة لصفقات الفساد والمتاجرة بها ليتم تهريبها إلى خارج الحدود بمبالغ كبيرة و ذلك على حساب أوجاع الفقراء وآلامهم، وبما يضر بالمال العام.
يستمر الحصار الداعشي على حيي الجورة والقصور منذ حوالي شهرٍ ونصف، اللذين ما زالا تحت سيطرة الدولة، وهذا الحصار تم بإغلاق المعابر ومنع دخول المواد الغذائية والمحروقات والأدوية وأبسط ما يحتاجه الإنسان.. كما شمل قطع الاتصالات بأنواعها كافة..!
لمستوصفات الصحة المدرسية دور مهم ليس للطلاب والتلاميذ فقط وإنما للمعلمين..
بدأت لجنة الإغاثة الرسمية في محافظة الحسكة، بتنفيذ مجموعة خطوات رقابية على آلية توزيع المساعدات الأممية المخصصة لمحافظة الحسكة، في محاولة لوضع حد للفوضى التي تشوب توزيع المساعدات على الأسر المحتاجة من النازحين، في أول اعتراف رسمي بأن الفساد وصل حتى إلى مواد الإغاثة المخصصة للفقراء.
منذ توالي المنخفضات الجوية، عانت منطقة الدويلعة وأحياء الطبالة والمزة 86 وكفرسوسة من انقطاع التيار الكهربائي الذي دام لخمسة أيام مستمرة، توالت فيها الشكاوى من قبل الأهالي إلى مركز طوارئ المنطقة دون جدوى.
يشهد هذا العام الذكرى الـ 33 «للإضراب الكبير»، عندما أعلن السوريون في الجولان المحتل يوم 14/2/1982 إضراباً عاماً وعصياناً مدنياً رفضاً لقرارات سلطة الاحتلال بضم الجولان وفرض هويته المدنية على سكانه، وامتد الإضراب ستة أشهر عانى فيها أهل الجولان أقسى درجات الحصار والتعذيب والتنكيل، واستمر العصيان واستمر الصمود..
قال أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير المعارضة، قدري جميل، السبت 7\2\2015، إن ما جرى في اجتماع الحوار الذي شهدته العاصمة الروسية موسكو، أواخر الشهر الماضي، فاق التوقعات من حيث ما نتج عنه وما استطاع تحقيقه.
في العقود السابقة، كانت مياه الأمطار والصرف الصحي تصرف بطريقة أكثر حضارية من الطريقة التي تتبعها كل من بلديّتيّ سيانو وعين شقاق الحديثتين، اللتين لجأتا إلى تصريف المياه المالحة باتجاه الأنهار والسواقي، ضاربتين عرض الحائط بكل النظم والتشريعات التي تحضّ على النظافة والحفاظ على البيئة وحمايتها. حتى غدت الأنهار التي تجري في المنطقة عبارة عن مجارير مكشوفة، وتشكّل خطراً حقيقياً على الصحة العامة. ومصدر إزعاج للسكان بسبب انتشار الحشرات والأمراض والأوبئة، ناهيك عن الروائح الكريهة.
يأمل سكان محافظة الحسكة والنازحين إليها من المحافظات الساخنة، أن تساهم مبادرة وزارة النقل المتأخرة، بتخصيص طائرتي شحن لنقل احتياجات المحافظة الشاسعة من دمشق واللاذقية، إلى مدينة القامشلي، في تخفيف ولو جزء من مشكلات الحياة التي خلفتها الأزمة السورية خلال سنواتها الأربعة.