مقومات إعادة الحياة إلى دير الزور
من دوّامة غلاء المعيشة، إلى دوامة الآجارات، ومن دوّامة تحديد مركز العمل، إلى دوّامة إنهاء التكليف وإجباره على العودة إلى مدينته المدمرة وقراها المهجرة، هذ حال الموطن الديري، وختامها: دوّامة الأربعين حاجزاً، التي ينتهي به المطاف على سماع جملة واحدة من المسؤولين في المحافظة: مو.. بيدي!؟