عرض العناصر حسب علامة : دمشق

المصادر المائية وتوسع مدينة دمشق

قدم كل من م. أسعد معتوق و أ.د.م. محمد طلال عقيلي بحثاً بعنوان «أهمية المصادر المائية في سيناريوهات توسع المدن دراسة حالة دمشق» في مجلة جامعة دمشق للعلوم الهندسية في العام 2013 حيث تعد المصادر المائية وحجم توافر المياه المورد المؤسس لفهم محدودية مورد العمران؛ وإن أي اختلال في خصائص الموارد المائية يعكس أزمة عند توسع المدن ونمو سكانها وتنوع فعالياتها.

من نهر (يزيد) إلى وباء!..

المواطن الذي سحقته الأزمة بات اليوم عرضةً أيضاً بأن تقصم ظهره قشة صغيرة كحشرةً تافهة..!

 

مشروع تنظيم شرقي المزة: تنظيم عمراني.. أم أبعد من ذلك؟!

بدأت محافظة دمشق مع جهات حكومية عدة بتنفيذ مشروع «تنظيم شرقي المزة»، الواقعة خلف مشفى الرازي، والتي تعرف باسم مزة بساتين، وذلك بالاستناد على المرسوم 66 لعام الـ2012، والذي كان قد أطلق عملية «تنظيم مناطق المخالفات والسكن العشوائي» في محافظة دمشق.

جامعة دمشق: «معالجات».. في الوقت بدل الضائع!

قبل أسابيع قليلة من انطلاق الامتحانات الجامعية، منعت رئاسة جامعة دمشق المكتبات والأكشاك في الحرم الجامعي ومحيطه من بيع المحاضرات الملخصات للطلاب، «وذلك بسبب مخالفتها للعقد وبيعها منشورات للطلاب غير مسموح بها ضمن الكليات، من حيث كونها مليئة بالأخطاء العلمية».

مكاتب غير مرخصة.. وابتزاز!

تعقدت إجراءات نقل البضائع في ظروف الأزمة، حيث لا يمكن لأي سائق شاحنة محملة بالبضائع، وأينما كانت وجهتها وخاصة المناطق الشرقية نقل بضاعته إلا بعد دفع مبلغ لا يقل عن مئتي ألف ليرة لمكاتب غير رسمية في دمشق، سميت بمكاتب «الترفيق» مقابل اعطاء السائق ورقة غير رسمية تحميه من الدوريات والحواجز النظامية المنتشرة على طول الطريق، علماً أن بعض الحواجز لا تعترف بهذه الورقة بحجة أن الحاجز ليس تابع للجهة التي استلمت المبلغ، وأعطته الورقة، مما يجعل السائق يدفع مرة أخرى أو يعاود أدراجه ليدفع لجماعتهم، فيدفع وهو يبلع ريقه بمرارة قاتلة، مما جعل أجرة السيارة الشاحنة إلى المحافظات الشرقية اكثر من /600000/ ليرة للسفرة الواحدة،

طلاب جامعة دمشق يعانون: (الهمك): النتائج الامتحانية متأخرة.. ونسب النجاح كارثية!

ورد إلى «قاسيون» كم كبير من الشكاوى من طلاب جامعة دمشق في مختلف الكليات والأقسام الواقعة ضمن التجمعات الجامعية في دمشق، تجمع الهمك وتجمع الآداب، بالإضافة إلى تجمع الكليات في البرامكة. وتمحورت الشكاوى حول مسائل أساسية في الحياة الجامعية تتعلق بسير العملية التعليمية وبجديتها وبقيمتها العلمية: كنسب النجاح المتدنية جداً في العديد من الأقسام، وتأخر صدور النتائج الامتحانية في الفصل الفائت، وقضايا أخرى متعلقة بالفوضى والفساد في مختلف الأقسام، ونظراً للكم الكبير للشكاوى الواردة ارتأت «قاسيون» نشرها على مرحلتين، بحيث تتناول في هذا العدد مشاكل تجمع الهمك، أما في العدد المقبل سيدور الحديث عن تجمع كليات البرامكة والآداب

حالة المياه في ظل توسع دمشق..

تحت عنوان «أهمية المصادر المائية في سيناريوهات توسع المدن، دراسة حالة دمشق» قدم الباحثون م. أسعد معتوق و أ.د.م. محمد طلال عقيلي من قسم التخطيط والبيئة-كلية-الهندسة المعمارية-جامعة دمشق، بحثاً في مجلة الجامعة للعلوم الهندسية 2013 .

حتى أنت يا (حَبّ العزيز)

في عشوائيات المدينة، التي تعاني أساساً من سوء الخدمات المقدمة، وقلة الاهتمام من قبل محافظة دمشق، كانت الأمطار الأخيرة كارثية بالنسبة لعشرات الأسر في منطقة ركن الدين، وزادت من سوء حال البنية التحتية التي لم تتعرض للصيانة منذ سنوات طويلة.

نقابات دمشق تختتم مؤتمراتها لماذا وُزّع (للخاص) 74 مليون ليتر مازوت.. و(للعام) 35 فقط؟!

اختتمت المؤتمرات النقابيّة في اتحاد عمال دمشق بعد ثلاثة أسابيع متتالية من العمل المتواصل، وتقديم مقترحات لتطوير العمل النقابيّ، وطرح العديد من المشاكل والمعاناة التي تعيشها الطبقة العاملة السوريّة.

6 مستثمرين للنقل الداخلي في دمشق.. إيرادات سنوية بأكثر من ملياري ليرة..

وسط دوامة النقل ومشاكله والازدحام الخانق في مدينة دمشق، ثمة من ينتظر لساعات، ومن يمشي مسافات لم يكن مقبولاً قطعها سيراً على الأقدام في ظروف ما قبل الأزمة، وثمة من يقف لساعات وساعات على طوابير تعبئة المازوت، ويعمل لأكثر من 12 ساعة يومية على السرافيس، لتتشارك أكثر من أسرة في الدخل المحصّل من عمل سرفيس لنهار كامل، مقابل كل هؤلاء ثمة من لا يعمل، ولا يمشي، ولا ينتظر، بل يمتلك مالاً كثيراً فقط، و(يستثمر) في هذه الخدمة الضرورية، محققاً أرباحاً كبيرة.