عرض العناصر حسب علامة : دمشق

حالة المياه في ظل توسع دمشق..

تحت عنوان «أهمية المصادر المائية في سيناريوهات توسع المدن، دراسة حالة دمشق» قدم الباحثون م. أسعد معتوق و أ.د.م. محمد طلال عقيلي من قسم التخطيط والبيئة-كلية-الهندسة المعمارية-جامعة دمشق، بحثاً في مجلة الجامعة للعلوم الهندسية 2013 .

حتى أنت يا (حَبّ العزيز)

في عشوائيات المدينة، التي تعاني أساساً من سوء الخدمات المقدمة، وقلة الاهتمام من قبل محافظة دمشق، كانت الأمطار الأخيرة كارثية بالنسبة لعشرات الأسر في منطقة ركن الدين، وزادت من سوء حال البنية التحتية التي لم تتعرض للصيانة منذ سنوات طويلة.

نقابات دمشق تختتم مؤتمراتها لماذا وُزّع (للخاص) 74 مليون ليتر مازوت.. و(للعام) 35 فقط؟!

اختتمت المؤتمرات النقابيّة في اتحاد عمال دمشق بعد ثلاثة أسابيع متتالية من العمل المتواصل، وتقديم مقترحات لتطوير العمل النقابيّ، وطرح العديد من المشاكل والمعاناة التي تعيشها الطبقة العاملة السوريّة.

6 مستثمرين للنقل الداخلي في دمشق.. إيرادات سنوية بأكثر من ملياري ليرة..

وسط دوامة النقل ومشاكله والازدحام الخانق في مدينة دمشق، ثمة من ينتظر لساعات، ومن يمشي مسافات لم يكن مقبولاً قطعها سيراً على الأقدام في ظروف ما قبل الأزمة، وثمة من يقف لساعات وساعات على طوابير تعبئة المازوت، ويعمل لأكثر من 12 ساعة يومية على السرافيس، لتتشارك أكثر من أسرة في الدخل المحصّل من عمل سرفيس لنهار كامل، مقابل كل هؤلاء ثمة من لا يعمل، ولا يمشي، ولا ينتظر، بل يمتلك مالاً كثيراً فقط، و(يستثمر) في هذه الخدمة الضرورية، محققاً أرباحاً كبيرة.

فساد علني .. من سيحاسب؟!

نشرت صفحات التواصل الاجتماعي مؤخراً عن فساد علني مكشوف سائد في بعض مديريات النقل الداخلي، في ظل غياب أي تساؤل من الجهات المعنية الرقابية وغيرها، وحسب روايات بعض العاملين فإن ظاهرة الفساد متفشية في أغلب المديريات وخصوصاً مديريتي الاستثمار، والشؤون المالية.

من الذاكرة: على دفاتري المدرسية

أصداء كلمات جبران خليل جبران ترن في سمع القلب: «نفسي مثقلة بأثمارها.. نفسي طافحة من خمرة الدهور.. فهل من ظامئ يسكب ويشرب ويرتوي؟»

أقل من شهر للعودة إلى حوش بلاس..ورش على قارعة الطريق.. أرصفة مكتظة وابتزاز وتهديد بالطرد

خسروا أغلب ممتلكاتهم وورشهم كبرت أم صغرت في منطقة القدم بريف دمشق ومناطق أخرى أصبحت ساخنة في الريف خلال الأحداث الأخيرة، وكحال باقي الحرفيين الذين كان ريف دمشق مركزاً لمصدر رزقهم، تحول أصحاب مهنة صيانة السيارات إلى نازحين داخل دمشق، بعد أن طردتهم الأزمة وسخونة الاحداث من هناك.

قوى الإرهاب.. الهاون مجدداً..!

شهدت أحياء عديدة في مدينة دمشق سقوط قذائف هاون راح ضحيتها عدد من الضحايا أغلبهم من المدنيين بين قتيل وجريح وحسب ما وردت وسائل الإعلام، وروايات شهود عيان فإن هذه القذائف سقطت على  أحياء «مزة 86، العباسيين، وباب توما، وجرمانا، وعلى مكتبة الأسد، ودار الأوبرا، والمدينة الجامعية، والمزرعة..» وغيرها، هذا وكان قائد ما يسمى «جيش الإسلام» الارهابي، الذي يسيطر على مناطق في ريف دمشق، قد هدد بقصف دمشق بقذائف الهاون اعتباراً من صباح يوم الأحد الواقع في 25/1/ 2015.

السكن الجامعي لم يعد جامعياً.. الغرف تغص بالطلاب.. وطوابق مخصّصة لغيرهم

في الوقت الذي تزداد فيه أعداد الطلبة المسجّلين في السكن الجامعي بدمشق، أفادت مصادر طلابية لـ«قاسيون» بأن طوابق في بعض الوحدات في منطقتي المزّة والطبّالة خُصّصت لمتطوعي «كتائب البعث» وطلاب من الجامعات الخاصة!

الإغاثة.. بين محافظة دمشق والجمعيات الخيرية..!

الجمعيات ترفض والمحافظة تؤكد..!
كثير من المهجرين ممن بقوا أفراداً وليسوا عوائل، وغالبيتهم من كبار السن والمتقاعدين، راجعوا الجمعيات الخيرية المكلفة بتوزيع الإغاثة لتسجيل أسمائهم، وهم يحملون هوياتهم أو دفاتر العائلة أو ما يثبت هويتهم، من بياناتٍ عائلية أو سجل مدني وغيرها، لكن الجمعيات رفضت التسجيل بناءً على تعليماتٍ من المحافظة، والحجة في ذلك أنه لا يمكن إعطاء شخص واحد سلة غذائية مخصصة لخمسة أشخاص، وهؤلاء أبناءهم هم مسؤولين عنهم..
ولدى مراجعة البعض منهم للمحافظة، لم يسمح لهم بمقابلة المحافظ، فراجعوا عضو المكتب التنفيذي المسؤول عن الشؤون الاجتماعية الذي لم يكن موجوداً، فأكدت مديرة مكتبه ذلك..
واقع مرير ومؤلم ..!
إنّ واقع هؤلاء مرير ، فرواتبهم التقاعدية قليلة جداً، هذا لمن لديه راتب..أمّا من لا راتب له فحدث ولا حرج.. كما أنّ ضغط الأزمة وارتفاع الأسعار، لا يسمح حتى للمواطن غير المهجر أن يعيش فكيف بهؤلاء الذين يحتاجون إلى مزيدٍ من الغذاء والدواء، وأن نحافظ على ما تبقى من كرامتهم بدل دفعهم لأمور أخرى ومنها التسول أو حتى الموت..!؟
أمّا الحجة الواهية بأنه لا يمكن إعطاء شخص حصة خمسة أشخاص.. فكيف يتم إعطاء أسرة مؤلفة من سبعة أشخاص سلة لخمسة أشخاص..ثمّ ألا يمكن حل ذلك بتخصيصهم سلة غذائية ولو كل 3 شهور بدل من شهرين كما بقية الأسر التي تتلقى المعونات..أو أية حلولٍ أخرى مناسبة تقيهم ذلّ الحاجة والسؤال..!!