عرض العناصر حسب علامة : دمشق

رياضة مشاغبة

يبدو أن الرياضة والأخلاق الرياضية تضررت هي الأخرى، جراء الأزمة العاصفة وتداعياتها، حيث عكست مباراة ناديي الاتحاد والوحدة لكرة السلة، التي أقيمت بتاريخ 9/5/2017 في صالة الفيحاء بدمشق، الكثير من التهور والانفلات وعدم الانضباط.

دون سابق انذار.. محافظة دمشق تهدم أبنية مأهولة بحجة قانون المخالفات!

دون سابق إنذار «كبسة معززة» هدمت عدة منازل بالكامل، في أحد أحياء المخالفات بمنطقة ركن الدين بدمشق. مشهد غير مألوف، لم يعتد سكان الحي رؤيته، ففي السابق كان عمال البلدية يقومون بفتح فتحة في السقف أو أحد الجدران بعد «قبض المعلوم» على حد تعبير أحد العاملين في مجال البناء، بينما كانت تتم «الكبسة» بعد انذار مسبق عن طريق أحد العاملين في البلدية.

كيف نرد على الارهاب؟

يعتبر الإرهاب كبنى تنظيمية، وكخيار، انعكاساً لانحطاط الموقف السياسي، ويهدف عموماً إلى خلط الأوراق، وإشاعة الفوضى، لتأمين الظروف المناسبة حتى يتمكن رعاته، وصنّاعه، وممولوه من التحكم بالمسارات، وترتيب الأوضاع بما يعكس مصالحهم، وليس سراً أن قوى الفاشية الجديدة، وأذرعها الإرهابية، وجدت في ظروف الأزمة السورية - وبعد سيادة مفهومي الحسم والإسقاط على المشهد- البيئة المناسبة ليزداد دورها، ويتضاعف تأثيرها، وعليه من الطبيعي أن تكون القوى الإرهابية أول المتضررين من تقدم الخيار السياسي، وأن تستخدم ما تبقى من قوى لديها لعرقلته، ومنعه. فالإرهاب ليس فعلاً إجراميا فقطً، بل له ايضاً وظيفة سياسية؛ و إن كان السلوك الإجرامي، يعكس حالة إفلاس سياسي وأخلاقي وتأكيد جديد على محدودية الخيارات، وانسداد الأفق أمامها.

 

معاناة مستمرة ببلدة الحسينية قرب دمشق!

ما زالت معاناة أهالي بلدة الحسينية مستمرةً دون أي تغيير يذكر، على الرغم من كثرة المطالب وتكرارها، وآخر ما حرر على هذا المستوى هو المزيد من المعاناة على مستوى المواصلات.

 

دمشق تختتم مؤتمراتها

باختتام أعمال مؤتمري الصناعات الخفيفة، والسياحة، يوم الاثنين الماضي تكون دمشق قد أنهت أعمال مؤتمراتها النقابية ولم تخرج المؤتمرات الخمس الأخيرة عن إيقاع سابقاتها في حين تميز مؤتمر نقابة البناء بأطروحاته العميقة وخاصةً في الجانب الاقتصادي.

 

محافظة دمشق حريصة والتموين مخالفة!

أثار تصريح أحد أعضاء المكتب التنفيذي في محافظة دمشق، حول أكشاك بيع الخبز التي عزمت وزارة التجارة الداخلية على وضعها أمام أفران ابن العميد، الكثير من اللغط والتساؤلات على ألسنة المواطنين.

 

نفايات تهدد المياه الجوفية بدمشق منذ 3 سنوات بحجة «الحل الإسعافي»!

كُشف عن الدراسة بعد 3 سنوات من إنجازها. لم تخرج للعلن حينها، ولم يتم تداولها إعلامياً، بينما أُرسلت نسخة منها إلى محافظة دمشق، التي وعدت بالحل،  بحسب أحد القائمين على «دراسة الانبعاثات الغازية الناجمة عن مكب النفايات الصلبة، في مقلب وادي السفيرة بدمشق، وآثارها البيئية» عام 2013.

أين وصل مشروع زجاج الفلوت؟ اتهامات متبادلة بين الشركة المستثمرة والإدارة والخاسر الأكبر الوطن

بدأت صناعة الزجاج في سورية عبر مصنعين في دمشق وحلب بعام 1976، وفق طريقة «البيتسبورغ» المعتمدة من الوكالة العالمية لصناعة الزجاج منذ العام 1973، والمفارقة أنه وعلى الرغم من التطور الصناعي الهائل في نهايات القرن العشرين، فإن هذين المصنعين هما الوحيدان في العالم اللذان ما زالا يعتمدان تلك الطريقة، في ظل منافسة قوية من الأسواق العالمية بعد فتح أبواب الاستيراد لهذه المادة على مصاريعها، لتكون النتيجة خسائر كبيرة جراء كساد البضاعة، وارتفاع تكاليف الإنتاج، في وقت لا يصل الإنتاج اليومي لخط «البيتسبورغ» لأكثر من 40 طناً، ويحتاج كل طن منه لـ1000 كغ من الفيول، أي ما قيمته قرابة أربعة أضعاف كميات الفيول التي يحتاجها إنتاج الطن الواحد من الزجاج بطريقة «الفلوت»، فيما لا يستطيع «البيتسبورغ» إنتاج سماكات أكثر من 4-6 مم.