عرض العناصر حسب علامة : حمص

أهالي قرية الحراكي بحمص ممنوعين من المرض!

غرفتان مسبقتا الصنع ومنفصلتان، تحتويان على سرير معاينة وكرسي واحد فقط، وبدون أجهزة طبية، مع الفقر بالمواد الإسعافية أيضاً، هذا ما تم اعتباره مركزاً صحياً في قرية الحراكي التابعة لمنطقة المخرم في محافظة حمص، والتي تبعد عن المدينة بحدود 30 كم.

 

مـؤتمرات حمص النقابية

تستمر المؤتمرات النقابية في حمص وعلى نفس الروتين دون أي تطوير في الشكل أو في  المضمون وبما يتناسب مع ازدياد سوء أوضاع العمال المعيشية والمهنية مما يجعل هذه المؤتمرات مناسبة تكرر نفسها وبأسلوب مطلبي خجول  دون تحقيق أي انجاز ينعكس إيجاباً على أوضاع العمال .

مؤتمرات حمص

مع بداية العام، جاء موسم المؤتمرات النقابية، حيث كالعادة كان صوت النقابيين أضعف من أن تسمعه الحكومة، فالحركة النقابية فاقدة لمقومات القوة كلها التي ترغم أصحاب القرار من سماع صوت العمال ومطالبهم!

أخبار ثقافية

الأرض السورية بريشة فنان روسي

أهالي ريف حمص الشمالي وخفض التصعيد

مطلع شهر تشرين الأول تم تثبيت وقف إطلاق النار في شمال محافظة حمص، تنفيذاً لاتفاق مناطق خفض التصعيد، ووفقاً لبنوده.

أخبار ثقافية

مسابقة دي جيس الدولية السابعة للكاريكاتير / نال فنان الكاريكاتير السوري رائد خليل الجائزة العالمية الثالثة في مسابقة دي جيس الدولية السابعة للكاريكاتير في بلجيكا، والتي حملت عنوان «الإنسان والماء»، شارك في المسابقة 325 فناناً من 63 بدلاً، وذهبت الجائزة الأولى لفنان من الصين، والثانية لفنان من سلوفاكيا، بينما حصلت رسمة الكاريكاتير التي حملت عنوان «قطرة ماء» للفنان رائد خليل بالجائزة الثالثة، ووزعت الجوائز الشرفية لفنانين من تركيا وبلجيكا. 

التهريب.. «تراخٍ» والخزينة أكبر الخاسرين

بعد انتشارها بشكل كبير، واعتياد المواطنين على تداولها، تدخلت مديرية التجارة الداخلية في حمص متأخرة، لتضبط كميات كبيرة من المياه المعبأة والمهربة من لبنان إلى المحافظة، تبين أنها «غير صالحة للاستهلاك البشري» نظراً لارتفاع تعدادها الجرثومي.

صناعيو وحرفيو حمص

المنطقة الصناعية بحمص، والواقعة على طريق حمص حماة، حالها كحال غيرها من المناطق الصناعية في البلاد، حيث أصابها الكثير من التخريب والسرقة والتعفيش، ناهيك عما أصابها من تدمير في البنى التحتية، وخاصةً على مستوى الطاقة وحواملها.

 

مُهجّرو حمص يستحقون الأمل والطمأنينة!

بعدَ المآسي والويلات كلّها، التي عاناها وتكبدها أهالي حمص، نتيجة الحربِ ومُفرزاتها الكارثية اجتماعياً واقتصادياً، ومنها الارتفاع المخيف، والخالي من أنواع الإنسانية كلّها، لبدلات إيجار المنازل، التي فاقت بقيمتها أكبر الدخول، فَرِح الناس المُهجّرون بإمكانية العودة إلى بيوتهم، رغم الشروط القاسية والخالية من الرحمة، التي تم وضعها من قبل الجهات المعنية.

 

مديرية ثانية..

في مقال («قرارات التفتيش لا تنفذ».. «الدومري» عدد 69) وردت الفقرة التالية: «ماذا يعني أن تصدر عشرات القرارات عن الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش، وعن الجهاز المركزي للرقابة المالية، تطالب بإعفاء هذا أوذاك المسؤول من موقعه بعد إدانته بتجاوز القوانين والأنظمة وانتهاكها، وبعد إدانته بسوء استخدام المال العام، والتحايل والإتجار بمواد تموينية، وكل ذلك بقرارات حكومية، ولا تنفذ..».