عرض العناصر حسب علامة : حمص

نازحو أحياء حمص بانتظار تنفيذ الوعود

في مطلع شهر تشرين الثاني وبوجود حشد من أهالي أحياء القصور ومساكن التأمينات ومساكن الضباط في مدينة حمص، دعا محافظ المدينة الأهالي لتشكيل لجان أهلية لمتابعة المواضيع والقضايا التي تهم المواطنين، وخاصة تلك التي تعيق عودتهم لأحيائهم ومنازلهم، مع المؤسسات والجهات المعنية، مؤكداً أن المناطق المتضررة التي يمكن أن تزود بالخدمات الأساسية ستكون مؤهلة لعودة المواطنين إليها، وقد عرض الأهالي جملة من الصعوبات والمعيقات التي تعترضهم، إضافة إلى شرح واقع معاناتهم اليومية جراء النزوح عن بيوتهم.

الوعر الحمصي

حي الوعر الحمصي، هو الحي الأخير في حمص المدينة، الذي يعتبر خارج سيطرة الدولة، وهو محاصر منذ ثلاثة أعوام تقريباً، مع ما تعنيه تلك المفردة والمدة من حال مأساوي وصل إليه وضع الأهالي المقيمين به، والذين يتجاوز عددهم 100 ألف نسمة، وبقية أهاليه المقيمين بخارجه.

حمص المصرف التجاري صرافات معطله .. ووسيط..؟!

في حي الزهراء توجد أربع أجهزة صرافة، واحد منها للمصرف العقاري، والبقية للمصرف التجاري، والمشكلة أن ثلاثة فقط تعمل ضمن الدوام الرسمي، ويبقى العبء الأكبر على صراف تجاري واحد، ونتيجة الازدحام تحصل مشادات ومشاجرات أحيانا تتطور الى عراك بالأيدي..

فطريات في الدقيق المستورد.. وضرورة حرق النخالة!

تغيرت نوعية رغيف الخبز في سورية منذ الشهر الثالث من العام الحالي 2015، وكان هذا بقرار حكومي، وألقيت التهم في حينها على نوعية الخميرة المستوردة، وأعلنت وزارة التجارة الداخلية أنها مسألة وقت، ويتغير نوع الخميرة، وتتكيف الأفران مع الطحين الأسمر، الذي لا يحوي أية مشاكل، بحسب التصريحات في حينها إلا أنه يحوي نخالة أكثر، واعتبرت الوزارة أن هذا الأمر يفيد صحة المواطنين!.

حمص... سطو على المازوت .. وجرة الغاز بـ 4300 ليرة..!

يحتار المواطن في مدينة حمص أين يتجه، فأنّى التفت تلاحقه المصائب ومضاعفات الأزمة، وتجارها العلنيون يصولون ويجولون دون حسيبٍ أو رقيب..وإذا ما فكر أن يدافع عن حقوقه أو يطالب بها يناله الويل..!

حمص... ضحايا جدد وفلتان في الأسعار

مع استمرار الأزمة وتفاعلاتها..وتراجع دور الدولة، تتضاعف معاناة المواطنين..ومع اقتراب عيد الأضحى، بات الجنون يسيطر على الأسواق، كما ترافق ذلك في المزيد من التوتر

بدعة الاستثمار !

شركة في حمص كانت تضم 100 عامل انتاج و200 عامل إداري والشركة وعلى مدى عقود وهي تخسر وأسباب الخسارة: التكلفة العالية والهدر الإداري والإنتاج النمطي.

بلدة «شين».. لا تطالها الخدمات الحكومية

تقع بلدة «شين» غرب حمص وتبعد عنها 35 كم، و«شين» كلمة يونانية الأصل تعني «القمر»، وهي ناحية عريقة عدد سكانها حالياً 25 ألف نسمة، خاصة بعد نزوح الآلاف إليها بسبب تداعيات الأزمة السورية.