عرض العناصر حسب علامة : حمص

فطريات في الدقيق المستورد.. وضرورة حرق النخالة!

تغيرت نوعية رغيف الخبز في سورية منذ الشهر الثالث من العام الحالي 2015، وكان هذا بقرار حكومي، وألقيت التهم في حينها على نوعية الخميرة المستوردة، وأعلنت وزارة التجارة الداخلية أنها مسألة وقت، ويتغير نوع الخميرة، وتتكيف الأفران مع الطحين الأسمر، الذي لا يحوي أية مشاكل، بحسب التصريحات في حينها إلا أنه يحوي نخالة أكثر، واعتبرت الوزارة أن هذا الأمر يفيد صحة المواطنين!.

حمص... سطو على المازوت .. وجرة الغاز بـ 4300 ليرة..!

يحتار المواطن في مدينة حمص أين يتجه، فأنّى التفت تلاحقه المصائب ومضاعفات الأزمة، وتجارها العلنيون يصولون ويجولون دون حسيبٍ أو رقيب..وإذا ما فكر أن يدافع عن حقوقه أو يطالب بها يناله الويل..!

حمص... ضحايا جدد وفلتان في الأسعار

مع استمرار الأزمة وتفاعلاتها..وتراجع دور الدولة، تتضاعف معاناة المواطنين..ومع اقتراب عيد الأضحى، بات الجنون يسيطر على الأسواق، كما ترافق ذلك في المزيد من التوتر

بدعة الاستثمار !

شركة في حمص كانت تضم 100 عامل انتاج و200 عامل إداري والشركة وعلى مدى عقود وهي تخسر وأسباب الخسارة: التكلفة العالية والهدر الإداري والإنتاج النمطي.

بلدة «شين».. لا تطالها الخدمات الحكومية

تقع بلدة «شين» غرب حمص وتبعد عنها 35 كم، و«شين» كلمة يونانية الأصل تعني «القمر»، وهي ناحية عريقة عدد سكانها حالياً 25 ألف نسمة، خاصة بعد نزوح الآلاف إليها بسبب تداعيات الأزمة السورية.

«حيّ الوعر» ما زال ينتظر ويعاني..!

استمرار معاناة حي الوعر في مدينة حمص، كغالبية الأحياء في المناطق المتوترة بالمدن السورية، التي تعاني من الحصار المزدوج، ويحوي حوالي 400 ألف مواطن على الأقل من سكان الحي والمهجرين إليه من المناطق والأحياء الأخرى.

في «حمص».. عادت أحياءٌ وقرى ولم يَعُد أهلها!؟

تشكل المصالحات والتسويات والهدنات التي جرت وتجري في بعض المناطق، خطوة مهمة في التخفيف من نزيف الدّم ومن الدمار، وهذا ما يتطلب تطويرها وتوسيعها لتكون مصالحات حقيقية وشاملة.. رغم أنها تنجح هنا وتُخفق هناك، ويعرقلها أو يفشلها أو يفرغها من محتواها ويستغلها، هذا أو ذاك، سواء من بعض المجموعات المسلحة، أو من بعض الجهات الرسمية المنوطة بها..

عادت حمص القديمة والمعاناة مستمرة بأشكال أخرى..!

غادر المسلحون بمختلف انتماءاتهم حمص القديمة وحملوا معهم مما نهبوه منها ويسمونه الغنائم ما خفّ وزنه وغلا ثمنه، وتركوا الخراب والدمار في غالبيتها، وما بقي منها سليماً سوى النزر اليسير..

محافظة حمص تتراجع عن الخطأ بخطأ آخر

في تفسير محرَّف وتنفيذ مغاير لما جاء في بنود البلاغ رقم /10/ لرئاسة مجلس الوزراء تاريخ 19/4/2004 الداعي إلى تنظيم الحرف والمهن ونقل ما يجب نقله إلى المناطق الصناعية والحرفية، وترخيص أو تسوية أوضاع المنشآت التي يمكن ترخيصها خارج هذه المناطق، قامت محافظة حمص بإغلاق وتشميع المحلات الحرفية والمهنية في منطقة وادي النضارة في ريف حمص التي تضم أكثر من إحدى عشرة قرية، لإلزام أصحابها بالانتقال إلى المنطقة الصناعية في حسياء، التي تبعد عنهم مسافة طويلة.