عرض العناصر حسب علامة : حمص

بدعة الاستثمار !

شركة في حمص كانت تضم 100 عامل انتاج و200 عامل إداري والشركة وعلى مدى عقود وهي تخسر وأسباب الخسارة: التكلفة العالية والهدر الإداري والإنتاج النمطي.

بلدة «شين».. لا تطالها الخدمات الحكومية

تقع بلدة «شين» غرب حمص وتبعد عنها 35 كم، و«شين» كلمة يونانية الأصل تعني «القمر»، وهي ناحية عريقة عدد سكانها حالياً 25 ألف نسمة، خاصة بعد نزوح الآلاف إليها بسبب تداعيات الأزمة السورية.

«حيّ الوعر» ما زال ينتظر ويعاني..!

استمرار معاناة حي الوعر في مدينة حمص، كغالبية الأحياء في المناطق المتوترة بالمدن السورية، التي تعاني من الحصار المزدوج، ويحوي حوالي 400 ألف مواطن على الأقل من سكان الحي والمهجرين إليه من المناطق والأحياء الأخرى.

في «حمص».. عادت أحياءٌ وقرى ولم يَعُد أهلها!؟

تشكل المصالحات والتسويات والهدنات التي جرت وتجري في بعض المناطق، خطوة مهمة في التخفيف من نزيف الدّم ومن الدمار، وهذا ما يتطلب تطويرها وتوسيعها لتكون مصالحات حقيقية وشاملة.. رغم أنها تنجح هنا وتُخفق هناك، ويعرقلها أو يفشلها أو يفرغها من محتواها ويستغلها، هذا أو ذاك، سواء من بعض المجموعات المسلحة، أو من بعض الجهات الرسمية المنوطة بها..

عادت حمص القديمة والمعاناة مستمرة بأشكال أخرى..!

غادر المسلحون بمختلف انتماءاتهم حمص القديمة وحملوا معهم مما نهبوه منها ويسمونه الغنائم ما خفّ وزنه وغلا ثمنه، وتركوا الخراب والدمار في غالبيتها، وما بقي منها سليماً سوى النزر اليسير..

محافظة حمص تتراجع عن الخطأ بخطأ آخر

في تفسير محرَّف وتنفيذ مغاير لما جاء في بنود البلاغ رقم /10/ لرئاسة مجلس الوزراء تاريخ 19/4/2004 الداعي إلى تنظيم الحرف والمهن ونقل ما يجب نقله إلى المناطق الصناعية والحرفية، وترخيص أو تسوية أوضاع المنشآت التي يمكن ترخيصها خارج هذه المناطق، قامت محافظة حمص بإغلاق وتشميع المحلات الحرفية والمهنية في منطقة وادي النضارة في ريف حمص التي تضم أكثر من إحدى عشرة قرية، لإلزام أصحابها بالانتقال إلى المنطقة الصناعية في حسياء، التي تبعد عنهم مسافة طويلة.

 

تفاح عيون الوادي في قبضة المحتكرين: أين الدعم الحكومي؟!

تنتج بلدة عيون الوادي التابعة لمحافظة حمص سنوياً نحو 800 ألف طن من التفاح ذي الجودة المرتفعة، ولكن مزارعيها يعانون الأمرين من تحكم التجار بأسعار ما ينتجونه وبشكل مطلق، سواء من حيث تثمين المحاصيل أو من حيث رفع أسعار المواد اللازمة لإتمام الزراعة، ووصلت إلى «قاسيون» شكوى من بعض الأهالي والمزارعين هناك دارت حول هذا الموضوع، حيث أشار المشتكون إلى أن تكلفة إنتاج كيلو التفاح وصلت حالياً إلى 20 ليرة سورية، إلاّ أن التجار المحتكرين للسوق والتسويق قد يدفعون في أحسن الأحوال 22 ليرة، بينما يدفع معظمهم دون ذلك (-15 17) عندما يتاح لهم تعطيل رزق المزارعين.

في حمص: عدم إيصال الغاز عمداً..

تم التطرق في العدد رقم 593 تاريخ 10/3/2013 لقاسيون من بعض ما تعانيه العديد من أحياء حمص من مشاكل اقتصادية وصحية وتموينية، خصوصاً بنوعية الخبز و غياب الرقابة التموينية سواء لطريقة التوزيع أو نوعية المنتج، يضاف الى ذلك شيء جديد يتعلق هذه المرة بتأمين مادة الغاز لقسم كبير من حي المهاجرين.

تناقض بين توجيهات وزارة الإدارة المحلية وتطبيقات محافظة حمص فرض أتاوات غير قانونية على مواطني ريف حمص..

شكا لنا الكثيرون من مواطني محافظة ريف حمص، منطقة وادي النضارة، قيام محافظة حمص بقطع أرزاقهم وتشميع محلاتهم، وكانت قاسيون قد بعثت برسالة في عدد سابق إلى محافظ حمص لرفع الحصار عن لقمة عيش المهنيين والحرفيين الذين تم إغلاق محالهم بحجة ضرورة نقل صناعاتهم إلى المنطقة الصناعية في حسياء، وقلنا إن قطع الأرزاق أصعب من قطع الأعناق، وكان قد وعد حينها بالسماح للمهنيين والحرفيين بمتابعة أعمالهم ريثما يتم تجهيز المناطق الحرفية القريبة من سكنهم، ولكن المشكلة مازالت قائمة، بل وزادت الضغوط بسبب التكليف المالي الذي فرضه عليهم بقيمة /150000/ ل.س على دفعتين دون مستند قانوني لهذا التكليف ودون لزوم.

 

برسم محافظ حمص: أبنية «مخالفة».. ومرخصة في وادي النضارة!!

بدأت أيدي بعض تجار البناء تخرب منطقة وادي النضارة الجميلة والخلابة بطبيعتها من جبال وأودية وأحراج وهواء عليل وماء عذب يتدفق من بين الصخور البلورية، وهان عليهم الاستهتار بأرواح الناس نتيجة جشعهم وطمعهم بأرباح فاحشة، ودون رقيب أو حسيب، وخاصة عندما كثرت الأبنية ذات الارتفاع الطابقي، متجاهلين قانون ضابطة البناء والعلوم الهندسية المعتمدة من نقابة المهندسين، متعاونين مع ضعاف النفوس في بعض البلديات، حيث لايزال المعنيون في معظم البلديات يساهمون بشكل أو بآخر بزيادة نسبة المخالفات تحت مسميات مختلفة، فالمنهج المتبع لدى الكثير من البلديات هو تمرير المخالفة من أجل تحقيق الأرباح غير المشروعة على حساب أرواح الناس، والجميع يعرف أن تلك المنطقة معرضة للزلازل أكثر من كل المناطق في سورية.