«صفه»... ما تركت محل للصَّفّة!
استيقظ أهالي مدينة حلب في يوم 7 أيلول الماضي على مشهد حركة تنظيم خدمية في عدد من شوارع المدينة، التي اتضح فيما بعد أنها تنفيذ لمشروع المواقف الطرقية المأجورة وتابعة لشركة تدعى «صفه» الحديثة التابعة لـ«كارتل كروب».
استيقظ أهالي مدينة حلب في يوم 7 أيلول الماضي على مشهد حركة تنظيم خدمية في عدد من شوارع المدينة، التي اتضح فيما بعد أنها تنفيذ لمشروع المواقف الطرقية المأجورة وتابعة لشركة تدعى «صفه» الحديثة التابعة لـ«كارتل كروب».
أدلى مجلس محافظة دمشق على لسان مدير السياحة زهير أرضروملي خلال اجتماعه اليوم بتصريح قال فيه إنّ سعر صحن «الفتوش» وفق تسعيرة وزارة السياحة 700 ليرة سورية لكل 150 غرام ويجب الالتزام به، وأضاف بأن «المواطن يستطيع تقديم شكوى ضد أي منشأة لا تلتزم بهذا السعر».
مع أزمة الطاقة التي تشهدها سورية، وخاصة الكهرباء والغاز، ورفع أسعار حواملها، لوحظ أنّ أنواعاً من المنتوجات والمعدّات أخذت تغزو الأسواق المحلية، وخاصة تحت مسمى «بدائل الغاز» في ظل معاناة المواطنين بشكل خاص من تأخّر رسائل الغاز على «البطاقة الذكية» والأسعار الجنونية لأسطواناته بالسوق السوداء.
تشير المعلومات إلى أنّه قد تم التوافق على عقد الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية المصغرة، والتي ستتم خلال النصف الثاني من الشهر القادم، يأتي انعقاد هذه الجولة بعد ما يقارب تسعة أشهر من انقطاع اجتماعات اللجنة، وقد جرى ماءٌ كثير خلال هذه الأشهر؛ سواء على المستويات المحلية أو الإقليمية أو الدولية.
أعلنت وزارة التجارة الداخلية السورية أنها تنوي البدء ببيع المياه المعدنية عبر البطاقات الذكية وذلك ابتداءً من يوم السبت القادم.
انطلقت نهاية الشهر الفائت فعالية «ليالي المدينة» بمدينة حلب القديمة؛ احتفالاً بافتتاح سوق خان الحرير وساحة الفستق بعد إعادة تأهيلهما، والتي تهدف – وفق القائمين عليها – إلى إعادة إحياء الدور الاقتصادي والمجتمعي للسوق وترميم كامل القيمة المعمارية للسوق الذي يقع خلف الجامع الأموي.
بدأ السوريون التحضير لفصل الشتاء، بشراء ما يقدرون على ثمنه من الملابس ووسائل التدفئة والسجاد وما شابه. لكن التضخم الذي ضرب الأسواق خلال الفترة الماضية لم يستثنِ مستلزمات الشتاء من تأثيره، حيث وصلت أسعار مختلف أنواع المدافئ إلى أسعار قياسية ومرتفعة للغاية.
كشفت صحيفة الوطن السورية المحلية، اليوم الأربعاء 15 أيلول، قيام عدد من الأكاديميين السوريين المهتمين بالسلامة الغذائية بتحليل زيت بذور القطن الذي طرحته وزارة التجارة الداخلية في صالاتها.
في كل يوم ومطلع كل فجر جديد نستيقظ على ارتفاعات في كافة الأسعار، والأهم أسعار المواد الغذائية التي أصبحت هي الأغلى ثمناً في سورية، حتى أنها تفوق الأسعار عالمياً.
يشكل افتتاح المدارس عبئاً ماليّاً كبيراً على كاهل الأسر، الصغيرة والكبيرة، وموسم ربح للمتاجرين بمستلزماته. فأسعار المستلزمات المدرسية، كحال بقية الأسعار عموماً، مرتفعة وفوق قدرة وإمكانية رب الأسرة من الغالبية المفقرة.