عرض العناصر حسب علامة : الهند

«أبو عبدو» المشاكس

أبو عبدو عامل نول يعمل منذ عشرين عاماً في نسيج الصناعة (الشماخ، أو الحطة)، أقفل المعمل أبوابه، حيث كان يعمل، دون سابق إنذار، أو إخبار، وفي حالة كهذه فإن صاحب العمل يجب أن يُعلم وزارة الصناعة، ووزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، والنقابة، ولكن هذا لم يحصل، وأصبح مصير عمال هذا المعمل، وعائلاتهم في مهب الريح، وهذه حال الكثير من المعامل الصغيرة التي تغلق أبوابها، لأنها لا تقوى على منافسة ما يأتي من بضائع مشابهة من دول أخرى كالصين أو الهند عن طريق الإمارات.

حميدي العبد الله لـ«قاسيون»: لا حلول جذرية لأزمة الإمبريالية العالمية..

 الارتفاعات الأخيرة في سعر الذهب والتي وصلت في آخر الأسبوع الحالي إلى 760 دولار للأونصة، وهو في تصاعد مستمر بشكل غير مسبوق في وتيرته منذ أكثر من ثلاثين عاماً، كذلك فإن اليورو والدولار قطعا كل الحواجز التاريخية بينهما، أما النفط فوصل سعر البرميل منه إلى /90/ دولار، ومدير البنك الدولي يتوقع هبوطاً قاسياً للدولار.. نتيجة للوحة القاتمة للاقتصاد العالمي حالياً، التقت قاسيون الباحث المعروف الأستاذ حميدي العبد الله للوقوف على ماهية وضع هذا الاقتصاد في الفترة الراهنة والمستقبلية...

رداً على ادعاءات الدردري العائد من الهند الوجه الآخر «للمعجزتين» الصينية والهندية

لم يتوان نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية عن تجاهل منظر عشرات الفقراء الهنود أفراداً وعائلات الذين كان بمقدوره، من شرفة جناحه أو غرفته الوثيرة، رؤيتهم يفترشون أرض الشارع المقابل للفندق الفخم الذي خصصته الحكومة الهندية لاستضافته مع الوفد المرافق خلال زيارته الأخيرة للهند، وقال خلال تأبين الراحل عصام الزعيم إن الهند استطاعت رفع الفقر عن 300 مليون نسمة من فقرائها من خلال النمط الاقتصادي الذي تتبناه، متجاهلاً كذلك المنظر الروتيني للملايين الأخرى من فقراء الهند داخل كبرى المدن الهندية بما فيها نيودلهي ومومباي الذين تراهم يستحمون بما يتاح لهم من مياه في الشوارع ذاتها التي يقضون حاجتهم على قارعاتها. فإما أن «رأس» الفريق الاقتصادي السوري لم ير ذلك بحكم تعوده عدم رؤية مواطننا السوري من خلف الزجاج الداكن لسيارته المرسيدس أو أنه تعمد تجاهل ما يراه أي زائر أو سائح في الهند فـ«عَرِفَ وحَرَفَ» عامداً متعمداً.

كلُّ الدَّعم لاحتجاج العمال المهاجرين في الشارقة

احتج أكثر من 600 عامل مهاجر ينتمون إلى باكستان والهند وبنغلادش وأفغانستان على إدارة شركة البناء متعددة الجنسيات في الإمارات العربية المتحدة، بسبب عدم إعطائهم رواتبهم لمدة ثلاثة أشهر.

النووي الهندي بين موسكو وواشنطن

تأتي مصادقة مجلسي النواب والشيوخ الأميركيين على اتفاقية التعاون مع الهند في المجال النووي للأغراض السلمية بعد أيام قليلة من إلغاء واشنطن اتفاقها مع موسكو للتعاون النووي، والأمر ليس مصادفة بالطبع، خاصة وأن هذا الاتفاق بين واشنطن ونيودلهي وقعه الرئيس بوش عام 2005 لكن الكونغرس رفض التصديق عليه.

الذراع الإسرائيلية تصل إلى كشمير

قالت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية إن قائد القوات البرية الإسرائيلية الميجور جنرال آفي مزراحي قام بزيارة غير مقررة إلى ولاية كشمير المتنازع عليها بين الهند وباكستان الأسبوع الماضي ليفحص عن كثب التحديات التي تواجهها الهند «في قتالها ضد الإرهابيين الإسلاميين». وأضافت الصحيفة الإسرائيلية التي تصدر بالانكليزية أن «مزراحي كان في الهند لعقد اجتماعات على مدى ثلاثة أيام مع القادة العسكريين في البلاد لمناقشة خطة يضع الجيش الإسرائيلي مسودة لها كي يقوم كوماندوز إسرائيليون بتدريب قوات هندية لمكافحة الإرهاب».

أزمة بين نيودلهي وواشنطن: هل تتحطم الصفقة النووية الهندية الأمريكية؟

استباقاً لاجتماعها في فيينا في 4 و5 أيلول، أعربت دول في «مجموعة الدول الموردة للمواد النووية» عن اعتراضها على إتمام اتفاقية التعاون النووي بين الهند والولايات المتحدة، لنصها على مزايا خاصة تسمح بتصدير الوقود والتقنيات النووية للهند رغم عدم توقيعها على معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، ما أثار توترات بين نيودلهي وواشنطن.

مصنوع في «سي.آي.إي» Made in CIA

عندما اعترض السيد جورج دبليو بوش (أخبار 10/8/2008) على التدخل العسكري الروسي في القوقاز، قال: إن جورجيا دولة ذات سيادة، ولا يسمح للروس بانتهاك سيادتها. لكن ألم يكن العراق دولة ذات سيادة، عندما احتلته القوات الأمريكية؟ ألم تكن أفغانستان دولة ذات سيادة قبل الغزو الأمريكي ـ الأطلسي؟ ألم تكن يوغوسلافيا دولة ذات سيادة قبل تمزيقها أمريكياً وأطلسياً؟ والقائمة تطول وتتسع إلى أمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا، بل وأوربا.

لماذا ترفض الهند قرارات قمة الثماني بصدد المناخ؟

كتب توماس بيكيش، على موقع Aujourd’hui l’Inde.com، في تموز الماضي مادة أوضح فيها أسباب رفض الهند لقرارات قمة الثماني بصدد المناخ، أكد خلالها أنه في الساعة التي توصلت فيها بلدان الثماني إلى توافقٍ حول إنقاص 50 بالمائة من انبعاث الغازات المؤدية للاحتباس الحراري ببلوغ العام 2050، بما في ذلك بالنسبة «للاقتصادات الرئيسية الناشئة»، يكرر الاقتصادي الهندي الحائز على جائزة نوبل للسلام د. راجندرا باشوري بأنّ الأولوية الهندية تبقى التطور الاقتصادي.