عرض العناصر حسب علامة : السويداء

في (عمال السويداء): باقون في عملنا بدافع وطنيتنا... فأجورنا الهزيلة ليست عامل إغراء

عُقد المؤتمر السنوي لاتحاد عمال محافظة السويداء وذلك يوم الخميس الواقع في 18/2/2016، وفيما يلي عرضاً موجزاً للمطالب العمالية المقدمة عبر المؤتمر، من النقابات وأعضاء المؤتمر.

السويداء... «كثر شاكوك وقلّ شاكروك»!

السؤال الكبير المطروح اليوم في محافظة السويداء أين وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك مما يحدث من ارتفاعات أسعار شملت كل مواد الاستهلاك الشعبي والدخان والمازوت والغاز؟ وأين هي من انتشار تجارة التهريب من الأردن ولبنان وتركيا لكثير من البضائع التي توجد بدائلها الوطنية ولكن بأسعار مرتفعة؟ وقبل أن يتسرع البعض في الرد علينا بأنها حالة ارتفاع أسعار عالمية أو سورية نقول بأن هنالك مواد كالدخان مثلاً تباع بأسعار مرتفعة جداً بالمقارنة بالمحافظات الساخنة مثل درعا أو ريف دمشق أو حمص، وأسعار الخضروات أصبحت بورصة يومية والمواد الاستهلاكية تباع بزيادة 5 – 10 ليرات عن التسعير الموجود عليها.

النماذج الضرورية في سورية...

يتم الحديث اليوم كثيراً عن اختناقات جهاز الدولة وعجزه في كثير من الأحيان عن التجاوب السريع مع الأزمات المتعددة التي مرّت وتمر بها البلاد، ولطالما تحدثنا أن النموذج الأهم والأجدى هو إشراك الناس في الرقابة والأداء وابتكار الحلول الخلاقة وتقييمها، أي إشراك الناس بشكل حقيقي في حل مشاكل حياتهم لأنهم- المواطنين- أصحاب المصلحة الأعلى وهم الأقدر على خلق الحلول وتطويرها.

واقع الصحة في السويداء.. بين «المؤامرة» و«إسقاط النظام»!

«عدم وجود المازوت هو تقصير شخصي من القائمين في المركز وستتم محاسبة المقصرين»... هكذا رد مدير صحة السويداء دنزار مهنَّا معلقاً على الحادثة التي حصلت في مركز ملح الطبي والتي تتلخص ببساطة بأن سيارةإسعاف لم تستجب لحالة إسعافية لعدم توفر المازوت...!

السويداء... واقع خدمي متردٍ!

وردت إلى جريدة قاسيون مجموعة من شكاوى المواطنين في محافظة السويداء شملت الجانب الخدمي المهمل في المحافظة التي زادت أعداد سكانها لكونها منطقة آمنة، ولكن الجهات المعنية لم تراع هذه الزيادة، في أعداد السكان وانعكاساتها على خدمات المحافظة وقد تمحورت الشكاوى حول العديد من المواضيع منها: وضع الخبز السيء، الذي يشتكي منه المواطنون جميعهم في المحافظات كلها، بالإضافة لعدم العدالة بتوزيع ساعات تقنين الكهرباء بين الريف والمدينة.

المتشددون يتوسلون من أجل اقتتال طائفي!

خلال يومين فقط تزامنت الأحداث التالية: (مجزرة قلب لوزة في إدلب والتي وقع ضحيتها عشرات السوريين، تصريحات اسرائيلية تظهر «قلقها» على مصير «طائفة بعينها» في سورية، تصريحات النائبين الطائفيين وليد جنبلاط ووئام وهاب، كل من موقعه ومن اصطفافه السياسي، لحمل السلاح وللقتال، وانطلاقاً من «مصلحة عليا» هي «المصلحة الطائفية» كما أعلن كل منهما

بيان من لجنة محافظة السويداء لحزب الإرادة الشعبية حول الأحداث الأخيرة في المحافظة

تسارعت الأحداث الميدانية في محافظة السويداء ومحيطها خلال الأيام الأخيرة، وهو ما يتطلب فهم أسباب هذه التطورات ودوافعها العميقة لبناء موقف وطني وعقلاني يحفظ دم السوريين، ويرد مخططات أعداء الشعب السوري إلى نحورهم. وإننا في لجنة محافظة السويداء لحزب الإرادة الشعبية نرى هذه التطورات ضمن الإحداثيات التالية:

مهرجان «جمعية أبناء الجولان بذكرى الإضراب الكبير» الثقافي في السويداء

يشهد هذا العام  الذكرى الـ 33 «للإضراب الكبير»، عندما أعلن السوريون في الجولان المحتل يوم 14/2/1982 إضراباً عاماً وعصياناً مدنياً رفضاً لقرارات سلطة الاحتلال بضم الجولان وفرض هويته المدنية على سكانه، وامتد الإضراب ستة أشهر عانى فيها أهل الجولان أقسى درجات الحصار والتعذيب والتنكيل، واستمر العصيان واستمر الصمود.. 

رد جديد من مديرية الصحة بالسويداء وتعقيب آخر: الإشارة لمكامن الخطأ لا تحتاج لبطاقة تعارف ومرور..!؟

 تلقت "قاسيون" رداً جديداً ومطولاً من مديرية صحة السويداء، نقتطف أهم ما جاء فيه: إشارة إلى المادة المنشورة في صحيفة "قاسيون" بعددها الصادر/682/ تاريخ 30/11/2014 بعنوان: «في المشفى الوطنيّ بالسويداء تجاوزات وتزوير وحراس وهميون ومناوبات بالعافية». ونظرا للكثير من سوء الفهم والملابسات التي وقعت بها المادة المنشورة إضافة إلى العنوان الذي لا ينطبق على الواقع نوضح لكم ما يليّ: