المتشددون يتوسلون من أجل اقتتال طائفي!
خلال يومين فقط تزامنت الأحداث التالية: (مجزرة قلب لوزة في إدلب والتي وقع ضحيتها عشرات السوريين، تصريحات اسرائيلية تظهر «قلقها» على مصير «طائفة بعينها» في سورية، تصريحات النائبين الطائفيين وليد جنبلاط ووئام وهاب، كل من موقعه ومن اصطفافه السياسي، لحمل السلاح وللقتال، وانطلاقاً من «مصلحة عليا» هي «المصلحة الطائفية» كما أعلن كل منهما