عرض العناصر حسب علامة : الزراعة السورية

دير الزور.. الفلاحون و«موسم القمح» في خطر!

شهدت مواسم القمح في السنوات الأخيرة، تراجعاً كبيراً في الزراعة والإنتاج عموماً، وفي دير الزور والجزيرة خصوصاً، وباتت تهدد الأمن الغذائي الوطني بعد أن كانت سورية من الدول التي تحقق اكتفاءً ذاتياً، ومن الدول المصدرة للقمح عالمياً، فأصبحت مستوردة له وللطحين..!

إنتاج / توزيع محلي.. وفاقد 40%!

بالرغم من كل ما يقال في الإعلام المرئي و المسموع و المقروء عن الإجراءات التي قامت و تقوم بها الحكومة لضبط أسعار المواد و بالتالي ضبط الأسواق، فالواقع يقول شيئاً آخر وبعيداً عن كل ما يقال ويُصرح به حتى في المناطق الآمنة نسبياً حيث المؤسسات المعنية بمراقبة و ضبط الأسعار موجودة!.

سهل الغاب على عتبات كارثة إنسانية

من أهم تداعيات الأزمة التي تمر بها البلاد ما لحق بالقطاع الزراعي من خراب وتهميش، حيث بيّنت الأزمة بشكل فاقع عجز المؤسسات الزراعية عن إدارة هذا القطاع، ورغم أهميته الكبيرة في تأمين الأمن الغذائي للبلاد فمازالت هذه المؤسسات رغم الأزمة تتعاطى مع هذا القطاع وكأن شيئاً لم يكن.

صعوبات تعترض «موسم حصاد الحسكة».. وتجار الدولار يستعدون لجني الأرباح

بدأت الحصادات الخضراء الأسبوع الماضي أولى دوراتها في أراضي محافظة الحسكة الشاسعة معلنة انطلاق موسم الحصاد لمحصول الشعير على أن يبدأ حصاد القمح بعد نهاية الشهر الجاري، وسط صعوبات تكررت العام الماضي ويدفع ثمنها الفلاح من محصوله.

الزراعة.. وأنصاف الحقائق

القطاع الزراعي في بلدنا هو أكثر القطاعات الاقتصادية تراجعاً خلال الخطة الخمسية العاشرة، كونه حقق نمواً سلبياً متتالياً، وهذا ما بدأت الحكومة تعترف به جزئياً رغم عنها، واضعة المبررات في خانة وعهدة الأحوال المناخية، متناسية ما لرفع أسعار المازوت بنسبة 300%، وكذلك السماد بنسبة 200% من تأثير في تراجع حجم الأراضي الزراعية في سورية، وإحجام عدداً غير قليل من الفلاحين عن العمل في الزراعة.

الزراعة.. وأنصاف الحقائق

القطاع الزراعي في بلدنا هو أكثر القطاعات الاقتصادية تراجعاً خلال الخطة الخمسية العاشرة، كونه حقق نمواً سلبياً متتالياً، وهذا ما بدأت الحكومة تعترف به جزئياً رغم عنها، واضعة المبررات في خانة وعهدة الأحوال المناخية، متناسية ما لرفع أسعار المازوت بنسبة 300%، وكذلك السماد بنسبة 200% من تأثير في تراجع حجم الأراضي الزراعية في سورية، وإحجام عدداً غير قليل من الفلاحين عن العمل في الزراعة.

الكيان الصهيوني في قلب الحدث المـيــاه الســوريـة بين الجــولان وحــوران

احتلال الكيان لهضبة الجولان السورية عام 1967 كان احتلالاً لمياه نهر الأردن،أما اجتياح الجنوب اللبناني في عام 1982 فكان سيطرة شبه كاملة على منابع النهر، ليبقى رافده الرئيسي نهر اليرموك هدفاً لمشاريع تحويل المياه و»السرقة»، فعندما وُضعت حوران وسهلها حتى اللجاة جنوب دمشق في الأدبيات الصهيونية كهدف و»حق طبيعي» كان نهر اليرموك ومجراه نصب الأعين الصهيونية كأهم رافد لنهر الأردن وأهم شريان وصل في الجزء الجنوبي الغربي من بلاد الشام تاريخياً..

غالي يا أحمر...

«البندورة بـ 120 ل.س».. خبر تناقله المستهلكون السوريون و»رواد» الأسواق الشعبية باستغراب واستنكار، حيث بلغ سعر كغ البندورة في السوق السورية خلال الأسابيع الماضية حدوداً مرتفعة لم تنخفض عن 75 ل.س، ووصلت إلى 120 ل.س وبمتوسط 100 ل.س..

الحسكة: تجارب «زراعية» واعدة تجري بهدوء

يثير منظر البساط الأخضر الذي يغطي أراضي محافظة الحسكة الشاسعة هذه الأيام بعض التساؤلات عن الزراعة في المحافظة التي تعد خزان سورية الرئيسي للقمح والشعير، وبالتالي مصدر الخبز الأول في البلاد.