عرض العناصر حسب علامة : الزراعة السورية

زيادة إنتاجية القمح المروي دروس من العام 2010

يصاب القمح بثلاثة أنواع من أمراض الصدأ هي صدأ الساق (الأسود) وصدأ الورقة (البني) والصدأ المخطط (الأصفر) ولكل منها مواضع مفضلة للإصابة على النبات كما أنها مختلفة في درجات الحرارة المثلى لنموها وتكاثرها، والصدأ المخطط (الأصفر) هو الأكثر تحملاً للبرودة وقدرة على الاستمرار في التطور خلال فصل الشتاء المعتدل، وتصاب بالدرجة الأولى أنصال الأوراق ثم السنابل.

جائزة لأفضل بحث علمي زراعي.. القمح كأولوية وطنية

في مقر وزارة الزراعة تسليم المهندس نبال خزعل الذي يعمل في الهيئة العامة البحوث العلمية الزراعية جائزة أكساد الأولى للبحث العلمي الزراعي في المناطق الجافة / الدورة الثانية 2014 عن البحث الذي تقدم به المهندس خزعل بعنوان «سلالة مبشرة من القمح الطري – أكساد 1133 – عالية الغلة ومتحملة لمرض الصدأ الأصفر وملائمة للزراعة البعلية في منطقة الاستقرار الأولى» وقد نتجت هذه السلالة من برنامج تربية القمح الطري بالتعاون بين أكساد ووزارة الزراعة ودرست في عدد من المحطات العلمية الزراعية في سورية وبلغت الزيادة في المتوسط 23%بالمقارنة مع الشاهد .

الرقة.. الفلاحون وموسم «القمح» في الأزمة

لقد عانى الفلاحون وما زالوا يعانون الأمرين: مرارة تغييب دور الدولة، بدءاً من حل مزارع الدولة وأهم دوائرها المكننة الزراعية التي كانت تقدم خدماتها للفلاحين، إلى تحرير الأسعار ومرارة هيمنة المسلحين الحالية، وهذا ما انعكس على حياتهم وعملهم وإنتاجهم من تحضيرات الموسم ومستلزماته وارتفاع أسعارها، إلى الحصاد إلى النقل والتسويق.

حمضيات اللاذقية.. خسارة 12 ليرة بالكيلو!

في كل عام تتجدد مشكلة التسويق عند مزارعي الحمضيات بسبب ترك هذا المحصول لقانون العرض والطلب وتلاعب التجار بكل حلقاتهم ودون أن يكون للمستهلك أي مصلحة لأنه يصل إليه بأضعاف ما يبيعه المزارع للتجار.

دير الزور.. الفلاحون و«موسم القمح» في خطر!

شهدت مواسم القمح في السنوات الأخيرة، تراجعاً كبيراً في الزراعة والإنتاج عموماً، وفي دير الزور والجزيرة خصوصاً، وباتت تهدد الأمن الغذائي الوطني بعد أن كانت سورية من الدول التي تحقق اكتفاءً ذاتياً، ومن الدول المصدرة للقمح عالمياً، فأصبحت مستوردة له وللطحين..!

إنتاج / توزيع محلي.. وفاقد 40%!

بالرغم من كل ما يقال في الإعلام المرئي و المسموع و المقروء عن الإجراءات التي قامت و تقوم بها الحكومة لضبط أسعار المواد و بالتالي ضبط الأسواق، فالواقع يقول شيئاً آخر وبعيداً عن كل ما يقال ويُصرح به حتى في المناطق الآمنة نسبياً حيث المؤسسات المعنية بمراقبة و ضبط الأسعار موجودة!.

سهل الغاب على عتبات كارثة إنسانية

من أهم تداعيات الأزمة التي تمر بها البلاد ما لحق بالقطاع الزراعي من خراب وتهميش، حيث بيّنت الأزمة بشكل فاقع عجز المؤسسات الزراعية عن إدارة هذا القطاع، ورغم أهميته الكبيرة في تأمين الأمن الغذائي للبلاد فمازالت هذه المؤسسات رغم الأزمة تتعاطى مع هذا القطاع وكأن شيئاً لم يكن.

صعوبات تعترض «موسم حصاد الحسكة».. وتجار الدولار يستعدون لجني الأرباح

بدأت الحصادات الخضراء الأسبوع الماضي أولى دوراتها في أراضي محافظة الحسكة الشاسعة معلنة انطلاق موسم الحصاد لمحصول الشعير على أن يبدأ حصاد القمح بعد نهاية الشهر الجاري، وسط صعوبات تكررت العام الماضي ويدفع ثمنها الفلاح من محصوله.

الزراعة.. وأنصاف الحقائق

القطاع الزراعي في بلدنا هو أكثر القطاعات الاقتصادية تراجعاً خلال الخطة الخمسية العاشرة، كونه حقق نمواً سلبياً متتالياً، وهذا ما بدأت الحكومة تعترف به جزئياً رغم عنها، واضعة المبررات في خانة وعهدة الأحوال المناخية، متناسية ما لرفع أسعار المازوت بنسبة 300%، وكذلك السماد بنسبة 200% من تأثير في تراجع حجم الأراضي الزراعية في سورية، وإحجام عدداً غير قليل من الفلاحين عن العمل في الزراعة.