عرض العناصر حسب علامة : الزراعة السورية

الزيتون من جديد.. القرار لدى الدولة: فارق السعر ريع أم دعم!

قدم حزب الإرادة الشعبية بالتعاون مع مزارعين ومنتجين محليين لمادة زيت الزيتون مقترحاً لبعض الجهات الحكومية التي أعلنت «وسربت» عن اتفاقيات تصدير للمادة في هذا العام وبدء عمليات استجرارها من المنتجين بناء على ذلك.

مؤشرات إنذار..

يعتبر الإنتاج الزراعي عموماً وإنتاج النفط في مقدمة الصادرات السورية التي كانت تعتبر مصدراً أساسياً من مصادر الإيرادات، واليوم في ظروف الأزمة لا تزال تشكل مصدراً للايراد ولكن بطرق تختلف عن السابق.. 

تفاح عيون الوادي في قبضة المحتكرين: أين الدعم الحكومي؟!

تنتج بلدة عيون الوادي التابعة لمحافظة حمص سنوياً نحو 800 ألف طن من التفاح ذي الجودة المرتفعة، ولكن مزارعيها يعانون الأمرين من تحكم التجار بأسعار ما ينتجونه وبشكل مطلق، سواء من حيث تثمين المحاصيل أو من حيث رفع أسعار المواد اللازمة لإتمام الزراعة، ووصلت إلى «قاسيون» شكوى من بعض الأهالي والمزارعين هناك دارت حول هذا الموضوع، حيث أشار المشتكون إلى أن تكلفة إنتاج كيلو التفاح وصلت حالياً إلى 20 ليرة سورية، إلاّ أن التجار المحتكرين للسوق والتسويق قد يدفعون في أحسن الأحوال 22 ليرة، بينما يدفع معظمهم دون ذلك (-15 17) عندما يتاح لهم تعطيل رزق المزارعين.

الرعي الجائر.. مشلكة مزمنة مطعمة بـ«لوثة» الأزمة

عندما تتصاعد مشكلة تعاني منها شريحة اجتماعية واسعة، وتمس أملاكها وأمنها، وعلى مدى أكثر من عشر سنوات من الشكاوى والمراسلات والكتب والترجي مع الجهات المسؤولة في المحافظة (ولا حياة لمن تنادي)، فمن حقها السؤال عن الجهة الوصائية صاحبة المصلحة في إبقاء المشكلة تتراكم إلى حد الانفجار، تلك الجهات التي من المفترض ضمن مسؤوليتها وواجبها القانوني العمل على حل تلك المشاكل وعدم تركها لتصل إلى حد الانفجار الاجتماعي سواء كان سلوكها في ذلك عن جهل أو مصلحة أو عمد

القطن.. ميزة نسبية غير مفعلّة بالشكل المطلوب

يعتبر القطن من أهم المحاصيل الإستراتيجية في سورية، فهو المحصول الزراعي الصناعي الأول، والثاني من حيث المساهمة في تأمين القطع الأجنبي بعد النفط. وحسب الدراسات فإن أكثر من 20% من سكان سورية يعتمدون جزئيا أو كلياً على القطن سواء في مرحلة الزراعة أو التصنيع أو التسويق وجميع الخدمات المتعلقة به

كيف تتهيأ الحكومة لاستقبال موسم القمح؟

مع بداية شهر أيار، يقترب موسم زراعة القمح من نهايته، لتبدأ عمليات استلام المحصول من المزارعين في شهر حزيران، لكن يبقى شهر أيار هاماً بامتياز لتحديد الكميات النهائية للمحصول تبعاً للحالة الجوية ومتابعة الري للمساحات المروية

سنديانتنا أولى بالتشجير

اهتمت سورية بزيادة المساحة الحراجية عن طريق التشجير الحراجي منذ الاستقلال، ومن أهم الاجراءات المتخذة بهذا الخصوص:

استثمار المخلفات الزراعية برسم الحكومة

لم تتوقف البلاد يوماً عن استيراد الأعلاف لتأمين حاجة الثروة الحيوانية، إلا أن أحداً لم يدرك إلا متأخراً أن هناك ثروات ضائعة يمكن الاستفادة منها بما يحقق الاكتفاء المحلي من أعلاف الحيوانات، إن لم نقل التوجه نحو التصدير بعدها

مزرعة بلا ماء

أهالي مزرعة عبد الرزاق الحسين إحدى مزارع قرية عشيني، التابعة لناحية الخفسة منطقة منبج - محافظة حلب، ويبلغ عدد سكانها /200/ نسمة تقريباً لاتوجد فيها مياه للشرب، ويشرب سكانها الماء عن طريق نقله بواسطة صهريج. ويوجد في المزرعة مدرسة ومحطة كهرباء (فندي)، وتقدم أهالي المزرعة بكتاب إلى المدير العام لمؤسسة المياه بحلب برقم /9629/ تاريخ 11/8/2010/ نورده كما ورد..

«مقدمه: أهالي مزرعة عبد الرزاق الحسين إحدى مزارع عشيني..