عرض العناصر حسب علامة : الأطفال

جرائم الكيان تستطيل.. والغرب يردد للفلسطينيين: «ع الوعد يا كمون»

ارتكب الاحتلال الإسرائيلي جرائم حرب ومارس إرهاباً منظماً خلال سنوات الانتفاضة ما أوقع  5526  شهيدا في صفوف المواطنين بينهم 1010 من الأطفال و340 من الإناث، و664 من طلبة المدارس و11 صحفياً، فيما أصاب بالرصاص ما يزيد عن 33 ألف فلسطيني ونحو 15 ألف مواطن أصيبوا بحالات الاختناق والضرب من قبل جنود الاحتلال، وتسبب الاحتلال بإحداث إعاقات لــ7500 فلسطيني بينهم 3600 أصيبوا بعاهات دائمة.

نادي السينما بحمص: طقس سينمائي للأطفال

بعد أن نجح نادي السينما بحمص في جعل العرض الأسبوعي طقساً منتظماً، وبحضور جيد، وذلك بفضل تضافر جهود مجلس إدارة النادي، وتشجيع المثقفين الحمامصة، وبفضل قوة الإرادة، صار يشكل جزءاً مهماً من المشهد الثقافـي في هذه المدينة. هذا النادي مفتوح على كل الاحتمالات الإيجابية والتطورات، من إقامة مهرجانات سينمائية واستضافة سينمائيين للحوار مع الجمهور. لقد تم التنسيق مع مديرية الثقافة لإقامة مهرجان سينما الأطفال بمناسبة يوم الطفل العربي. ويجري التخطيط الآن لإقامة مهرجان سينمائي لدعم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وتقديم أفلام حول هذا الموضوع بالتعاون مع الجمعيات المعنية بهذه الشريحة من أبنائنا.

صفر بالسلوك عامودا بلد المليون شاعر

هي بلد المليون شاعر مع أن عدد سكانها لا يتجاوز العشرين ألفاً ربما أكثر أو أقل، فعامودا بلدة، ناحية، وأنا لا أعرف عدد سكان البلدات والنواحي بالضبط، لكنك تستطيع أن تقدِّر عزيزي القارئ، لكنك لن تصل في تقديراتك إلى المليون،

تحت وطأة الحرب والفقر: أطفال سورية لا منجى لهم من العمل

منذ مطلع الأزمة السورية بات سوق العمل وحشاً يختطف الأطفال السوريين من أسرهم الفقيرة ويزج بهم في معترك الحياة قبل أن يشتد عودهم، فيحرمهم حقهم في الدراسة والنمو النفسي السليم ويرهق أجسادهم الفتية بالعمل المضني خلف الآلات في المصانع أو في مواقع البناء أو ورشات صيانة السيارات، أو يلقي بهم ببساطة على أزقة التسول بحثاً عن لقمة عيشٍ تنقذ أسرهم من شبح الجوع الذي يتربص بهم كل حين.

غزة خيمتنا الأخيرة

• لليوم الــ(...) من العدوان الهمجي على غزة، وبعد سقوط أكثر من ( 1000 شهيد ) وآلاف الجرحى، وبعد تدمير البيوت والمســاجد والمدارس والأشــجار، وبعد كل القنابل والصواريخ المحرمة التي ســقطت على الأرض.. غزة ما زالت تقاوم برجالها ونسائها وشيوخها وأطفالها وأشجارها، تقاوم بكل ما تملك من عزيمة وصبر، وتقاوم بكل ما تملك من حبٍ للحياة، وكلُّ من فيها يصرخ عالياً: نموت بشرف.. أو ننتصر.

بعيداً عن خطط الاستخدام المستدامة مياه الشرب بين تفاقم الجفاف وهواجس البدائل

يواجه الشعب السوري اليوم تحدياً استراتيجياً خطيراً، يتجدد ويكبر على مر السنوات، ويتمثل في الندرة أو النقص الحاد في مياه الشرب، ومن كان لا يعاني اليوم من نقص المياه سيعاني منه قريباً بالتأكيد، فقد بينت دراسة معدل الموارد المائية المتجددة السطحية والجوفية في الأحواض المائية في سورية، والتي تقدر بحوالي عشرة مليارات متر مكعب سنوياً، وفي ضوء الاستخدامات الحالية للمياه التي تغيب عنها برامج التطوير والتحديث والبحث عن مصادر بديلة، أن سورية تعاني من عجز مائي كبير، وخاصة في أحواض أساسية مثل بردى والأعوج واليرموك والخابور.

من أجل كلّ قطرة دم: الفعل عبر اللا فعل

قياسا للجرائم والمجازر التي ترتكب بحق الفلسطينيين من أبناء غزة، تكاد جميع التحركات العربية والدولية، الرسمية منها، والشعبية ألا تعادل قطرة دم نزت عن جبين طفل من هؤلاء الأطفال.

فماذا لو علمنا أن مجموع عدد الضحايا قارب من 1300 ضحية وأن 35 % منهم هم من الأطفال، وأن عدد المصابين والجرحى فاق 4000 أي ملايين من قطرت الدم في كل جزء من الثانية. فأية مفارقة هذه؟!..

الانتصار...

ار والمجازر، مما خلفته العسكرية الإسرائيلية، قد يسبب الألم الشديد لدى المرء، الألم المترافق بالاشمئزاز من كل من نظر إلى الكارثة وبقي لا مبالياً، والمترافق بالعجز عن فعل أي شيء. والكارثة ليست فقط في عدد الذين استشهدوا والذين أصيبوا، والذين بقوا دون مأوى. إنها أيضاً في الجوع وفي التسمم، وفي ضعف الإمكانات الخدمية من كل نوع. المصاب يشمل كل سكان غزة.

مذنب حتى تثبت براءتك!!

لم يستطع القاصران الدفاع عن نفسيهما وقد ألقت الشرطة القبض عليهما في حديقة السبكي، وسط العاصمة دمشق، دون مبرر بتهمة التسكع والمعاكسة، على الرغم من عدم وجود أية جهة ادعاء..