عرض العناصر حسب علامة : الأزمة السورية

افتتاحية قاسيون 1112: اللقاء الرباعي خطوة نحو 2254 stars

تستمر التحضيرات للقاء الرباعي الذي سيجمع في موسكو قريباً بين وزراء خارجية كل من سورية وتركيا وروسيا وإيران، وذلك في إطار عمل أستانا نحو تحقيق تسوية سورية- تركية، بوصفها خطوة أساسية باتجاه حلٍ شاملٍ للأزمة السورية على أساس القرار 2254.

تحت ستار الزلزال: المعركة حول مستقبل سورية على أشدّها! stars

لا يمكن تفسير سلوك الدول على العموم بالغايات الإنسانية البحتة. وفي الحالة السورية، ولأنّ السوريين يموتون جوعاً وبرداً ومرضاً وفقراً عبر سنوات دون أنْ تُستَفَزّ نخوةُ بعض الأنظمة، ودون أنْ تُحرِّك «الدوافع الإنسانية» أمريكا لتخفيف عقوباتها، فإنّه ينبغي أنْ يترك المرء ظواهر الأمور جانباً، وأن يحاول البحث في جوهرها.

كلمة حق... بحق القطاع العام stars

لم يكن شراء المنزل في سورية قبل عام 2011 أمراً سهلاً، كان صعباً للغاية إلى أنْ تبصر الشقّة النور، إلا أنه وبعد اندلاع الحرب أصبح امتلاكه ضرباً من الخيال، فكيف أنْ يذهب المنزل بالنسبة للسوري وأن ينهار أمامه، يعني أنْ تذهب حياته كلها، وأنّه بحاجة لأن يعيش عمراً آخر ليعوّض هذه الخسارة.

سويسرا تعترف بإجرامية عقوباتها على سورية بشكل غير مباشر stars

أعلنت الحكومة السويسرية، الجمعة، 3 آذار 2023، «التخفيف» وليس الرفع الكلي للعقوبات التي تفرضها على سورية منذ عام 2011، وذلك على حد قولها بهدف دعم عمل المنظمات الإنسانية التي تقدّم المساعدة للسكان المتضررين من الزلزال، الأمر الذي يشكل من جديد اعترافاً بأن العقوبات كانت تعرقل مستلزمات الإغاثة الإنسانية طيلة السنوات السابقة، وبالتالي يثبت بأن عدم رفعها كلياً ما زال ممارسة غربية إجرامية بحق الشعب السوري.

الخارجية الروسية تبحث مع بيدرسن الملف الإنساني عقب الزلزال بسورية وتدعو لرفع العقوبات وتطبيق 2254 stars

أفادت الخارجية الروسية اليوم الثلاثاء بأن الوزير سيرغي لافروف والمبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسن بحثا مهام حشد المساعدة الدولية لتجاوز تداعيات الزلزال في سورية، وشددت الخارجية الروسية على ضرورة رفع جميع العقوبات الأحادية وغير القانونية عن سورية وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي 2254 لحل الأزمة السورية.

افتتاحية قاسيون 1111: ماذا بعد الزلزال؟ stars

مرّت حتى الآن ثلاثة أسابيع على فاجعة الزلزال. وبينما يتراجع حضور الكارثة بشكل تدريجي إعلامياً وسياسياً، يتكشَّف الواقع كلَّ يوم عن أعماق جديدة للكارثة، وعن آلام ومعاناة هائلة تسحق عظام (الناجين) إنْ كان يصحّ وصف من لم يقتلهم الزلزال بأنّهم ناجون.