أحمد الرز

أحمد الرز

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

في خندقٍ واحد: يا أهلاً بالمعارك!

خروجاً منها عن نمط التحليل السائد عند مجمل القوى السياسية المتعنتة، حتى الأمس القريب، بأوهامها حول إمكانية «إسقاط النظام» من جهة، أو «الحسم العسكري» من الضفة الأخرى، وحدها «الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير» من استطاعت أن تدرك جوهر الصراع والأزمة واحتمالات تطوره.

النهج الساداتي على قناة «سما»؟!

في ظل التصعيد الإعلامي حول احتمالات العدوان الغربي على سورية، والذي وازاه مستوى عال من الصلابة التي أبدتها الدول الحليفة للشعب السوري،

في طور تراجعها المتفاقم.. وإن اعتدت!

في الأيام القليلة الماضية، ارتفعت حدة التصعيد الإعلامي الغربي، وملحقاته في المنطقة، لتعلن عن احتمالات ضربة عسكرية غربية ستستهدف قائمة بالأماكن التي تحتوي، حسب زعمها، الأسلحة الكيميائية الموجودة في سورية.

في خدمة «داعش» وأخواتها!

يمكن تقسيم المسلّحين المشاركين في الاقتتال الناشئ على الأرض السورية إلى ثلاثة أقسام رئيسية، أولهم المسلحون السوريون ممن لهم مطالب حقيقية، وقادتهم الظروف، على اختلافها، إلى حمل السلاح،

منبرٌ أعرج للمتغيرات الكبرى

تختلف وجهات نظر السوريين حول ماهية الدور ومعيار التقييم المتعلقين بأداء الوسائل الإعلامية السورية، على اختلاف أنواعها وتوجهاتها ومصادر تمويلها، إلا أن اتفاقهم على الضرورة الوطنية، المتمثلة بوجود إعلام متطور وقوي وقادر على مواجهة التحديات الوطنية والمهنية،

عن المفاضلة بين السابق والراهن!

تخرج بعض الأصوات التي خنقتها الحرب الدامية في سورية، والتي يكتسيها اليأس في بعض الأحيان إلى أقصى الدرجات، لتتبنى مقولة «الرجوع إلى ما قبل الأزمة، دون تغيير الطريقة التي اتُّبعت في إدارة الدولة»،

من هي قوى الفساد الكبير؟؟

يحصل أن يُقابَل الخطاب السياسي الداعي إلى محاصرة نفوذ قوى الفساد الكبير في المجتمع السوري، بتساؤلات عدَّة حول الهوية الحقيقية لهذه القوى، بعض هذه التساؤلات يهدف إلى زعزعة الثقة بهذا الخطاب السياسي،

إلى قوى الفساد: شكراً!

فرض الحراك الشعبي السلمي في سورية متغيرات عدة على الساحة السياسية، بدأت بوضع الدستور السوري الجديد، ولم يكن تشكيل الحكومة الحالية آخرها. هذه الحكومة التي جاءت لتضع الخطوات الأولى للتعددية السياسية التي كرستها المادة الثامنة الجديدة في الدستور،