عرض العناصر حسب علامة : رأس المال المالي

إمبريالية رأس المال المالي و«الحروب التجارية»

دونالد ترامب هو رئيس زئبقي. يبدو بأنّه يزدري النظام العالمي وآليات العولمة التي وضعها المعسكر الإمبريالي بمنتهى العناية بعد سقوط الاتحاد السوفييتي ومشروع العالم الثالث. في يومه الثاني في المنصب وقّع ترامب أمراً تنفيذياً لإعادة النظر باتفاقية التجارة الحرة في أمريكا الشمالية «نافتا» ومزق الشراكة العابرة للهادئ. وتابع فرض التعرفات الجمركية على السلع الأساسية التي من شأنها أن تؤثر على الاتحاد الأوروبي والصين وكذلك كندا والمكسيك.

(العراب»: الوجه «الإنساني» للمافيا

انتشرت سلسلة أفلام العراب في الولايات المتحدة، وأصبحت تلك الأفلام نوعاً من الأيقونة الفلمية، نظراً لما استطاعت إحرازه على المستوى الفني والتقني من اختراقات كبيرة، وأصبح «العراب» بكل أجزائه الفلم المفضل لجيل كامل من الشباب الذين كانوا محقين في تقدير قيمته الفنية العالية.

 

 

600 مليون دولار في قطاع السلاح

نشر معهد ستوكهولم لأبحاث السلم العالمي تقريراً حول العلاقة بين استخدامات البنوك السويدية للمدخرات، في الاستثمار في شركات السلاح.

 

 

أزمة الرأسمالية المالية المــال ضـد البشـريـة

أزمة إضافية

انفجرت الأزمة المالية التي كانت كامنة منذ شهر آب 2007، وهي تشبه الكثير من شقيقاتها الأزمات التي توالت منذ خمسة وعشرين عاماً. في الوقت نفسه، تقدّم هذه الأزمة سماتٍ جديدة ينبغي عدم إخفائها خلف ستار دخاني يسمى «اختلاس».

الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة بالأرقام.. على ماذا يراهن المعتدلون؟!

بحسب وكالات الانباء، قُدِّر عدد القوات الأميركية والبريطانية في منطقة الخليج والعراق قبل أسابيع بنحو 270 ألف جندي، يرابطون في عدة قواعد تنتشر في مختلف دول المنطقة. وقد نشرت الولايات المتحدة مؤخراً صواريخ دفاعية في أربع دول خليجية هي البحرين، قطر، الكويت والإمارات، لحماية ثروتها النفطية. كما كثفت من مبيعات الأسلحة لهذه الدول وبقية «الحلفاء» «المعتدلين»، وفي الوقت نفسه تتحدث تقارير صحفية عن احتمال إجراء مناورات عسكرية موسعة في الخليج قريباً، كما تشير إلى ازدحام الطريق بين واشنطن وتل أبيب- وغيرها من عواصم المنطقة- بخبراء الأمن والاستخبارات، في حين ازدادت حركة عبور السفن الحربية لقناة السويس في الأسابيع الأخيرة بوتيرة كبيرة.

«شايلوك».. يأتينا من جديد (1)

معرفة التاريخ لا تهدف إلى التسلية، أو سرد قصص مشوقة أو محزنة. ليست للتفاخر أو التأسي. ولكن للتعلم والتماس الحكمة والخبرة، وإعمال العقل وشحذ الهمة  لمقاومة الواقع البائس وصياغة المستقبل.

الحصار الشرق أوسطي للشرق الأوسط

الحصار المطبق على العالم كله هو حصار أمريكي، فلولا الإدارة الأمريكية كان الشعب الأمريكي ينعم برفاه كامل دون بطالة، ودون مشردين، ودون تمييز عنصري، ودون عصابات (للجريمة وللدعارة والمخدرات)، ودون نقص للخدمات والضرورات الأولية، ودون حروب، ودون «إرهاب»، بل ودون كساد وأزمات إنتاجية ومالية، وكانت الشعوب الأوربية أفضل حالاً بكثير، فالتطور لديها يتيح التمتع بالرفاه الاقتصادي والاجتماعي، وكانت الشعوب الروسية والصينية لا تحتاج الميزانيات العسكرية الهائلة للدفاع عن نفسها، وكانت شعوب العالم الثالث في الطريق إلى التطور الاقتصادي والاجتماعي، وبناء بلدانها بشكل يتيح لشعوبها الخروج من الفقر والجوع، ومن العمل الميليشياوي، الذي يدفع به المرء دمه ودم مواطنيه وغير مواطنيه ثمناً للقمته، وأيضاً من العمل الأسود، الذي يتلف حياة المرء وأسرته، ويتسبب بالكثير من المآسي الاجتماعية، وكذلك من العمالة السياسية والطائفية، التي تنطوي على كل أنواع الجرائم الوطنية والاجتماعية.

شايلوك.. يأتينا من جديد (2)

رأينا في المقال السابق كيف كان اقتحام رأس المال اليهودي لمصر. ونورد في هذا المقال ما طرأ من تطورات على هذا الاقتحام.

الثلاثاء الاقتصادي يتدارس آثار السياسات الاقتصادية

أفردت جمعية العلوم الاقتصادية السورية ندوتها الأخيرة في 11/2/2009 لبحث «الآثار الاجتماعية للسياسات الاقتصادية في سورية»، وقدم د. سمير سعيفان تحت هذا العنوان ورقة بحث عرض فيها لهذه الآثار على مدى العقود الخمسة الماضية، مبيناً أن هذه العقود حملت في طياتها تغيرات جوهرية في السياسة الاقتصادية لسورية..

الموضوعات.. ورأس المال المالي

التفسير الصحيح يفضي ويؤدي إلى التغيير.. هذا ما تؤكده الماركسية اللينينية التي كانت دائماً نظرية للتغيير الثوري للمجتمع، وهي لا بدّ أن تستند إلى تفسير صحيح له لإنجاز مهمتها.. هذا بعض ما تضمنه مشروع الموضوعات البرنامجية حول المرجعية الفكرية، ولكي يكون التفسير صحيحاً ليعطي مقدمات التغيير لا بد من تفسير وتحليل الظواهر الجديدة في المجتمع، وهنا أريد الإشارة إلى نقطة هامة تحدث في سورية تأثراً بما يجري عالمياً..