السلطات الفرنسية تمنع مظاهرات داعمة لفلسطين وماكرون يتحدّث عن «السلام»
أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، أمس الخميس، عن منع مظاهرة داعمة للشعب الفلسطيني كانت مقررة يوم السبت المقبل، بذريعة «تجنّب المساس بالأمن».
أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، أمس الخميس، عن منع مظاهرة داعمة للشعب الفلسطيني كانت مقررة يوم السبت المقبل، بذريعة «تجنّب المساس بالأمن».
شنّ الطيران الحربي «الإسرائيلي» فجر اليوم الخميس، سلسلة غارات على قطاع غزة، فيما أطلقت فصائل المقاومة رشقات صاروخية وصل مداها إلى ما بعد «تل أبيب»، وذلك رداً على استمرار العدوان واستهداف الاحتلال المباني والأبراج السكنية والمدنيين.
دعت كل من الصين وتونس والنرويج مجلس الأمن الدولي، لعقد اجتماع طارئ، غداً الجمعة، على خلفية التصعيد في فلسطين المحتلة.
بمشاركة الأنظمة العربية المطبّعة مع كيان العدوّ الصهيوني والتي لها علاقات وسفارات لديه، عقد «مجلس جامعة الدول العربية» على المستوى الوزاري، أمس الثلاثاء، دورةً «غير عادية» تحت عنوان «التحرك العربي والدولي لمواجهة الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني في القدس».
دخلت التطورات في القدس وقطاع غزة طوراً جديداً فجر اليوم الثلاثاء عقب إعلان جيش العدو الإسرائيلي إطلاق عملية عسكرية على قطاع غزة تحت اسم «حارس الأسوار».
- بدأ تصاعد الأحداث صباح الإثنين باقتحام قوات العدو للمسجد الأقصى مستخدمة الرصاص المعدني وقنابل الغاز والقنابل الصوتية.
صرّح محافظ اللاذقية لوكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) فجر الأربعاء بأنّ شهيداً مدنياً وستة جرحى سقطوا جرّاء العدوان الإسرائيلي الذي استهدف مواقع مدنية في ريف المحافظة.
في البداية، أفاد سكان منطقة «أبو قرينات» بالقرب من منشأة ديمونة النووية، ليلة الأربعاء-الخميس، أنّ المنازل في المنطقة قد اهتزت جراء انفجار مروّع، مع سماع صوت صفارات الإنذار.
شهد الأسبوع الماضي حدثين هامين. الأول: هو توقيع إتفاق إدلب من قبل روسيا وتركيا استناداً لصيغة أستانا في مدينة سوتشي.
والحدث الثاني: هو العدوان الصهيوني على أهداف في محافظة اللاذقية. أدت فيما أدت إليه ولسقوط طائرة استطلاع روسية ومقتل 15 عسكرياً روسياً كانوا على متنها.
تصاعدت في الآونة الأخيرة حدة التهديدات والتحذيرات من نشوب حرب شاملة تندلع شراراتها من الحدود اللبنانية ـ الإسرائيلية لتشمل المنطقة بالكامل.