حازم عوض

حازم عوض

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

هل«الخبز» إلى الارتفاع قريباً.. ؟ تحذيرات من خطط لرفع الدعم الحكومي «نهائياً»

انتقد الشارع السوري بشدة قرار الحكومة الأخير برفع أسعار المحروقات من مازوت وبنزين، معبرين عن «استيائهم» من التوقيت الذي جاء فيه القرار وخاصة أنه أتى مع قدوم فصل الشتاء، حيث يتقدم المواطنون للحصول على الكمية المخصصة لهم من مازوت «التدفئة».

«تزاحم وشجار» على وسائط النقل بدمشق والمخالفات بـ(الجملة» المرور: عدد من (السرافيس)خرج من الخدمة..

مشهد مئات المواطنين المنتظرين لوسيلة نقل تقلهم، والشجار والتدافع على أبواب السرافيس والباصات، بات مشهداً «مأساوياً» في الأيام الاخيرة بحسب البعض، وخاصة بعد «أزمة خانقة» طالت هذا القطاع لأسباب وصفها سائقو السرافيس بأنها ناجمة عن «فقدان مادة المازوت من الكازيات».

السوريون في لبنان.. اعتقال للعمال و«تمييز» في الجامعات وتهديد بالترحيل

يعيش السوريون في لبنان مؤخراً حالة من «الخوف والرعب» و«الترقب» في انتظار ما ستؤول إليه أوضاعهم بعد حالة «الاحتقان» وما خلفته من «ممارسات عنيفة» من بعض اللبنانيين ضدهم، وخاصة بعد نبأ قيام الجماعات المسلحة الإرهابية بإعدام جندي لبناني ثانٍ في عرسال.

أقساط الجامعات الخاصة «محررة» والتربية ترفع أقساط المدارس رسمياً!

دخلت الجامعات والمدارس الخاصة في سورية سوق المتاجرة بالسلع، وأضحت «المادة الدراسية» أو «الساعة الدراسية» كأي سلعة تجارية طالها رفع الاسعار، وفقاً لأهواء التاجر –صاحب المشروع- ومطامعه بتحقيق أكبر قدر ممكن من الربح، بحجة «ارتفاع سعر صرف الدولار وباقي المستلزمات».

الرسمي «حبر على ورق» وأحاديث عن رفع سعر المازوت إلى 85 ليرة

«لا يوجد مازوت... نشتري التنكة بـ1800 ليرة»، بهذه الكلمات يستقبل سائقو «السرافيس» بدمشق زبائنهم، في نية الحصول على أجر زائد يفوق التسعيرة المحددة من قبل محافظة دمشق وفرع المرور، أو لتبرير عدم تخديمهم كامل الخط المحدد لهم أوقات الذروة، بحجة أن ذلك يسبب لهم «خسارة كبيرة» بظل هذه الأسعار.

سوق «المهن» السورية على وقع الأزمة ومن ريف دمشق «الضربة القاضية»

تداول الكثير من المحللين الاقتصاديين خلال الأزمة السورية مصطلح «معدومي الدخل»، الذي أطلق على أولئك الذين فقدوا أعمالهم ومهنهم الحرة ومصادر رزقهم جراء الحرب التي تعصف في البلاد منذ 4 سنوات وتداعياتها الكارثية على الذين امتهنوا «مصلحة» بدلاً من الدراسة، لتكون مصدر رزقهم خلال حياتهم، والتي كانت بحسب ما عبّر عنه البعض «تقص دهب» في أيام السلم والأمان.

بالوثائق.. وزارة الكهرباء ترفع سعر الشرائح وتنفي ذلك

تتوالى الصدمات على المواطن السوري يوماً بعد يوم، وخلال مدة قصيرة، حيث بات الإعلان عن رفع أسعار الخدمات المقدمة من الدولة أو المواد المقننة أمراً متوقعاً، لكنه يؤرق السوريين بعد ما أصاب حالتهم الاقتصادية من ضرر جراء الأزمة الحاصلة.

على وقع ارتفاع الأسعار الهدوء النسبي و«الحوالات المالية» تنعش الأسواق والمطاعم

رغم الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد منذ حوالي 3 سنوات وأكثر، وارتفاع الأسعار الأخير الذي طال أغلب السلع وحاجيات العائلة السورية، كان مشهد الأسواق المزدحم في اليوم الذي سبق عيد «الفطر» هذا العام جديداً على الأزمة السورية، وبعده حال المطاعم المكتظة خلال أيام العيد.

في دمشق وريفها.. شح وتقنين وشكوك بتورط «حكوميين» ببيع المياه

بدأت أصوات محركات ضخ المياه الكهربائية تصدح من غير العادة في دمشق، لتأمين المياه الصالحة للشرب وإيصالها إلى الطوابق العلوية بعد ما أصابها من ضعف شديد وغير مسبوق، عدا عن انقطاعها بشكل غير منتظم ودون ساعات تقنين واضحة.

ريف دمشق : شح المياه والمشاريع الموعودة.. «الكهرباء والمناخ» ضمن دائرة الاتهام

صعوبة الحصول على مياه الشرب من مؤسسة المياه بشكل رسمي، دفعت أغلب سكان مناطق الريف الدمشقي وضواحي دمشق للجوء إلى شرائها من الصهاريج الجوالة، حيث وصل سعر الصهريج الواحد من المياه إلى 1200 ليرة سورية، لكن وبحسب العديد من هذه الشكاوى، فإن «هذه الصهاريج تأتي بالمياه من مصادر مجهولة».