ديمة كتيلة
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
يعتبر القطن من أهم المحاصيل الإستراتيجية في سورية، فهو المحصول الزراعي الصناعي الأول، والثاني من حيث المساهمة في تأمين القطع الأجنبي بعد النفط. وحسب الدراسات فإن أكثر من 20% من سكان سورية يعتمدون جزئيا أو كلياً على القطن سواء في مرحلة الزراعة أو التصنيع أو التسويق وجميع الخدمات المتعلقة به
تتعدد المزايا النسبية منها والمطلقة في سورية، وتستمر كذلك مظاهر الهدر وإضاعة الفرص والإمكانيات الكامنة في الاقتصاد السوري، والتعامل معها بالحد الأدنى بشكلها الخام دون تفعيلها بالشكل الذي يتيح خلق قيم مضافة أعلى من خلال التصنيع
تخلو موائد السوريين من اللحم الأحمر.. بينما تشير الدراسات إلى الغنم السوري ومزاياه، وعوائده الافتراضية المحتملة فيما لو...!!
في مقارنة ما بين الطروحات الدولية للسياسات الاقتصادية التي تقدمها منظمة الإسكوا وما بين صياغة القرار السياسي الاقتصادي في سورية خلال عقد الألفية يتضح أن سورية كانت من الدول السبّاقة من خلال تبنيها لاقتصاد السوق «الاجتماعي» للسير على خطى الإسكوا بسياسات النمو التنمية التي تطرحها لما بعد النزاعات وللنمو الاقتصادي عموما.. سنلخص محددات الإسكوا الرئيسية ونعود إلى ليبرالية العقد الماضي ونقيم النتائج..
انعقدت القمة الإسلامية بدورتها الثانية عشرة بتاريخ 6 شباط 2013 في القاهرة في ظل متغيرات تشهدها الساحة العربية والدولية، وتمحورت القمة في مباحثاتها حول ثلاث قضايا أساسية: وهي الأزمة السورية، والقضية الفلسطينية، والوضع في مالي، بينما تجنبت التطرق إلى التحولات التي تشهدها الساحة المصرية!.
بعد عشر سنوات من احتلال العراق وأكثر من ذلك في أفغانستان، لا تزال تلك الدول تواجه تحديات ضعف الاقتصاد والتنمية والفوضى وعدم الاستقرار، مما يستدعي التساؤل عن جدوى مشاريع إعادة الإعمار ودورها الذي رُوج له سابقاً على أنه الحل السحري القادر على ترميم مخلفات الاحتلال
وافقت الحكومة السورية على رفع شركتي الاتصالات الخلوية في سورية لأسعار خدماتها، بعد أن تقدمت بمقترح لشركة الاتصالات العامة، بلغت نسبة الارتفاع المطلوب 100% ليخفض لاحقاً بعد الموافقة..
ارتفع سعر صرف الليرة مقابل الدولار بشكل متصاعد خلال الأيام الماضية ليصل إلى حدود 290 ليرة سورية في السوق السوداء، وذلك بعد ثبات نسبي طيلة شهر آب (كما يظهر في الخط البياني المرفق)،
ختتمت في إيرلندا الشمالية في 18 حزيران اجتماعات القمة 39 لمجموعة G8 التي تضم بريطانيا وألمانيا وايطاليا وكندا والولايات المتحدة وفرنسا واليابان وروسيا. وركزت القمة التي ترأستها بريطانيا على ثلاثة محاور أساسية تضمنت تعزيز التجارة، وضمان الالتزام بقوانين أنظمة الضرائب، والترويج للمزيد من الشفافية
بعد عشر سنوات من احتلال العراق وأكثر من ذلك في أفغانستان، لا تزال تلك الدول تواجه تحديات ضعف الاقتصاد والتنمية والفوضى وعدم الاستقرار، مما يستدعي التساؤل عن جدوى مشاريع إعادة الإعمار ودورها الذي رُوج له سابقاً على أنه الحل السحري القادر على ترميم مخلفات الاحتلال.