عرض العناصر حسب علامة :

بعيداً عن العاصمة.. عيون تحلق في سماء الطموح..

كلما تذكرت جملة كازنتزاكي المتعلقة بالشباب «أن تكون شاباً يعني أن تتعهد بإخفاء العالم وأن تكون لديك وقاحة الرغبة في إقامة عالم جديد وأفضل مكانة»، شعرت بتلك الطاقات الهائلة لدى الشباب السوري،  لا سيما البعيد عن العاصمة، طاقات فنية رغم كل شيء تثبت مقدراتها وحضورها.. وإذا كان الطريق سالكاً بسهولة لدى البعض فإنه سالك بصعوبة.. في مناخ فني معاييره الأخلاقية متبدلة على الدوام، ويبدو فيه الاقتحام العملي قريباً من فعل المغامرة..

أيها الكتبة

بمقدور المرء القول : إن الكتابة في أحيان كثيرة تبتذل، كمفهوم وكمنحى، إلى أبعد مانتصور، بحيث تصبح مهنة من لامهنة له، أو " كار الفاشلين"، رغم أنها، في الطابع العام، ليست مدعاة للإغراء والكسب الكريم كما في غير بقاع الدنيا .

ربّما! قوافل التائبين

لماذا يتحوّل معتزلو الفنّ إلى تكفيريين، فحيث يكون الواحد منهم، بالأمس القريب، في قمة حريته، تجده في اليوم التالي للتوبة وقد صار ميكائيل المكلّف بوضع حسابات الخطايا والحسنات؟

تكريم مجلة (أبيض وأسود)

قام المركز السوري للإعلام وحرية التعبير (SCM) بالتعاون مع المنظمة الدولية لدعم الإعلام (IMS) بإجراء مراقبة لبعض وسائل الإعلام السورية خلال فترة انتخابات مجلس الشعب.

مختارات إلى أين تمضي بي الحياة؟

اليوم رسمتُ صورتي الشخصية، ففي كل صباح، عندما أنظر إلى المرآة أقول لنفسي: أيها الوجه المكرر، يا وجه فانسنت القبيح، لماذا لا تتجدد؟

الجور الصحفي لا يُبقي ولا يذرُ.. من أجل ألا تكون الكلمة امتداداً للفضيحة

هذه المادة ردّ من الشاعر و الصحفي محمد أحمد العجيل على مقالة منشورة في صحيفة تشرين للكاتب خليل اقطيني... ونرى من المفيد نشر فقرات من مقال السيد خليل اقطيني موضوع الرد لكي يصبح القارئ الكريم في صورة الوضع:( أثارت الندوة الفكرية، التي نظمت في اليوم الأخير من مهرجان الشباب الثاني للفنون المسرحية بالحسكة، ردود فعل متباينة. لكن كان هناك شبه اتفاق على أنه كان من الممكن اختيار موضوع آخر غير الموضوع الذي تطرقت إليه، وهو دور المسرح في تعزيز الوحدة الوطنية، على الرغم أنه موضوع مهم وحيوي.. فعلى سبيل المثال تساءل مدير المركز الثقافي العربي في الحسكة عبد الرحمن السيد عن سبب اختيار هذا الموضوع تحديداً (لأن الوحدة الوطنية في سورية موجودة ومجسدة ولا تحتاج إلى تعزيز)، وتساءل أيضاً (هل تريدون من هذه الندوة تعزيز المعزز؟).. في حين نأى بعض الحضور في طروحاتهم بعيداً عن موضوع الندوة، لأنه وجد فيه الفرصة الثمينة لطرح أفكاره التي ما أنزل الله بها من سلطان، فمن مطالب بطباعة بروشورات العروض المسرحية بأكثر من لغة، وليس اللغة العربية فحسب، ناسياً أو متناسياً أن اللغة الرسمية للدولة هي العربية، إلى واصف لمدينة الحسكة بأنها (مدينة مسكونة بالخوف) دون أن يوضح أي خوف هذا الذي يتحدث عنه، والحسكة تعيش في حالة نادرة من الأمان والطمأنينة، ربما كان يتحدث عن مدينة أخرى غير موجودة إلا في خياله، أو ربما يتحدث انطلاقاً من ذاته.. لا ندري!! والأغرب أن هذا الشخص نفسه طالب (بتحرير المؤسسات الموجودة من الملكية الشخصية) فهل يقصد المؤسسة التي يعمل فيها وهي مصلحة الزراعة؟..

حتى مدافئ الحكومة بلا وقود!

رغم اتخاذ وكالات الأنباء ومصنعيها كامل احتياطاتهم محاولين التمهيد لها، جاءت موجة الصقيع الأخيرة على حين غرة، فباغتت المواطنين لانشغالهم (بتأمين لقمة عيشهم وترقيع ملابسهم) عن متابعة مواقع الإنترنت والصحف الرسمية

مستقبل سورية في عيون مثقفين سوريين وعرب: قراءات للأوضاع الراهنة والقضايا الإشكالية

في الكتاب الصادر حديثاً عن « دار الينابيع» بدمشق «مستقبل سورية في عيون المثقفين العرب» يتصدى مجموعة من الأساتذة لموضوع حيوي يتعلق، باستشراف المستقبل السوري، على ضوء المعطيات التي تتوافر على الأرض في هذه اللحظة، والكتاب عبارة عن مجموعة من المداخلات التي قُدّمت في الندوة الفكرية التي أقامتها مديرية الثقافة بالرقة في الفترة الواقعة بين 21 – 23 / 5 /2007 بمناسبة تجديد البيعة للرئيس بشار الأسد.

القصة السورية المعاصرة في أنطولوجيا إسبانية

ترجمت الباحثة الإسبانية إيزابيل هيرباس كتاباً إلى الإسبانية يتضمن خمس عشرة قصة لخمسة عشر قاص وقاصة سوريين وهم: سمر يزبك، إبراهيم صموئيل، مية الرحبي، أحمد عمر، محمود عبد الواحد، حسن م. يوسف، سحبان السواح، جميل حتمل، جمال سعيد، كوليت نعيم بهنا، علي عبد الله سعيد، وائل السواح، بسام كوسا، ناظم مهنا ونجم الدين السمان.