عرض العناصر حسب علامة : واشنطن

موسكو: واشنطن وتل أبيب تخططان لضرب إيران

أعلنت موسكو الاثنين الماضي أنها على علم بوجود خطط لدى واشنطن وتل أبيب لتوجيه ضربة إلى إيران كـ«ملاذ أخير»، وقالت إنها تعارض ذلك.

وقال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية الجنرال نيقولاي ماكاروف في مؤتمر صحافي عقدته وكالة «نوفوستي» إن الهيئة على علم بوجود خطط لدى الولايات المتحدة وإسرائيل لتوجيه ضربة بالقنابل إلى إيران بمثابة «ملاذ أخير»، إلا أنها تعتبر ذلك «غير جائز».

واشنطن في مؤتمر الدول المانحة لهاييتي.. تأكيد على سيطرة النموذج الاستعماري

لا تتوانى الإمبريالية الأمريكية عن استخدام شتى الوسائل لتستمر في مص دماء الشعوب، وهي في هذا الإطار، تسعى إلى الاستفادة البراغماتية القصوى من الكوارث والأزمات، مقنعة الرأي العام بضرورة تدخلها سواء تحت حجج الإرهاب أو الزلازل أو حقوق الإنسان.

سليمان: أي اتفاق موقع بين بيروت والخارج يمكن مراجعته

تعقيباً على استهداف المقاومة في الاتفاقية الأمنية مع واشنطن، أكد الرئيس اللبناني ميشال سليمان أن أحداً في لبنان لن يسمح بأذية حزب الله من خلال الاتفاقية المذكورة. وحسب موقع المنار فقد أكد سليمان في مقابلة مع صحيفة «الوطن» القطرية نهاية الأسبوع الماضي أننا «لن نسمح، ولا أحد في لبنان سيسمح أو يريد، وخاصة على مستوى المؤسسات والمسؤولين، أن يجلب الأذية للمقاومة» من خلال الاتفاقية الأمنية الموقعة مع واشنطن.

تحرير التجارة الخارجية.. هل هو قاطرة للنمو؟ د. الحمش: التحرير قبل التمكين خطر جسيم!

تصدى د. منير الحمش في الندوة الأخيرة لجمعية العلوم الاقتصادية السورية لموضوع تحرير التجارة من حيث شروطه وأبعاده، وتوقف مطولاً عند هذا التحرير، وإمكانية اعتباره قاطرة للنمو الاقتصادي..

واشنطن «تغدق» وإسلام آباد «تتوسل»..

تحت عنوان مفاده إقامة حوار إستراتيجي بين أمريكا وباكستان في واشنطن، وبمشاركة وزيري خارجية البلدين، برزت على السطح مسألتا «تعزيز التعاون الأمني والعسكري بين واشنطن وإسلام آباد»، و«بحث سبل دعم الولايات المتحدة للاقتصاد الباكستاني الهش»، بما يؤسس لعلاقة تبعية جديدة بين الطرفين تبتعد عما أوضحه الوزير الباكستاني شاه محمود قرشي من أن «بلاده رحبت بالتزام الرئيس الأمريكي باراك أوباما إقامة علاقات مع باكستان قائمة على الاحترام المتبادل والشراكة» على اعتبار أن باكستان «تمثل دولة محورية ومعتدلة بالعالم الإسلامي»، ولكن «لدى البلدين مصالح مشتركة من بينها مكافحة ما يسمى التطرف والإرهاب، واستقرار باكستان»، موضحاً أنه «طلب من الولايات المتحدة القيام بدور بشأن أزمة كشمير، والحصول على الطاقة».

نجم جديد في «هوليود سورية»

على طريقة صناعة النجوم الفنية في السينما الأمريكية تماماً، يصعد بين الفترة والأخرى نجم تشكيل عسكري في الميدان السوري. كانت البداية مع «الجيش الحر»، الذي تحول إلى مفرخة لولادة كتائب وفصائل وألوية وسرايا، تعددت تسمياتها، وولاءاتها، وتوجهاتها، بين قوى إقليمية، ودولية، مع امتدادات محلية بمستويات متعددة.

هل ستؤدي استراتيجية الهيمنة الأمريكية إلى حرب عالمية ثالثة؟؟

تعتمد استراتيجية واشنطن في الهيمنة على نشر قواتٍ عسكريةٍ على طول «قوس عدم الاستقرار» الممتد من البحر الكاريبي إلى إفريقيا والشرق الأوسط والقوقاز وآسيا الوسطى وصولاً إلى آسيا الجنوبية.. في هذه البقاع من العالم التي تتسم بالفقر والعزلة وعدم الاستقرار، يرى واضعو الخطط العسكرية ما «يهدد مصالح الولايات المتحدة في المستقبل»، بينما يثير تزايد الوجود العسكري الأمريكي في جمهوريات آسيا الوسطى السوفييتية سابقاً، وأوروبا الشرقية، مخاوف موسكو من أنّ واشنطن تسعى لإيجاد موطئ قدمٍ عسكري دائمٍ حول فضائها الاستراتيجي، كما أنّ إنشاء القواعد العسكرية الأمريكية يقرع أجراس الإنذار في بكين.

واشنطن تعاود العزف على «النووي السوري»

بعد نحو أسبوع لا أكثر على نفي كبير المفتشين السابقين لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية وجود مفاعل نووي سوري، قال السفير الأمريكي لدى الوكالة المذكورة غلين دافيس إنه من المحتمل أن تقوم الوكالة بتحقيق نووي خاص للإجابة «عن بعض الشكوك التي تحوم حول أنشطة دمشق النووية» مضيفاً في تهويل أمريكي ثنائي الاتجاه أن بلاده بحاجة إلى «أن نبقي تركيزنا الكبير على إيران، مع ذلك يجب أيضاً أن نبقى ملتفين في اتجاه سورية (..) التي تفضل أن تبقى بعيدة عن أية عقوبات كي لا نتمكن من معرفة ما تقوم به».