عرض العناصر حسب علامة : مصر

الثورجية.. بين الأمس واليوم

كيف كان جيل الثمانينيات في مصر يناضل بدون الفيس بوك وبدون وسائل الاتصال الحديثة التي استخدمها الشباب في الدعوة لثورة 25 يناير التي أطاحت بالرئيس المصري السابق حسني مبارك؟..

بعد إسقاط مبارك: مصر.. والخيار الوحيد

بعد إلحاق الهزيمة بخط الدفاع الأول عن النظام القديم بهزيمة قوات الشرطة أمام صلابة الثوار والشهداء والجرحى يوم 28 يناير، نزل الجيش إلى كل المدن المصرية، ونجح في حماية الثوار إلى حد بعيد، وأعلن انحيازه للثورة.. لكن فجأة وعقب هذا الحدث الكبير، تحولت جميع قوى الثورة المضادة تباعاً إلى ثوريين! فقد أدركوا أن سقوط النظام بات وشيكاً.

عملية إيلات والخسائر «الإسرائيلية» الإستراتيجية

حاولت «إسرائيل» أن تتجنب الخسائر التي سببها لها سقوط حسني مبارك في مصر، وهو كما كانت تسميه «القلعة الإستراتيجية» التي استندت إليها مدة 30 عاماً من أجل تثبيت وجودها في المنطقة، وتوسيع نفوذها وفضائها الحيوي في أكثر من اتجاه، وتحقيق نجاح كاد يقضي على المسألة الفلسطينية وتصفيتها لمصلحة «إسرائيل»

تطورات مصرية

(1)

التطورات السياسية تجري في مصر سريعة ومتلاحقة في وضوحها تدحض الكثير من الأكاذيب والأوهام التي روج لها على المستوى المصري والعربي بل والدولي.

يوميات من ميدان التحرير

اقتراح

أقترح على المسؤولين في الشركات المختلفة وأصحاب العمل، أن يعطوا إجازة مفتوحة، في زمن الثورات. هيك هيك ما حدا عم بشتغل!

مصر على مفترق طرق التغيير

" ....... يراقب عامل واجهة المركز التجاري الذي صار رماداً بعد تفجيرات الصيف الماضي والذي عاد جديداً اليوم. كثير من زملائه قضوا في الانفجار. ومع ذلك يقول منتحباً :" أتمنى لو أن أحداً يفجره من جديد." لماذا ؟ " لأنني أعمل مثل العبيد مقابل راتب .. .".

مصر.. ماذا بعد الحملة الإرهابية مصادرة حق العمال في الاحتفال بعيد أول مايو

قررت الحكومة أن تقدم هديتها الخاصة للعمال في عيدهم عشرات الآلاف من جنود الأمن المركزي والبلطجية الذين منعوا مظاهرة عيد العمال بالقوة واعتدوا علي المتظاهرين، بل وتمت محاصرة بعضهم داخل مقار الأحزاب المشاركة، فقد أصرت قوات الأمن منذ البداية علي منع المظاهرة واحتلت الموقع المحدد للمظاهرة ( أمام عمر أفندي ) ومنعت أي شخص من التواجد أمام المكان مهددة باعتقال كل من تسول لة نفسة الإصرار علي التجمع والتظاهر السلميين.

مناورات بالتقسيط المريح

اللقاء الأخير الذي جمع «ثالوث المصالحة»، حركتي (فتح) و(حماس) والراعي المصري، مطلع شهر آب الجاري، أظهر أن الأطراف الثلاثة داخلة مع بعضها في مقايضات جعلت العملية في ضوئها وفي الإجمال تبدو ليس أكثر من مناورات متبادلة، لا تحمل في طياتها غير الوعود وتنتهي إلى صيغة وحيدة أصبحت معتمدة هي التأجيل.

«دكان شحاتة» مجازاً لقاع مصر

لا يحيد خالد يوسف عن الرسالة التي يسعى لتقديمها مع اختلاف الموضوعات التي يتناولها، فيجب دائماً أن يقدم صور سواد الشعب المصري ومعاناته وفقره وانقياده خلف لقمة العيش، هذه المعاناة التي ظهرت جليةً في فيلمه «حين ميسرة»، وتظهر بوضوح أيضاً في فيلمه الجديد «دكان شحاتة»، فالدمج بين العام والخاص والذي قد يشكل شبه انفصام في المشاهد يقدم دائماً صورة جلية وفاضحة عن الحياة العامة في مصر.

حماية الثورات تكون بالثورة الكبرى

الثورة هي الزاد اليومي، الذي يصحو عليه العالم العربي كل صباح، فلهب الثورة التي أشعلتها تونس انتقل إلى مصر ثم اليمن فسورية وليبيا والبحرين، وتخشى دول عربية أخرى أن تمتد إليها الثورة، في كتاب «حماية الثورات تكون بالثورة الكبرى» يعرض المؤلف نبيل عبيد ما يصفه بخلاصة دراسات منشورة في علم اجتماع المعرفة العربية الإسلامية، عن هذه الثورات وآفاقها العربية.