عرض العناصر حسب علامة : مؤتمرات نقابية

مؤتمر نقابة عمال النقل البحري بطرطوس: مطالب مؤجلة.. وحلول غائبة

مديرية الفوسفات: أين التنظيم النقابي؟ والقرار التنفيذي رقم 20 الصادر عن مجلس الوزراء لم يكن منصفاً وليس لمصلحة العمال، وطالب النقابيين بالابتعاد عن ألفاظ العجزوالمطالبة بتسوية حقوق العاملين مع التأمينات الاجتماعية

في مؤتمر نقابة عمال التنمية الزراعية بدمشق: لا تسحبوا الدعم عن القطاع الزراعي

وحيد منصور رئيس مكتب النقابة:

نؤكد على ضرورة إقامة مجمعات مهمتها تسويق الإنتاج وتوضيبه وفرزه وخزنه وتسويقه، محلياً وخارجياً، كما نؤكد على ضرورة إيلاء الأهمية المناسبة لهذا القطاع والاستمرار في دعمه وتشجيعه وزيادة استثماراته النباتية والحيوانية، في إطار الاهتمام بالزراعة والصناعة الوطنية، كونها الداعم الأساسي لاقتصادنا الوطني ولقرارنا السياسي المستقل.

في مؤتمر نقابة عمال العتالة والخدمات: عمال منسيون.. وحقوق مهدورة

رئيس نقابة عمال العتالة والخدمات ناصر المفعلاني:

يجب التطرق لزيادة أجور معظم العقود في العام 2009 استناداً لمرسوم السيد رئيس الجمهورية رقم /24/ لعام 2008 القاضي بزيادة أجور العاملين بالدولة.

بصراحة المؤتمرات النقابية.. والخروج من عنق الزجاجة!!

التحضيرات الآن على قدم وساق من أجل عقد المؤتمرات النقابية السنوية، حيث تقدم النقابات تقاريرها عما أنجزته، وما سوف تقوم به لاحقاً. وبمتابعة مسيرة عقد المؤتمرات النقابية نجد أن الكثير من المطالب العمالية يتم تأجيلها من عام لآخر، وأهمها تثبيت العمال المؤقتين، وزيادة أجور العمال التي هي بيت القصيد في النضال من أجل تحسين الوضع المعيشي للعمال الذي يتردى عاماً بعد عام، بل يوماً بعد يوم نتيجة السياسات الاقتصادية المبرمجة التي تتبعها الحكومة تحت عنوان (التطوير والتحديث، الانفتاح والاستثمار... الخ) ، وكانت نتيجتها خسارة القطاع العام لأهم مواقعه الإنتاجية والاقتصادية، وذلك بإغلاق الشركات، وتوزيع عمالها، وإعطائها للمستثمرين؛ مثل الموانئ، شركات الإسمنت، والآن محطة الناصرية لتوليد الطاقة... والحبل على الجرار.

في مجلس اتحاد عمال دمشق: وداع عام.. والنضال مستمر ضد سياسات الفريق الاقتصادي

ودع مجلس اتحاد عمال دمشق عام 2009 الذي شهد جدلاً كبيراً مع أقطاب الفريق الاقتصادي، مع حدوث الكثير من الحوارات والنقاشات التي لامست الواقع المعيشي للمواطنين، وعكست همومهم وآمالهم، ووقفت بعناد وعزم عند مطالب الطبقة العاملة، وأوضاع شركاتها «المخسرة»، مؤكدة على الدوام وقوف النقابات في موقع الدفاع عن القطاع العام لدوره الريادي في حياة المجتمع السوري على مدار السنوات الماضية، وفي الحفاظ على القرار السيادي للبلد.
المجلس الذي عقد صباح الاثنين الماضي برئاسة رئيس اتحاد عمال دمشق، ترك على أبواب العام الجديد تساؤلات كثيرة تحتاج إلى إجابات ومعالجات فورية للنهوض بواقع الطبقة العاملة السورية، والارتقاء بأساليب عمل تنظيمها النقابي.

في الاجتماع الموسع لقيادات التنظيم النقابي

عزوز: الابتعاد عن الارتجالية في الطروحات المقدمة في مؤتمر النقابة .
الكنج : على النقابات أن تدرك عصر التحول الاقتصادي وانعكاساته السلبية  على الطبقة العاملة.
 
جاءت الورقة التي تم توزيعها على القيادات النقابية الحدث الأبرز في الاجتماع الموسع الذي عقده الاتحاد العام لنقابات العمال في سورية في مجمع الصحارى العمالي والذي حضره ممثلو النقابات من كافة أنحاء سورية، إذ أوضحت الورقة وعلى صدر الصفحة، الأخلاقيات العامة الواجب توافرها في القائد النقابي، وهي: « الصدق، النزاهة، الإخلاص، التضحية، التواضع، الأمانة، دماثة الخلق، البشاشة والرقة والليونة». وفي القسم الثاني من الورقة واجبات القائد النقابي، والتي تمثلت بأن يكون القائد ذو قدوة في السلوك والأخلاق الحميدة، أن يهتم بقضايا العمال المهنية والمعيشية، أن يوثق علاقاته بالعمال من حوله، والالتزام بقيم المجتمع وتقاليده الايجابية، وأن يتخلص من العشائرية والمذهبية والطائفية، وتنمية روح التعاون والمشاركة والألفة بين العمال، والتمسك بالوحدة الوطنية قولاً وفعلاً، والالتزام بالنزاهة والكفاءة وقيم العمل، وأن يكون محبوباً في وسطه الاجتماعي والمهني، وأن يحترم مشاعر الجماهير.