عرض العناصر حسب علامة : لبنان

النائب شهيب يوجه رسالة وغسان الرحباني يرد حرب تصريحات حول مجيء فيروز إلى دمشق

بعد بيان جريدة «النهار اللبنانية» الذي دعا الفنانة الكبيرة فيروز إلى عدم الذهاب إلى دمشق، طالب النائب اللبناني أكرم شهيب، عضو اللقاء الديمقراطي التابع لوليد جنبلاط بالشيء نفسه، على اعتبار أن سورية متورطة في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري، علي حد قوله. وناشدها قائلاً: «من يحب لبنان الوطن لا يغني أمام سجانيه، من يغني للحرية، ويغني للقدس، ويغني للضمير والكرامة والغضب والوطن، لا يغني لجلادي الأحرار»، وسواه من الهذر المجاني.

مخاوف إسرائيليّة من «عنقوديّة» حزب الله بحال نشوب حرب

ينهي جيش الاحتلال الإسرائيلي استعدادات خاصة لتنفيذ مناورة واسعة النطاق في الفترة القريبة المقبلة، تحاكي إمكان تعرض مستوطنات شمال إسرائيل لهجوم «بوابل من القنابل العنقودية في حال نشوب حرب أخرى مع حزب الله».

موقع إسرائيلي منشق: رئيس الحكومة اللبنانية عميل للموساد

تناقل عدد من الصحف والمواقع الالكترونية العربية مؤخراً تقرير مفاده أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي «الموساد» قام بتجنيد رئيس الحكومة اللبنانية الحالية فؤاد السنيورة منذ عام 1974.

فقد كشف موقع «فيلكا إسرائيل» الذي يحرره إيلياهو بنيسيمون، وهو إسرائيلي معادي لدولة إسرائيل ولاضطهاد الفلسطينيين، النقاب عن أن هذا الخبر منعت الرقابة العسكرية الإسرائيلية نشره في يوم 6/1/2008 في صحيفة هآرتس الإسرائيلية، وأن مصدر هذا الخبر هو سجين عسكري حالي وعميد سابق في جهاز الموساد الإسرائيلي، يقضي عقوبة السجن مدى الحياة بتهمة التخابر مع السلطات الروسية مقابل أموال واسمه آهارون غولدبيرد. .

أضخم مناورة للمقاومة الوطنية اللبنانية

في خطوة لا سابق لها من حيث نوعيتها وأهدافها، وفي ظل الانشغال الداخلي بالأزمة الرئاسية ومتفرعاتها، نفذ الآلاف من عناصر المقاومة الإسلامية اللبنانية في الأيام الأولى من الشهر الجاري أضخم مناورة عسكرية في تاريخ حزب الله. وقد تم الأمر تحت أعين قوات الاحتلال الإسرائيلي وقوات الطوارئ الدولية العاملة في الجنوب، وقد تولى الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله الإشراف شخصياً على المناورة التي شاركت فيها جميع القطع العسكرية والأمنية واللوجستية العاملة في المقاومة.

كل الدروب تؤدي إلى «جوني عبدو»!!؟

مع استمرار تمسك واشنطن وباريس وقوى 14 آذار بمنطق التعنت بعيداً عن أي توافق لبناني حقيقي يخرج لبنان من حالة الاستعصاء السياسي، الاقتصادي-الاجتماعي والأمني الذي يعيشه، على خلفية الاستحقاق الرئاسي، يأتي طرح اسم جوني عبدو مرشحاً رئاسياً سبباً كافياً لتشكيل صاعق تفجير للحرب الأهلية في لبنان المنشودة أمريكياً إسرائيلياً ولاسيما بعد أن لجأت تلك الأوساط إلى أسلوب «طق البراغي» بحق كل من «نسيب لحود» بتهمة «العمالة للاستخبارات السورية»، و«بطرس حرب» بوصفه توافقياً «زيادة عن اللزوم».

وإزاء هذا الوضع لم تمتلك المعارضة سوى التذكير بأوراق قوتها واستعدادها لكل الاحتمالات حيث تم الإعلان عن حدثين هامين بقيادة أحد أهم مكونات المعارضة الوطنية اللبنانية «حزب الله»، أحدهما تشكيل ميليشيا مختلطة دينياً وطائفياً مخصصة لمواجهة احتمالات التطور السيء للأمور في الداخل اللبناني بعيداً عن الجبهة الأساسية مع العدو الإسرائيلي، بمعنى حماية ظهر المقاومة في حال حدوث عدوان إسرائيلي جديد على لبنان تحت اي ذريعة، وثانيهما ما تسرب عن إجراء الحزب وبإشراف مباشر من السيد حسن نصر الله لمناورات دفاعية هجومية هي الأوسع والأكثر غموضاً في الجنوب اللبناني. 

وبينما ينتظر الأمريكيون والإسرائيليون اندلاع الحرب الأهلية البغيضة بمجرد احتمال تولي عبدو، وقائد حجاز الاستخبارات العسكرية إبان الحرب الأهلية والمستشار الأمني للقوات اللبنانية بقيادة جعجع، لسدة الرئاسة، بما يعنيه أولاً تثبيت قيام رئاستين وحكومتين في لبنان، فإن بعض المراقبين يتوقعون أن تلجأ المعارضة إلى تنفيذ ضربات استباقية من خلال القوة الجديدة تحمي لبنان ومؤسساته من هذا الفخ.

المادة التالية القادمة إلينا من الولايات المتحدة والتي ننشر مقاطع منها تسلط الضوء على بعض جوانب السجل الأسود لجوني عبدو.

«مؤتمر.. 14 شباط»

* ..مرة أخرى يعود (أعضاء) حركة 14 شباط في لبنان إلى إقناعنا بأنه: لا فائدة.. فقد قرروا في مؤتمرهم (14 آذار 2008) أن المقاومة اللبنانية: ليست مقاومة.. لأنها مرتهنة.. وقرارها في دمشق وطهران وهي تدافع عن نظامين معاديين.. وهي تقدم الإعانات لمنكوبي لبنان جرّاء الهمجية الصهيونية..

د. غالب أبو مصلح لـ«قاسيون»: ينبغي طرح كل القضايا الوطنية كحزمة واحدة

في الوقت الذي تغرق فيه الطبقة السياسية اللبنانية في خلافاتها حول سد الفراغ الرئاسي كأحد تجليات التباين حول سلة استحقاقات بين مشروعين متناقضين، يغرق المواطن اللبناني في أزماته المعيشية تحت وطأة اشتداد الصراع بين هذين المشروعين، ولم يكن ينقصه سوى حوادث اغتيال جديدة تبعد أفق الحل وتطال رموزاً في هيئاته ومؤسساته الحامية له كمؤسسة الجيش. وقبل هذا التطور الأخير والخطير توجهت قاسيون بجملة من الأسئلة إلى الباحث والمحلل السياسي اللبناني غالب أبو مصلح بهدف تسليط الضوء مرة أخرى على بقية جوانب الصراع وكان الحوار التالي من إعداد الرفيق حمزة منذر.

«جوني» يعزف على مزامير الاغتيالات في لبنان!

... ما إن انتهى الوزير الفرنسي برنار كوشنير من مؤتمره الصحفي في بيروت تاركاً «وديعته وحصيلة لقاءاته في أيدي البطرك والحريري وبري، لاستيلاد الرئيس التوافقي المرغوب أمريكياً وفرنسياً»، حتى طلع علينا من باريس على شاشة «ال ب سي» المملوكة للأمير الوليد بن طلال، رجل الاستخبارات الدولي جوني عبدو إياه، ليشن هجوماً مركزاً على خطاب السيد حسن نصر الله في يوم الشهيد، و«يبشر» الشعب اللبناني بالاغتيالات الفردية والجماعية من فريق 14 آذار.

ميخائيل عوض لـ«قاسيون»: المعارضة نجحت في إعادة «كرة النار» إلى حضن الموالاة

• المحلل الاستراتيجي،الأستاذ ميخائل عوض  هناك من يدعي أن ترشيح العماد ميشال سليمان قد أربك المعارضة، فكيف تردون على ذلك؟
الترشيح لم يربك المعارضة،  وإن كان تكتيكاً ذكياً متقناً من فيلتمان ورهطه في لبنان، ولم يربك المعارضة لسببين عمليين أولاً: لأن ميشال سليمان كان من بين المرشحين الأساسيين لدى المعارضة، وفي عودة حلف فريق 14 آذار لترشيحه إقرار بمقدمات لهزيمة لن تقف عند هذا الحد، وهذا يقوي حدود المعارضة وأدواتها، ثانياً: لأن الجنرال عون نجح بإعادة إلقاء كرة النار إلى حضن فريق الموالاة عندما ربط الموافقة والترشيح بمبادرته، وفي مقدمتها ضرورة الاتفاق على مرشح توافقي لرئاسة الحكومة وبرنامجها وتركيبتها، ومشروعها السياسي لقيادة البلاد خلال المرحلة المقبلة.

غالب قنديل لـ«قاسيون»: المعارضة تريد حلاً جذرياً ولا مجال لاختراقها..

يأخذ الاستحقاق الرئاسي في لبنان اليوم أهمية كبرى كونه يشكل أحد مؤشرات اتجاهات المناورات التكتيكية الأمريكية في المنطقة، ولما له من أهمية داخلية على مستقبل لبنان ووحدته الوطنية.
من هذا المنطلق أجرت قاسيون الحوارين التاليين لتضع قرائها بصورة ما يجري في لبنان وتداعياته الداخلية والإقليمية..