عرض العناصر حسب علامة : كوريا الجنوبية

منطق التفاهمات يتصدّر المشهد الكوري!

تجري الأمور خلال الأيام الأخيرة، بما لا تشتهي السفن الأمريكية، في شبه الجزيرة الكورية، وذلك بعد خطاب أدلى به كيم جونغ أون، زعيم كوريا الديمقراطية، بمناسبة العام الجديد، قال فيه إنه «منفتح على الحوار» مع سيئول ومستعد لبحث مشاركة الرياضيين الكوريين الديمقراطيين في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية، مع تمسكه بالطموح النووي لبلاده.

الطبقة العاملة

بانوراما للأخبار العمالية حول العالم

جولة ترامب الآسيوية: ماذا وراءها؟

توجه الرئيس، دونالد ترامب، إلى آسيا، في أطول جولة يقوم بها رئيس أمريكي إلى هذه القارة، منذ أكثر من ربع قرن. الجولة التي امتدت من 5 إلى 14 تشرين الثاني، شملت خمسة دول، حيث بدأت في اليابان وانتهت بالفلبين، وتوقف خلالها في كل من كوريا الجنوبية والصين وفيتنام.

الصورة عالمياً

تبادل مرشد الثورة الإيرانية، علي خامنئي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأربعاء الماضي، أفكاراً للتخلي معاً عن استخدام الدولار الأمريكي، والعمل معاً على عزل الولايات المتحدة.

الصورة عالمياً

اندلعت مواجهات بين محتجين وقوات الأمن في كييف، بعد تظاهر آلاف الأوكرانيين للمطالبة بإجراء إصلاحات سياسية، أدت إلى إصابة 5 أشخاص بجروح أثناء مواجهات قرب مبنى البرلمان.

كوريا الجنوبية: الصراع على ضبط الشركات الكبرى

شكّل اتهام، لي جاي يونغ، وريث مجموعة «سامسونج» بفضيحة جديدة، أحدثَ انفجار في «سلسلة الفضائح السياسية المدوية» التي تجري اليوم في كوريا الجنوبية بانتظام. وكان البرلمان قد وافق على إقالة الرئيسة، بارك جيون هاي، ابنة الرئيس السابق بارك تشونغ هي، يوم 9/كانون الأول الماضي. ولدى المحكمة الدستورية الآن ستة أشهر للتصديق على إقالتها، من منصبها بشكل نهائي. وبناءً على قرارها، يمكن عقد انتخابات رئاسية في غضون الأشهر القليلة المقبلة.

كوريا الجنوبية: «تُحَف» الرأسمالية تكشف عن «فن رديء»..!

خلال القرن الماضي، أطلق مصطلح «النمور الآسيوية» للدلالة على مجموعة من دول شرق آسيا، من بينها كوريا الجنوبية، وتايوان، وماليزيا، وسنغافورة، وهونغ كونغ، التي حققت معدلات نمو اقتصادي كبير، خلال الفترة ما بين الستينيات والتسعينيات، ليجري ترويجها كنماذج و«تُحَف» رأسمالية.

 

أصابع واشنطن تلعب من جديد دون مصالحة شطري كوريا

بينما كانت تتواصل في سيؤول محادثات عسكرية واقتصادية رفيعة المستوى، وطال انتظار استئنافها بين مسؤولين حكوميين من شطري شبه الجزيرة الكورية، تواصلت لعبة شد الحبل بين بيونغ يانغ وواشنطن بخصوص ترتيبات تنفيذ اتفاق أبرم في عام 1994، وجمدت الأولى بموجبه برنامج أسلحتها النووية لصالح مساعدتها من قبل هيئة دولية متعددة الأطراف بإنشاء مفاعلات للاستخدام المدني.

بيونغ يانغ تنتصر «للشرق» وسيؤول تستقوي بواشنطن

بددت كوريا الديمقراطية أوهام كل القائلين باستسلامها ورضوخها لمشيئة «اليانكي» الأمريكي، حتى ولو بدل لون بشرته، معلنة سلسلة من الإجراءات والتجارب العسكرية التي تثبت حضورها الإقليمي والدولي واستعدادها للدفاع عن نفسها بقوة الردع النووي وأنها لن تكون «سقط متاع» في لعبة التجاذبات والتناقضات العالمية في وقت تعمل فيه واشنطن وحلفاؤها، المأزومون على أكثر من صعيد، على خلط أوراق التوتر، لتفجيره في أماكن جديدة، فتأتي بيونغ يانغ «لتنزع الطبخة الأمريكية»!   

الافتتاحية أوباما.. وبؤس الرهانات الخاطئة

فقط أولئك الذين ترتعد فرائصهم من خيار المقاومة وتداعياته على مستقبل عروشهم، هم من يطبّل ويسخّر كل أجهزة إعلامه لوصف الزيارة الخادعة والخطيرة لسيد البيت الأبيض إلى السعودية ومصر بأنها (زيارة تاريخية)، ويتوهمون بأنها ستعطيهم المدد وإمكانية البقاء في حكم شعوبهم بالحديد والنار، ولو من باب القبول بدور التابع المهان والشريك المباشر وغير المباشر في جرائم التحالف الصهيوني – الامبريالي ضد شعب فلسطين وشعوب المنطقة قاطبةً من شرق المتوسط حتى قزوين..