عرض العناصر حسب علامة : قاسيون

دردشة مع نشوان

في مكتب صديق، التقى زميل دراسته الجامعية القديم، الذي عاش معه حياة تقشف قاسية لضيق ذات اليد، لكنه بعد أن توظف في القطاع العام، تسلق درجات المسؤولية في غفلة من الزمن بشكل صاروخي، وأصبح من ذوي النعمة المحدثة.

وإنما القصيدة ما وقّعه الشعراء في كل زمان

يبقى الشعر الفن الأكثر التصاقاً بالكائن الإنساني، يبقى كذلك وإن ابتعد عن حياتنا المهدورة في مطحنة الاستهلاك.. فهما متماثلان في المصير.

‏لذا يكفينا للاحتفال بمرور «يوم الشعر العالميّ» أن نحتفل بالشعر نفسه، بهذه القصيدة الطويلة التي تناوب الشعراء كلهم على توقيعها بأسمائهم، وكل عمر مهدور فيها ليس سوى مقطع.. فلنحتفل به إذاً، كما لو كان صديقاً في عيد ميلاده..

رد مؤسسة التأمينات الاجتماعية

وصل إلى «قاسيون» الرد التالي من السيد خلف العبد الله المدير العام لمؤسسة التأمينات الاجتماعية:

السيد رئيس تحرير صحيفة قاسيون المحترم

رد شركة رودكو

وصل إلى «قاسيون» رد مدير فرع دير الزور لشركة «رودكو»:

إشارةً لما نشر في العدد /396/ من جريدتكم الصادرة بتاريخ 21/3/2009 تحت عنوان: «عمال رودكو تحت وطأة الممارسات الإدارية».

كيف أصبحت شيوعياً؟

التقت قاسيون الرفيق القديم حكمت عبد الله حكيم, وكان معه الحديث التالي:

بمناسبة صدور العدد 400 من صحيفة قاسيون.. مسيرة نضالية عريقة.. في سبيل تحقيق كرامة الوطن والمواطن

ها هو العدد /400/ من صحيفة قاسيون يأخذ طريقه إلى أيدي القراء الأعزاء، متوجاً اثنين وأربعين عاماً من مسيرة مطبوعة شيوعية نضالية غنية حافلة، مدادها نبض وجهد العديد العديد من الرفاق، كانت ولا تزال، صوت من لا صوت لهم عن جدارة واستحقاق..

رد.. وتعليق

وصل إلى «قاسيون» الرد التالي من خلف العبد الله المدير العام لمؤسسة التأمينات الاجتماعية.

«السيد رئيس تحرير صحيفة قاسيون المحترم:

الافتتاحية مصلحة من يخدم القرار الاقتصادي فعلياً؟!

يشرف الملف الذي فتحته «قاسيون»: (كيف يصنع القرار الاقتصادي في سورية؟) على الانتهاء، وقد شارك في إبداء الرأي فيه مجموعة واسعة من الباحثين والمهتمين من مختلف الاتجاهات. وكان الهدف من طرح هذا السؤال محاولة استكشاف سبب المفارقة بين الأهداف المعلنة للقرار الاقتصادي وبين النتائج الملموسة التطبيقية التي أتت عكس هذه الأهداف على طول الخط..