الاقتصاد الأردني يفقد 28 ألف وظيفة في 2013
في الأردن قالت دائرة الإحصاءات العامة إن صافي فرص العمل المستحدثة في عام 2013 بلغ حواليّ 54 ألف فرصة عمل، إذ أن عدد الوظائف الجديدة حواليّ 82 ألف، وعدد الوظائف المفقودة يقارب نحو 28 ألف وظيفة.
في الأردن قالت دائرة الإحصاءات العامة إن صافي فرص العمل المستحدثة في عام 2013 بلغ حواليّ 54 ألف فرصة عمل، إذ أن عدد الوظائف الجديدة حواليّ 82 ألف، وعدد الوظائف المفقودة يقارب نحو 28 ألف وظيفة.
في الأردن قالت دائرة الإحصاءات العامة إن صافي فرص العمل المستحدثة في عام 2013 بلغ حواليّ 54 ألف فرصة عمل، إذ أن عدد الوظائف الجديدة حواليّ 82 ألف، وعدد الوظائف المفقودة يقارب نحو 28 ألف وظيفة.
كشف بيان المجلس الوطنيّ للمنظمة الديمقراطيّة للشغل حول حصيلة السنة الثالثة من عمر الحكومة المغربية عن تراجع حاد في مؤشرات المستوى الاقتصاديّ والاجتماعيّ وتفاقم الأوضاع المعيشيّة والتنمويّة بدرجة غير مسبوقة.
تعالت أصوات أصحاب المحال التجارية في مختلف الأسواق الشعبية منادين بتوفر بضائع متنوعة بأسعار معتدلة، على حد اعتقادهم، إذ يمر الناس بمعظم المحال، مروراً سريعاً مقتصرين على الاستفسار عن سعر عدد من السلع، على أمل إيجاد أحدها بثمن مقبول، حيث جاء فصل الشتاء بطقسه البارد فارضاً تأمين عدد من المستلزمات الضرورية على الأسرة السورية، وبالتالي بدأ موسم جديد من المعاناة مع الغلاء والأسعار الكاوية، للحصول على السلع التي توفر الدفء.
كم كان لافتاً الأسبوع الماضي أن تعرض قناتا «الفضائية السورية» و«الإخبارية السورية» تقارير إخبارية ميدانية عن واقع الخبز..!
موجة غلاء الأسعار غمرت مختلف قطاعات معيشة المواطنين، وبات ارتفاع أو انخفاض سعر بعض البضائع والمنتجات بعد 24 ساعة فقط أمراً مألوفاً، إلا أنه من غير المألوف أن «يصبح المنتج المحلي والمصنع في سورية، أغلى سعراً من المنتجات ذات الماركات العالمية وذات الأسماء التجارية المرموقة» بحسب البعض
خاب اعتقاد المواطن مرة جديدة بأن الأسعار التي ارتفعت بسبب موجة رمضان وما بعده من مواسم سوف تثبت على الأقل إلى أمد غير قريب، ولكن المفاجأة التي يدخرها له التجار وسادة السوق في أن اعتقاده ليس في مكانه، فالسوق شهدت في الأيام الأخيرة موجة جديدة من الغلاء لم تكن في توقيتها باستثناء موسم (المكدوس)، مع تبريرات معتادة من التجار، وغياب تام للرقابة التي أمست من عهد خلا.
يمكن لمعظم السوريين، بمن فيهم أكسلهم في اللغة العربية والإنشاء والتعبير، أن يضعوا كلمة «مازوت» مقرونة بـ«هوى» ومشتقاتها في أكثر من جملة مفيدة، أو غير مفيدة، أو بذيئة لمن لا يود إكمال قراءة هذه اللقطة القاسيونية..
يقول المثقف الذي كان ثورياً في زمن مضى لجاره: «لا مازوت مدعوم هذه السنة.. ولا هوى.. شوفوا كيف بدكن تدبروا حالكن»..