ظهر الرياء
في الظاهر وحسب كلام العدالة والتنمية أنهم مع الشعب الفلسطيني، ولكنهم أعاقوا تقدم (ماوي مرمرة) إلى غزة وهذا العمل لا يقوم به إلا عدو الشعب الفلسطيني.
في الظاهر وحسب كلام العدالة والتنمية أنهم مع الشعب الفلسطيني، ولكنهم أعاقوا تقدم (ماوي مرمرة) إلى غزة وهذا العمل لا يقوم به إلا عدو الشعب الفلسطيني.
بدعوة من مركز الدراسات الإستراتيجية التابع لحزب العمال التركي شارك وفد سوري غير رسمي بالندوة العلمية التي أقامها المركز المذكور تحت عنوان «التضامن بين الشعبين السوري والتركي» شارك فيها عن الجانب التركي مجموعة من الأكاديميين وممثلين عن الأحزاب السياسية المعارضة والمنظمات الشعبية ووسائل الإعلام، وعن الجانب السوري كل من الدكتور ميخائيل عوض والدكتور بسام أبو عبد الله، والإعلامية صفاء محمد، والرفيق حمزة منذر، ممثلاً للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين وجريدة «قاسيون».
اختبرت إيران الأربعاء قرب مضيق هرمز العديد من الصواريخ أرض- بحر خلال مناورات قام بها الحرس الثوري بينها صاروخ أسرع من الصوت يبلغ مداه 300 كلم بحسب ما أوردت قناة العالم التلفزيونية الإيرانية.
يدور جدل واسع في الشارع السوري حول الوضع الراهن بين من يضع الحركة الشعبية من ألفها إلى يائها تحت خانة المؤامرة، وبين من ينفي وجود المؤامرة جملة وتفصيلا. فأين تكمن الحقيقة؟
في النصف الثاني من تسعينيات القرن الماضي خرج أصحاب فقه التبعية علينا بضرورة الإعداد مصرياً وفرنسياً للاحتفال بمرور قرنين على الحملة الفرنسية على مصر التي قادها نابليون بونابرت عام 1798 (أي بعد فترة وجيزة على انتصار كبرى الثورات البرجوازية).
هل انهزمت أمريكا و إسرائيل أمام الشعوب المقاومة؟ وهل ما يحضر له حالياً من بوادر سلام في المنطقة دليل على فشل المشروع الأمريكي في الشرق الأوسط؟ أم أنها مناورة لإعادة ترتيب الأوراق بداية لانسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من العراق و توجيه ضربة ساحقة لإيران باعتبارها الخطر الأقوى على إسرائيل و المشروع الأمريكي؟
طالعتنا جريدة الأهرام (المصرية) صباح السبت 10 آذار بخبر نصه (طالب السيد أحمد أبو الغيط وزير الخارجية السلطات الإسرائيلية بالتحقيق الفوري وتقديم تقرير شامل في قضية ضلوع وحدة للجيش الإسرائيلي في قتل الأسرى المصريين خلال حرب حزيران 1967، لإظهار الحقيقة كاملة.
أشد ما أفزعني هو تصريح مسؤول عربي كبير مؤخراً، يري في انسحاب قوات الاحتلال الأمريكية وتوابعها من العراق كارثة!! والمفزع أكثر أنه منذ طرح مشروع الشرق الأوسط الكبير منذ عقد ونصف، وبالرغم أنه يترجم الإستراتيجية الأمريكية الصهيونية للهيمنة على المنطقة فانه لم تجر صياغة إستراتيجية إقليمية أو عربية لمواجهته.
...ولذلك فان جميع وثائق الأمن القومي الأمريكي وآخرها وثيقة 2006 تنص على: الأمن المطلق– زعامة أمريكية ممتدة- القرن الأمريكي.
في عام 1929 ألغى ستالين النيب وبدأ في أول خطة خمسية.